أسْرِجَة مُضاءة بِالعُتمـة،!
لِـ الأشياءِ التي تُضيءُ لِتغمُرَنِي بِالعتمة،! |
للعيدِ العائدِ مُتأبِطًا غيابَهْ
يا عيدُ كيفَ تجرؤ ملامحكَ على التبرّجِ بالأغنياتِ وَ أنا الرّصيفُ الذّي أنهكتهُ وجوهكَ الكثيرة ؟! |
لانبلاجِ الفجرِ في عينيك: لم أحبَّ لونَ عينيكْ .. لم أخبركَ بذلك أو قد أخبرتكَ بذلك على سبيلِ المزاح و لكنّي بصدقٍ أتنكّرُ لعينيكَ إذ ما رأيتهما أغمضتُ قلبي و سِرتُ إليك، |
لوجوهٍ تقطنُ بِي و لا أعرِفُها تمامَ المعرِفَة أبحثُ فيهَا عن عيني التي فقأهَا الغيابْ ، كلُّ الوجوهِ صَدِئَة تشخصُ الأبصارُ لسماءٍ فَرَح و أنا أباركُ للآتينَ / الغادينَ أكذوبةَ العِيْدِ ، "طيّبٌ عيدكمْ و ملعونٌ غيابُهْ" |
للصّدق المتمكنِ فيّ أقول / أغمِض عينكَ عنّي مرّة فحسب
أشياءٌ كثيرة وددت لو أني لم أقلها احتراما لم قد لا يكون يوما بيننا (مستقبلا) |
إلى أنا التي تعرِفُنِي و تتحاشانِي كلّما أدركتُهَا أوَّلَ الصَّحوِ
لكأنَّه أتَى أخيرًا يَقْضِمُ تُفَاحَة غِيَابِهْ و نلِجُ سَوِيَةً لِجحيمِ .. الحبّْ ،! "كلُّ عامٍ و أنتِ الحبّْ" و لأنّي حِيْنمَا أراهُ أمسحُ عن قلبيْ وعثاءَ الألَمِ و أغتسلُ بحبّهِ من شوقِيّ العارِمْ ، أذكُرُ في خِضَمِ الحبِّ بأنِّي نسيتُ أنِّي في حياةِ "أوليْ" ... (الثَانِيَة) ،! |
إلى الحبّ الّذي أقعدنِي عن / الحياة كلّ أقاصيص الهوى كـ الهواءِ تُلامِسُ السّماءَ (كذِبًا)! |
لِحكاياتِ العاشقينَ المارَّة بِذاكِرَتي اقتباس:
|
* نَسيْـتُ ذاتَ شَهقَـةٍ أنْ أُبقِي من تسبَّبَ فيها في خِزانـةِ الذَّاكِـرة ، فمَـا عُدتُ أذكرُ إلاَّ الأحـزانَ دونَ أن أعلـمَ من أجَّجَ نيـرانَهَـا ، فما أتعسني متذكِّـراً و ما أتعسَني ناسِيَـا ، ، البَيَـاضْ / لَيلَـى ، أرى الضِّيَـاءَ انبلَـجَ من بينِ أنَـامِلِ العَتمَـة ، :flower2: لِـ نَبضِكِ و نَبضِ الغَـوالِـي ، :rose: |
للغياب الذي لا يهدي غير الانتظار
الحنين يكاد يخفت.. والعتمة تستولي على الروح ولا أثر!!! لبياض قلبك ليلى flwr1 |
الساعة الآن 09:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها