ثَمّة شيءٌ (مَا) ,
ثَمَّة يَدُهُ المغروسةُ خمسُهَا في شبابيكِ الأوردة , و يدها الحانيةُ على تفاصيلِ الوجهِ كأنّما تلمحهُ لأوّلِ وهلة , يعشقُها كما و أنه يحبّ للمرّةِ الأولى , ثمّة كفّ القدرِ العالقة في سوادِ اللّيلِ , المحنيّ / المنكسِر ظهرهُ في وضحِ الضّوء، ثمّة خطيئةٌ تُشْبِهُ (أُنثى) تغزِلُ النّور , ثمّة طَرْقٌ على البابِ , و لا بابْ , ثمّة مرآةٌ بحجم السّماء و ذا وجه لا آلَفه و يدٌ مغروسةٌ في شباكٍ لم أرَه و أنا أنحتُ تفاصيلَ وجهٍ أظنه (لي) , ثمّةَ .. لا أحد , ما امتُثِل أعلاه خطيئةٌ تُشبِه هوّ , و ثمّة شيءٌ آخَرْ، شيءٌ (مَا) لا يُغْتَفَر , - أظنه حلم - ثمّة ..؟ |
ثمّة مُوسيقى تُمارسُ الخطو السريعَ في أذني تعبثُ بتفاصيلِيَ الهادئة و تنهشُ أعصابي و أجهشُ بالحزن , ثمّة قُبلةٌ لا تُؤخذُ مأخذَ الشفة , تنطلِق في الهواء باحثة عن خدٍ متوردٍ من فرطِ البكاء , ثمّة (موسيقى) .. و قبلة تراقصُ الهواء, |
سأتحدثُ كثيراً ثمّة ما ينتظر لِيقال .. , |
واصــلي نحن ننتظر
|
شاعرنا الفاضِل خالِد سأكمل و أكتملُ بحضوركم و مشاركتكمْ فهلّا شاركت؟ |
و أنا .. كذلكْ!
أحب هكذا ......... متصفحْ! |
ثمّةَ ما يؤرِّقُ مَضْجَعَ الفرحِ غ ي ا بُ كْ يعيثُ في القلبِ وجدًا و شوقًا ؛ بُكَاءْ أتقاطرُ شوقًا لِمَ قدْ يأتيْ و سَأكونُ هنا .. معكِ (كثيرًا) :rose: |
عائشة و يروقني متصفحي أن جمعنِي بِكِ فلتنغرسي ورداً فيهِ كثيرا و لنا استنشاق عطركِ |
بُكاءْ ، ثمّة من ينتظر تواصل هطولك وَ هم كثر .. لا تتوقفي .. لكِ هذه ......:rose: |
ثمة قدرٌ ما أوجد لى مكانً بين المتزاحمينـ على الألم بُكاء صدقاً إشتقنا لروحك / قلمك / عطرك أتابع بشغفٍ جداً كبير بحجمك أنتِ |
الساعة الآن 09:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها