|
. . . زيدي جفاً .. وتملّقي .. واسقيني سُماً .. وازّهِقي روحي فِداً .. لِرِضاكمو .. هاكِ فؤادي .. فاحرقي . . . ؟ |
. . . اللسان هو جفن القلب فاذا رف يخبر عن حقيقة مايشعر بة القلب كذلك هي زلات اللسان اجفان ترف وترف وترف وترف : ) |
. . . http://www.alshamsi.net/cards/zhr_cards/zhr3.jpg . . . شعورٌ بالحنين ينتابنا فتجتاحُنا وعلى غير موعد هلوساات الفقد ..!!! فقد أحباء .. أقرِباء .. أصدقاء ..!! كانوا في يومٍ من الأيام ومازالوا .. بالنسبةِ لنا .. نِسمة الربيع من لفح الهجير .. ومِعطفُ الدفئ من الزمهرير .. وقبسٌ أمل .. يُضيئ سرمدية الأيام .. وعتمة الليالي الموحِشه ..!! دون سابِق إنذار ... إفتقدناهم ..!! ودون ماذنبٍ .. يُعاقِبوننا ..!! لانُجبرهم على العوده ... ولن نُجازيهم بالمثل .. ولكن .. نقولُ لهم ... قلُوبُنا تشتاقكم .. !!! . . . . دايم |
رساله(5)
الى حيث يهمي قدري الى حيث عينيها موطن حرمان .. لم يعد هناك صباح يا انت .. استحال الغيم ألماً لا يمطر الا جحيماً .. مع حبي القبس |
. . . ربما نتعثر .. لكي تكون الخطوة القادمة أقوى ... :) |
. . . ليت لي القدرة على تغييير الواقع ولكن هيهات لي ان أفعل:( |
اليهم
تكتب الانفاس في الصدر المقتول أحرف النعي |
اختى القديره / امجاد
عطرت حرفى بجمال ماقدمتى هنا شكرا لهذه المساحه عساك عالقوه لاخلا ولاعدم جل تقديري واحترامى |
. . . ضحية حرمان،، أهلاً بوجودكِ هنا في مساحةٍ خصصت للجميع :) أنتظر حرفكِ |
. . . نبضـٌ مُستتر .. تقديرهُ .. هوَ .. ! :) |
. . . لأنّك هناك .. حيث لا أنا .. سأبقى هنا .. على بعدِ رحيل .. أصفّق بيدين من جراح .. و أكتبُ . :( |
رساله (6)
لماذا ارتضي الوقوف تحت قدميك .. لماذا ارضع كل يوم قطرات تجمد .. لماذا يذيبني تجاهلك وأبقى محتضراً مجيئك .. لماذا لا تموت عاطفتي .. لا ادري ما اذا كنت حياً بك ام معك .. مع حبي القبس |
. . . أجبرني حنيني فأرسلتهُ سلاماً :) |
ارتضيت الحياة المره ..
كي لا اموت اشتياقاً .. دثروني باليقين .. مع حبي القبس |
|
كل عام وانتم بخير
اللهم يارب الأرباب ياتواب ياوهاب يامنشئ السحاب يامعتق الرقاب يامن إذا نودي اجاب اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا خطايانا واجعل هذا الشهر لنا طهارة من كل الخطايا والذنوب آمين وكل عام وانتم إلى الله أقرب |
ذنوبك فيّ هي جنوني ولكني قد غفرتها لك .. عذراً أقصد ذنوبي معك .. فأغفرها لي فالمحبوب ليس له ذنوب ( عبارة سمعتها فأعجبتني لأنني منك وأنت مني ) |
ط ـافية على لوحٍ أثيري
قد كُسر من قارب نجاتي من كارثة إصدامي بسفينة حبك ( تاتينك على غفلة من الكل ) :) |
أتنفسُ شوقاً http://storage.msn.com/x1pnp_rgmi5o5...a8p6vi80UtO8JW / \ أُ-حَ-لِ-قُ: (ش )ـوقاً [وَ] السماءُ تَضُمنيِ [وَ] ذراتُ ماحوليِ يُداعبنَ شوقيِ ! |
لَعنةٌ تمتّدُ مِنهمْ إلَيْ لا شيءَ قَدْ يُؤَدِيْ بِيْ إلى النّسيانْ و الأعينُ اللاعِنةُ .. تموءُ بلاَ صوتٍ و تَرِنُ أجراسُ الذِكْرَى ، فألعقُ تفاصيلهَا المُرَّة و النّاسُ تلعنْ .. و ألعقُ ذكرياتي و لا أموتْ ، |
المطر يشتاقكِ يا أمجاد
نسأل الله أن تكوني بخير .. على أمـل اللقاء القريب :) |
اللَّيلُ فِيْ كانونْ يُغْرِيْ ... كثيرًا لـ الرَقْصِ تحتَ المطَرْ، وَ ... هُوَ كثيرًا يُمْطِرُنِيْ حِيْنَ أنامْ ، |
يمُوجُ بِيْ الشّوق عِنْدَ حدودِ الوجعْ و لَا أفِيْقُ مِنْ ... غيابهْ ،! رغبةٌ .. شرسَة أن أغيبْ و لا .... أعُودْ ،! |
لِأنك مِنْي سَأقُول إلَيك : لـ كَائْنِي الْحَافِي وَالْأشعث الْرَاكِض فِي شِرياني , لـ مُنْتِجي الْطِفل جِداً الْرَجُل جِدا ًَ الْصُبح جِداً الْنَردُ جِداً الْمُرَتَبُ فِي أطْرافِي جِداً أُنَادِيك لِإنْتِماءآتِي , لِإيَمْانِي , لِأثَامِي الْكَبيرة لِأنَّك الْأطهر في / الْوضوء لي ...و الْعابثُّ بَين رِيشَتِي وَكُرَاسَتْي وَ بُكائِي الْشَقي ب : أحبُّكِ الْبَريئة أحبُّكِ الْأطفَال أحبُّكِ الْمُشبْعه بِضَحَكِي أحبُّكِ الْلاذْعَة بأكْرَهُكَ وَأحبُّكِ الْأقَرب بِي / مِنْي تِلك الْـ أحْبُّكِ الْـ أُسَميها [ نَفْسِي الْمُطَمئِنة ] وَخُلودِي الْياسَمْين , يَاتَفاصِيل وَجْهِي بَعْيداً عَنْهُم وأمامُكَ مُباشرة إفسح لي طَرِيق أنْفَاسِكَ الْطوييييييييييل ... دُون غِيابُكَ عَنْي لَستُ مُستَعِدة كِفاية لِإفْتِقاد أزْمِنَتي لَستُ مُسْتَعِدة كِفَاية لِمَوتِي بِك لستُ مُسْتَعِدة كِفاية لِغَضَبْي مِنْك لَستُ مُسْتَعِدة كِفاية لِأي شَيء وَلاحَتْى لِلفَراغ الْأشْبه بِي دُونك , يابَهْجة الْمَغِفرة وَ تِلاوتي الْرَحيمة نَمْ كَما تُريد , تَشبَّع بالْحُزن , لاتَتَحسسني كَثِيراً فِي قَلْبِك وَإبْتَعِد قَرِيباً عَنْي هذْب غِيابك عَنْ أغُنْياتِي صَوتُها الْنَاي يُقِيم فِي حُنْجرتي كُلَّما نَطْقتُك وَ أنْبتٌّك أجْنِحةً وَعَصافِير صَغْيرة تَعْنِي إليك أن : - لاتَتْرُكني - http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
امجاد
اشتقت لرذاذ أحرفك واللهِ! |
لا يهِــمْ .. طالما لم يعد هناكـَ الذي يهتَــمْ .. / عُذراً على عدمِ وضوحِ الفِكرةِ و الفهْــمْ .. لكنَّها .. زخَّاتٌ أرسَلهــا ، الغَيْــمْ .. |
كنتُ مخطئا.. حين فصٌلت الثوب على مقياس الروح
لم أكن أعلم انك مجرد تفاصيل جسد... |
يحاولُ المقهورُ مِنَّا من جرَّاءِ إجحافِ مقرَّبيهِ أحياناً ، أن يهيِّأ نفسهُ لرحلةٍ لطالما قامـَ بها رحلةٌ تُطوى فيها فيافي الأذهانْ ، بسفينةٍ بُنيت بآمالٍ لمـ تستطع مُفارقةَ أرضها المنسيَّهْ لكي تأخذنا إلى جزيرةٍ اكتشفت لمرةٍ واحدة و من ثَمـَّ هُجرتْ إلى الأبدْ ، و لمـ تعد تسكنها إلاَّ الأشباحْ لذا كلَّما حاولنا وُلوجَ موانئها نصطدمـُ بسواحلِ الكآبةِ المُظلمة ، لأننا لا نجدُ مناراتٍ تُرشدنا إلى برِّ الأمانْ |
لأجلِ الأطفالِ و سعادتهم يُضحِّي الكثيرُ من أجلِ القليلْ ... و رُبَّما من أجل لا شيءْ فأطفالنا يمثلونَ الحياهْ ... النجاهْ ... المُناجاهْ ... الرحمة و الطمأنينهْ |
مسّني ... مطرٌ عابر بحثت عن شتات الروح !!! فلم أجد إلا ... مطرٌ ينساب على ليل النص . تقبلوا مروري ودوموا بسلام مطر |
مأ أجملَ المَقدَمَ إليكمْ .. و ما أصعبَ .. القُفُــولْ .. |
لأن فرحي قليل في المرايا..
ولأني احببتكِ كسرتُ مراتي ليكثر في الشظايا.. |
طمنّلو / قلبوا و قلوا شو بحبو شو اشتقتلو : ( *
مُشَرَّعَـةٌ أحلامِيْ يَا أنايَّ الضَائِع فِيْ زحامِ الغِيابْ مُشَرَّعَـةٌ لِـ مُلاقاةِ طَيْفِكَ الـ مَا نسيتهْ مُذْ رَحَلَتْ كُفَّ .. و لِـ يَكُفَّ الألَمُ على التسرّبِ لِـ مساماتِ الجسّدِ الغضّ : ( * استيقظتُ بِـ وجعٍ أكبرْ ، فلا تسلني كنههْ |
وحده الشوق يفضح... ولغــة العيون عنــه تــفصح!
و..أتـلاشى حيـث الذكريات المهتـرئه في عمق الذاكرة! |
آنسة حِيّرة \!!!
متى ينتهي الـ لا شيء ...؟؟!!
متى؟؟ :( , , , كثر الأغراب ولم يبقى منهم أحد .. |
وَ كأنّي اليومَ أتنّفسُ تُرابِيَـة القبرْ،! أيُّ وجعٍ خلَّفَـهُ حُضوركْ : ( |
لقد طال غيابكــ كثيراً و افتقدتكــــ كثيراً و عدتني بأنكـــ ستعود لــقــلـــبــي لــعُـــشِّــــي ذات نجـــــــاح... و مرَّ الشتاء قارساً.. و لم تعدْ و حلَّ صيف الجفاف في مهجتي و لم تعدْ عدْ يا حبيبي فقد ظمِـــئــت مساحاتي لمطركـــ و بدأ يعتريها التصحُّر ... |
تأتيني في وقت القطاف ..
لتجد أن الخريف سبقك إليه .. |
كَـ شَجَرَةِ خَرِيْفْ،!
كَـ نايٍّ حزينٍ افتقدَ لحنهْ،! كَـ كهلٍ أفقدتهُ السنونُ نَضْرةَ الحياةِ،! أرقصُ تحتَ .. سماواتِكْ كـ شجرةِ خريفٍ مُعرَّاةٍ .. إلَّا مِنْ حزنهَا،! |
هل أخبرتكَ، سلفًا أن الموتَ يصيرُ شَهِيًّا بينَ أحضانكْ،؟! |
| الساعة الآن 01:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها