] خ ـبايا الزوايا [
لكلّ في الح ـياةِ نكهة ،،، يُعانقُ فيها طعم اللذةِ للأرواح من نمنماتِ الهمسِ نلجُ النفوسَ ونستطعم صاحبها ;;; سـ أبدأ من زوايا المح ـظور لـ روحي أمتشقُ قلمي حساماً وأعلنُ للح ـرفِ قناصل قد حان موعد تأبين الخوف لا شيء يستح ـق كبتَ الأنا لـ أنا ، وهنا خ ـبايا الزوايا ما ظهرَ منها وما بطن فما زلتُ أبح ـثُ عني بين تضاريس الح ـياةِ أريد أن أولدَ لـ مرةٍ واح ـدة واح ـدةٍ فقط ، لأعرفَ ما هو طعمي صباحٌ سكّر ، بـ ماء الورد معطّر ، بل ما فاضَ من الخير وأكثر لكلِّ من نظر ، وفهم واعتبر ، وأدركَ ما بصَر ، لما خفي من الحرف وما عبر |
بدايةً ح ـمقاء
لهم : http://ww.xx5xx.net/up-pic/uploads/9756625d4a.jpg لماذا نح ـاولُ دوماً أمام الـ ( كاميرة ) أن نكون أجمل ؟؟؟ لماذا نبتسمُ وخلف الصمتِ ألف بكاء ؟؟ في تلك اللح ـظة التي ولِدَ لـ آلة التصوير صوت ( تِك ) لـ تجعل من وجهكَ منحوتةَ لا تتغير ، ماذا كانت نفسك تقول ؟؟ بماذا كنتَ تفكر ؟؟ وكيف عانق الأسى للـ قلبِ شغ ـاف !!! ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, بهم : http://ww.xx5xx.net/up-pic/uploads/9756625d4a.jpg أريدُ أن أُخرجك من قمقم المجاملةِ والتكلّف اليوم عدستي أمام وجهك أصرخ بك ، لـ أدع الصورة تنطق عنك دون تزييف ] قل لي كيف لنا أن نعيش [ دون تكليف ]خبرني كيف يكون الموت أفضل [ ;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;; لي : http://ww.xx5xx.net/up-pic/uploads/9756625d4a.jpg سـ أبتسم لي وألتقط من روح ـي ، صورتك المنقوشة بـ الحنّاء اشتقت لـ صورتي في عينيك فـ في عينيك ، أكون دون رثاء كن لي حدقة التصوير ، واحمل من وجعي ألف جنين رتّبه حيث تكون سـ أرمقك بـ حياء و أنحت وجهاً عاشقاً يقول من ناظريه " مذ عرفتك سيدي ، صرتُ أجمل " |
في الح ـياة
تنقلنا الأحداث لأعماق ذواتنا ، لذلك الركن البع ـيد من سواد ،،، من أخمص القاع إلى مرافيء الرفض ، نلجأ لـ مكنون الإعجاز في الموجود بح ـثاً عن الأفضل في المستح ـيل !!!! الإدراك كُنهٌ مبني على الإنكار وبعض التكالبِ من الواقع يزيد الحقائق غموضاً !!!! قد يرتقي صاحب الفكر دون وصول لـ جداول الحقيقة وقد نستقي من مآقي العلم دون تعلّم وكثيراً ما نزهد بـ الثمين عجزاً عن كماله ونقبل البغيض الرخيص طلباً في الستر !!! أيها المج ـبول على حدود لظى ،،، تقرؤنا ملامح الجزع الأعظم ، فـ نهوي من فلسفةٍ لـ واقع ينهش اللحم ويترك العظام رميم ،،، نفيقُ على تنهداتٍ حرّى ، حتى انقطاع التيار عن العقل ، كأننا نطلب من الصمت الرفض عنّا ، أو نهرب للـ صمت منّا ،،، ما الحقيقة ؟؟ إنها ذلك الركود للـ نطق والإعتراف به عجزاً وتكويناً قد تج ـيدُ يمينك نقله ، وقد تعجز دونه ، ربما كانت زفراته تحرق بيان الاستيعاب قاتلةً أي فيء وظل ، لـ نحترق حتى نهايات البنان مبدعٌ ، ذا حسٍّ قريبٌ من فوضوية الاستحسان فقط يكفي أن أعلم أنّ الألمَ درسٌ في الصبر ، لأدرك أنني سـ أستفيد لكم ، وردٌ كـ أنتم |
لمن جع ـلني أبتسمُ مرغمة
http://www.anhaar.com/vb/uploaded/2776_1175172573.jpg ألا ليتَ المنامَ واقعٌ ، وكلُّ الح ـياةِ تصيرُ خيال فـ أحظى بـ وَردِ ذا صنعةٍ ،، يكون الأمانُ فيه وصال إذا قالَ شوقاً تفيض أدمعي ،،، وإنْ قالَ نبضاً أصيرُ الموالي |
[img]http://www.xx5xx.net/up-pi/uploads/6d9b52d4e0.jpg[/ig] لستُ أدري ، ءأغيرُ عليكَ من الورد ؟ أم الوردُ من لهفتي عليكَ يغ ـير ؟؟؟؟ يا عطر الوردِ أنتَ ، يا مالكَ فوحَ العبير إنْ كان للـ نورِ نورٌ فـ نور ضياءك تنوير وإنْ كان للـ صبحِ شدوٌ ، فـ انتَ للـ ماء خرير إنَّ للـ عشقِ قلوباً ، ألهبتْ حرفاً أثير وإنَّ في النفسِ بوحاً ،، يشدوه شوقاً مثير همسة : أضغاثُ أحلام ، فـ لا تلوموا نائماً لم يستيقظ بع ـد :D :rolleyes: |
من ملف اعتراضاتي الأسود
أحيانا أستغرب بعض أفكار مجتمع تجرع حينا الحضارة !!! اليوم أرى بعض أفكاره الدخيلة وكأنه تشرّب الحماقة منذ الرضاع ، فكانت ملامح الغباء بادية على عقله المنغولي وكأنني به كابن سفاح ، بنشوة وبذرة حرام جاء ، في ليلة من الليالي حين تآلف سكيرعربيد ظالم غشيم ، و بتول ّّّّ!!!!! |
أكمل عامه الأول زاحفاً نحو الأسفل وأتقن لـ عامه الثاني تلوين الأقنعة وأجاد وضع الصباغ على وجهه العاري كم أنت قبيح أيها الملّون منسوج من شرايين الشياطين ومعجون بـ دماء إبليس ومطحون بـ ماء الرذيلة لا يعرف الشكر طريقه إلى نفسك ولا تجيد روحك إلا كل مترفٍ من حمق أتدري ؟؟ منذ القديم وأنا ألعب معك الغميضة وأعرف أين تختبئ وإلى أيّ الملاجئ تهرول لكنني أدّعي الغباء فقط لـ أضحك آخر النهار من مختبئ مكشوف الخفايا اليوم ، أريد أن أرتاح من لعبتي سـ أتركك أنت من تغمض وأهرول كي أختبئ حيث لا تدركني ولا تطالني سلطاتك أو عسسك الأحمق هيا حاول البحث عني لن تجد يداً تطالني وبينما أنت تبحث في غضب سـ أكون حيث تراني ولا تراني حيث تدركني ولا تطالني حيث أرمقك فـ لا تنساني أتناول ما هو أسود من لونك وأطعم من لعبتك وأشهى من إعجابي بـ التغابي أنا وفنجان القهوة نستلذّ التعذيب وأنت تهذي ، بـ جنون http://newsimg.bbc.co.uk/media/image...fee_cup203.jpg صحتين ، يا فنجان القهوة المرّة تأتي بعد عناء اختباء |
|
فلسفة عشق هل عشقتَ يوماً ؟؟؟ هل فكرتَ في معنى عشقك ؟؟؟ أحاولتَ أن تنظر للأمر نظرةً فلسفيةً مضافةً لقدَرٍ من التدبّر والتعمّق ؟؟؟ ... ربما أنك لم تفعل ، وربما أنك جازفتَ وفعلتَ وأنا هنا سأفعل . سيدي / سيدتي : العشق حالة تبدأ بالصمت ، وتتعمق بالاسترخاء ، وتشتد بالهيـام .... قد تصيبك وأنت وحدك فتكون لحظة صفاء ، وإنْ أصابتك وبرفقتك عزيز فهي المحبــة ، أما إن انتابتك وأنت مع الطبيعة فهي لحظة الأمل ؟؟!! .... أما جمالها إن ربطتك مع الإله فتكون حينها ... محبة العبادة والاستعباد لسيد العباد .... إذاً صفاء ، محبـة ، أمـل ، وعبادة .... مسميات ومسميات ، لكلمةٍ واحدةٍ ... إلا أن المعنى ليس واحداً فيها ... فحين تصيبك وأنت مع نفسك يكون العشق وقتها لحظة وهمية ينتهي بذكرى مأساوية أو بانتهاء اللحظة التي أنت فيها ، نشأ من فراغ وانتهى للفراغ . و إن كان بينك وبين شخص ، فقد أخذ طابع الفناء ... فأنت عشقت فانٍ ، وعشق الفاني فناء ، وبوح من النسيان للإنسان منسيا .. ولو كان عشقك للطبيعة فهو التموج و التغير ، ونهايته النضوب ، فالبحر ينضب ، والربيع يذهب ، والنضب من مقلوبات النبض ... والنبض شعور ... والشعور إنسان ... والإنسان أنت ، موجود بفكرك حتى لو غار للأبدية جسدك و الجمال ، أين يكمن الكمال ؟؟؟؟ في عشقك الإله ، حينها تكون كلمة الأسمى قد حققت ما تريد ، فانٍ عشق باقٍ، و الفناء في البقاء وجود ، و عشق الدائم يعني الدوام ... حب أبدي باقٍ وإن فني الزمان ... برأيي أصفو إليك ... وأصطفيك ... ومع الخلاصة أحييك ، و أزيدك من الشعر بيتا ... فانٍ لفاني فناء ... وفانٍ لناضب انتشار ، وفانٍ لباق دوام ... ذاك ما أرى ، ولك ما ترى .... ولا تحسب هذا رأياً ... بل قل إنها خاطرة لحظات تبعثرت في فلسفة الحياة مع انزلاق النفس في محطة التفكر النفسي ... و الذاتيةِ الباحثةِ عن الراحة والانتماء ، والخلود ... خلود الروح اقصد لا الجسد .... دمتَ لي بخيـر :) |
يطوفُ بيَّ الوجدُ حين رحلت يا من بـ قلبي أنتَ سكنت فـ أدمى الفراق مهجة روحي و أحرق البعدُ صبراً ، صبرت أراكَ أمامي تفارقُ عيني ، فـ يعجزُ قلبي مدّكَ عمراً ليتَ لـ أمري مدادكَ روحاً ، وتقصير عمري يومَ عجزت فما الدنيا دونكَ إلا همومٌ ، وما يومي بعدكَ إلا سرابٌ فـ حتفكَ جاء مخاضٌ لـ نزفي ، و بعد المخاضُ إجهاضٌ فرحي وشح ـناتُ روحي تموتُ لـ بُعدكَ أموتُ فراقاً ، وأحيا شِقاقاً ، فـ يستلُّ حزني ، بعدكَ خنجر ، يطعنُ تباعاً ، فـ أُثقبُ جرحاً ، ينادي وصالَ حبيبٍ موّدع ، ندايَ بـ قربه صار عقيماً ، أناجيه أقبِل فـ يُعرِضُ عني أينكَ مني ملاكي أينك ؟ أناديكَ شوقاً صداهُ عقيمٌ ، يطوفُ المدائن يبحثُ عنك ، فـ يرتدُّ حزناً ، سكونٌ لـ صوتك ، رحيلٌ جسدك ، خفوتٌ قربك ، محالٌ وصلك ، جوابكَ صامت ، وصوتك خامد ، أنت رحلت ، جاء الجواب ، يقتل دمعي ، أنتَ رحلت!! أتشتاقُ همسي ؟؟ تتوقُ لـ وصلي ؟؟ أتسأل رباً لقاؤك خِلاً ؟؟ يوم البع ـثِ وحين سَـ نُنشر ؟ فإنْ لم يحظى قلبي دوامَك ظلاً أقول لـ ربي : إلهي حبيبي ، بـ حقِّ الح ـياة ، اجعل خليلي ، شريكي عندك إلهي حبيبي ، اجعل خليلي ، شريكي عندك ،،،،، |
الساعة الآن 06:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها