حسنهنَّ يُنطِق الصَّــمتَ!..حرائرُ في خدورِ الغيم
/
/ / / / كثيراً ما أنسل بجسدي المرهق لأتفيأ ظلال العروش الوارفة ذات الكروم المتدلية.. هنالك،،، حيث أسراب الحسناوات يرتعن دلاًّ و بهاءً... حيث الفكر المعشب،،، ســَقــَتــهُ إملاءات المطر فأنبت حدائق ذات بهجةٍ تسرُّ الناظرين! حرائر في خدور الغيم بوحٌ صَموتٌ..و كلماتٌ آثرنَ هسيس العذارى و رسيس العُذريين.. يسفرن فيكسف حسنهن الشمس و القمر.. و يُنطِقُ جمالهنَّ الحجرْ... هنالك راحة المتعب و هدوء الهارب من الصخب حيث الخضرة و الوجه الحسن.. يقطع الصمت إيقاع المطر،، و خرير الماء.. فماذا تود أن تقول لهم؟؟؟ لتكسر إملاءتك المطرية حدة الصمت و تقطع حبل السكون؟؟؟ إضاءة: اقتبس مشاركة قرأتها هنا في ((حرائر الغيم)) و أعجبتك،، و اكتب لنا ماذا و ددت أن ترد على المشاركة لو كان المجال مفتوحاَ للردود سأبادؤكم لتتضح الفكرة...:rose: |
جنون يتقاطر عطراً
اقتباس:
إيه يا أميرهــ،،، انسربت كلماتكِ كمحلول الجلوكوز المحقون بسم الـــ ف ر ا ق... لتغذي جسدي المنهك بالبعد، الموعوك بالهجران، المدنف بالفقد،، أراقب موتي ينساب إلى أوصالي و يختلط بدمي عبر الوريد أعدُّ لحظاتي الباقية تتناقص مع ازدياد القطرات.. قطرة قطرة قطرة قطرة ... .. . سكوووووووووووووووت |
كان هنا و رحل..!!
اقتباس:
من منا لم يشكُ وجع الفقد؟؟؟!! هم رحلوا... و لا أحد بوسعه ملأ الفراغ الذي تركوه في المكان و الوجدان..! لعلهم يعودون ببيادر الأمل.. فنعجن أرغفة الفرح.. و نقتات بها على مآدب اللقاء حد الشبع!! |
[أخيرا]..!!
اقتباس:
اقتباس:
و نعم بالله! ..نعم المولى و نعم النصير... قوتٌ تغتذي به النفوس الغرثى.. اللهم فرِّج همَّ المهمومين ، و نفِّس كرب المكروبين |
روعة!
صباحاتكِ سعادة يا ربّ؛ الفكرةُ يا سودة مُدهشةٌ بِحقّ ..! فكثيرًا ما تراودنا فكرةُ الردِ على إحدى اللّوحاتِ المدوزنةِ بِصدقْ و اتقانٍ شديدْ لا يُمسكنا عن التدخلْ سوى الخُلوة التي من حريتهمْ الشخصيّة، و قراءاتكِ لِـ روائعَ المطرِ هنا كانت متقنة و لامستْ .. أحرفهمْ سَ أعودُ حتمًا .. ، جئتُ لأزرعَ وردي .. و أمضيْ flower: |
قطعة سكر..ذوبتها الأيام
اقتباس:
|
لله درك فعلا كم وددت ان اقتبس بعض الذي كتب في (حرائر غيمتي)..
شكرا لك شاعرة الاوركيد.. سأعود |
اقتباس:
نعم يا بياض! أحياناً أصارع نفسي كي لا تضيف رداً على المشاركات في حرائر الغيم لشدة التأثير الذي أشعر به أثناء القراءة.. و أغالب نفسي فأغلبها.. هنا نستطيع أن نتواصل مع تلك المشاركات الصامتة التي أخرستنا بخصوصيتها و جنوحها للهدوء / / / لنرسل رسائل لمرتادي (ركن البوح الصامت) |
اقتباس:
العراقي الباسل.. كل قاريء متذوق رفيع الذوق يعرف مواطن الجمال و مخازن الإبداع لاشك ستراوده نفس الخاطرة.. الأواصر القوية و عمق الروابط (المطرية) جعتلنا نقرأ أفكار بعضنا البعض و تجول بفكرنا الخواطر ذاتها.. فحمداً لله أن يسر لي الانسراب في النفوس و قراءة هواجس الوجدان.. هنا في المطر لكلٍ بين يديه (مصباح علاء الدين) شبيك لبيك.. فقط تمنوا أيها المطريين / / / :rose: إملاءات المطر |
لــ الأغ ـبياء فقطـ ...
اقتباس:
اقتباس:
ـــ خ ــيبتي بحجم خيبتكِ يا صبا فليعزِّ بعضنا بعضاً... لكن ما زال هناك بصيص أمل... س ي ع و د ذ ا ت نــ ج ـــاح :rose: إملاءات المطر |
اقتباس:
العُنوانُ لافِتٌ بِحقّْ .. ذكيٌّ بِرغمِ حزنهْ كانَ يتوجّبُ على من يرَى .. جلّ كتاباتِ الميسمْ أن يرددْ و إنّي أراها تبكي .. أحيانًا! هذا الحرفُ يطوّقُ الأدبَ بحزنٍ جميلْ و الشّمسُ يا ميسمَ القلبِ تنحني أشعتهَا لِـ تحيطكِ دفئًا و ضياءً :rose: |
سوده ، وَ ما زلت تتحفين المطر بأفكارك المدهشة. من منا لم تراوده الفكرة وكتابة رد هناك في حرائر غيمتي. صدقًا .. فكرة رائعة جداً ، جداً. شكرًا لك على هذه المساحة الشاسعة البياض. تحايا الجرّاح وَ.........:rose: |
اقتباس:
أحمد البصري.. يعزف على قيثارة الجوى.. صراع بين جوانح النفس.. أحلام و أمنيات و رغبات،، يقتلها الرشد بسهمه المثقّف،، يصيبها فيصميها.. عبقٌ و ماهْ.. فكرك عميق يا بصري.. مرهَقٌ...مرهِق!! ذو العقلِ يشقى في النعيمِ بعقلهِ.. :rose: إملاءات المطر |
وشلٌ في دواة
اقتباس:
ياه كم لهذا الكلام من أبعاد رحبة.. (( لآرحب مالفيفاة للجمل!!!)) ابن الرافدين.. ابعث هذا المتصفح من مرقده في حرائر.. أخرجه من غياهب الجب لنرتوى من دلوه الملأى.. :rose: إملاءات المطر |
اقتباس:
مرورك زاد المتصفح بهاءً نعم هنا تنطق الحروف الصامتة، فهيا معا ننطقها.. |
لكل حرف ملهمة
اقتباس:
يالوفائك! في الغياب و اللقاء في الوصل و الهجر في الرضا و الغضب ينبض القلب،،و يكبر نبضه.. بيت واحد يحمل أطنانا من المشاعر :rose: إملاءات المطر |
جنات بومنجل
وأعـذبني بك ..! -------------------------------------------------------------------------------- بدء .. سأحصي كل خيباتي في الحب وأمضي إلى غابة فراقك.. هناك.. سأغلق باب الوقت وأتفقد اتساع صرختي وأرى النهر يقول: لن تقربي الماء هذا العام! - 2 - أصل بأقدام راكضة مائدتي جمرات.. ومن خلف المطر سأنظر إليك وأحلم بالشمس.. ما لم تكن معطفا لي ذات / خوف! - 3 - كنا حزينين جدا كما لو أن الموت يمنحنا أمنيةً أخيرة لنرتب كل شيء.. عن الفوضى..! - 4 - الفرح لم يكن مهنتي.. كما لم تكن أنت منتهى فرحي.. أيهما أجمل.. حزن في القلب.. أو عشر أكاذيب على الشجرة؟! - 5 - كان فصلاً بارداً جدا ومع هذا كنت أسميه الشمس.. وأغتابه / كدفء الأصدقاء.. وأقول للجميع : هذا ربيعي! - 6 - لأني كنتُ نون / التعب والقلق / لأني اختصرت كل الحنين في قلب لا يعرف النوم باكرا لأني كنت القصيدة التي تهرع إليك بلا قوافي حزن فضلت أن تختصر الحكاية كلها في حريق ذاكرة.. نسب إلى مجهول! - 7 - كنا نبدو جميلين جداً ونحن نخترع أسبابا للصدف المتكررة.. نتلكأ في اختراع تفاصيل كانت كثيرا مضحكة.. لا أنت تقرأ الجريدة ذاتها ولا أنا أرتاد المقهى نفسه ولا كنا نفضل أفلام العنف والحركة.. ومع ذلك.. تكررت لقاءاتنا.. كما تتكرر الآن أسباب كثيرة... لفراقنا! - 8 - بحثتُ عني ولم أجدني.. شيء ما يقود حزني من كفيه الصغيرين إلى أول حقل للفراشات.. كبرت أحزاني .. والطفلة التي بداخلي تخلت عن كسر لعبها ... وتعلمت الشوق إلى عينيك من خلف جدران سميكة..! أيتها العيون التي ترقبني.. هل نذرتني لعيد قريب يحتفلون فيه بموتي المحقق؟! - 9 - الحب الكبير لا يمنح شمساً واحدة كما غيابه.. لا يعني نهاية الضوء! - 10 - في ذلك المساء.. كانت ضحكتك أرقّ ما يمكن أن أتعلق بأصابعه.. هذا الصباح كان حزنك أخطر ما يمكن أن أصحو على نسيانه! - 11 - بإمكانك أن تختبر غيابي آلاف المرات.. وتضع في كافة خانات الإجابة... كان حلماً مستعصياً على الطبيعة. وإن خجلت من عطب الحب.. اكتب : لم يكن هذا وارداً في مقررات القلب! - 12 - أن تجاهر بخساراتك الكثيرة.. أجمل من أن تخفي مكاسب قليلة لا تتعلق بالشوق.. يا سيدي: فضائح الحب أعذب من صمت مستتر قصير الأجل! - 13 - أحبك... كما كوكب جديد.. وجد أنه بعد ضياع آلاف السنين.. ينتمي إلى منظومة الشمس.. وأن له علاقة بما يرتكبه البشر.. من خطايا وحماقات وضعف وعشق وصخب وكسل وضياع.. أحبك.. فهل كان لمداراتي دخل بانشطارك قبل هذا المجيء؟ - فاصلة - كلما هربت من أشيائك.. أُعذّبني بالصمت.. بالعطر الذي يبهر كل من مروا بدربينا.. بالملامح التي أزينها لعينيّ سواك.. بالضحكات التي لا تطلع صافية من القلب.. بأغنياتنا بأمنياتنا تفاصيلنا المشتركة.. وأفشل في تجارب النسيان جميعها.. رباه.. كيف يترك القلب بعضه أعزلاً.. ويمضي؟! أقول لك الحق.. ما قرأت مثل هذا التهافت الزمني الواقع تحت طيات الادمغة... لم أصل منذ زمن لحالة الوهن المترادف مع قوة الحرف المتألق كشمعدان كنيسة بيزنطية في العصور الوسطى حين كان للضوء معنى اخر... لا استطيع احتواء الحرف هنا ويغمرني بفيض من الترانيم المتناسقة مع ان كل ترنيمة تحاول الخروج عن نسق السمفونية لكن قوة الترابط في السلم تجعل الالات تعزف مقطوعة واحدة مع انها كُتبت بالتوالي أي ان هناك فارق زمني ولو ضئيل لكن هذا الفارق يضمحل امام الشد الجوهري المحبك الاواصر.. شكرا ياجنات.. وشكرا ياسودة |
اقتباس:
جميلٌ أن نجد من نقاسمهم الذكريات و يشاطروننا استرجاع لحظات الماضي بحلوها و مرَّها، بعنفوانها و ضعفها بدمعتها و بسمتها.. و الأجمل أن نقبض بقوة على كفَّ الطمأنية الممدودة.. فغالباً تكون الأكف الممتدة نحونا إما لخنق الطمأنينة أو لحقن الخوف و القلق و قلما تمدُّ أيدٍ لتغرس الأمان النفسي أو تزرع السكون الداخلي :rose: إملاءات المطر |
حينما أمارسُ القراءة لكِ .. أحاولُ أن أمحو حضوريّ كي لا يسوّد طهارة أحرفكِ
اقتباس:
هذه الداهيّة / الحكيمة / الشاعرة تجعلُ من الحرفِ مهنةَ لإيصالِ رسائلَ ساميّة حينما قرأتُ هذه المشاركة ترددت في ذهني مقولة (الحبّ أعمى و لكنّ الزواجَ يعيدُ إليهِ البصرْ) وَ (عندما نحبّ نرى المحبوب ملاكًا دون عيوب، و إذا كرهناه نراهُ بشرًا كلّه عيوب) هذا الحبّ يجعلنا نقتربُ من البياضِ بصفةٍ حميميّة نرى الوجودَ كلّهُ نقيّ كـ الماءِ العذبِ / الرّضابْ لا يشوبهُ شيء بيدَ أنّ الصفعاتِ التي نتلقاها منهمْ تجعلُ فينا نظرة سوداويّة .. لكلّ ما قد يكونُ في الأصلِ أبيضْ! الحبّ نعمةٌ و نقمة أليس كذلك يا سودة ؟ :flower2: أدمنتُ القراءة لكِ يا سودة كثيرًا كثيرًا |
يحكى أنها: ذات عيون فرعونية !!!
يحكى أنها: ذات عيون فرعونية !!!
هنا قرأت البوح البريء و العفوية الطاهرة.. حتى في ومضات الحزن:( كنت أبتسم..:) شفافية طفلة بتول لا تعرف سوى الصفاء.. عائشة الشامسي.. واصلي نقاءك.. :rose: إملاءات المطر |
سودة :)
رائعـة أنتِ .. كــ انسياب قطرات المطر .. رائعة الطرح ..:) دائماً لطرحك تميز .. :cool_shades: هنا بالفعل أقلام يشهد لها بالبنان .. من ضمنهم أنتِ واصلي يااا غيث:smile: خلود :flower2: |
أَنَا .. نِيَّةٌ ،!
اقتباس:
بياض يدهشني تفكيرك العميق.. خيالك خصب جداً.. كأن ملكتك إزميل ينحت و يشكل الكلمات بدقة متناهية فتصنع صوراً فنية من أفاويق البيان.. تأملوا تلك العبارة أعلاه.. مع بياض فقط أطلقوا لخيالكم العنان و اسبحوا و حلقوا في فضاءات الفكر المجنح... أَنَا .. نِيَّةٌ ،! همسة: من أراد تمرين فكره و رياضة ذائقته على اقتناص المعاني الغزيرة فليطارد حروف هذه اليمامة :rose: إملاءات المطر |
اقتباس:
خلود أسعدني تواجدك و متابعتكِ اقتنصي لنا ما استنطقكِ من درر (حرائر غيمتي) خالص الود لكـ:flower2: ــ |
أرصفه وطرقات ..وأشياء تشبه التسكع!
اقتباس:
إيـــه ياصديقة بوحكِ يشبهني حد الوجع.. شفاف هذا البوح دمتِ ألقة يامنال :coco: أرصفة وطرقات,,وأشياء تشبه التسكع..المنال! شكراً (أوركيدة) على هذه المساحة:flower2: |
سودة..
أعْ ـتَرفْ أنّك تملكينَ الفكرْ الموهوبْ بكلّ مقاييسه..! بالحقْ تجيدينَ التّعبير عن أفكارَكِ..! أظنّني خسرتُ كثيرًا بأيّامي التي غبتها عن المَطر..! مساحَة [استِثنائية] لا تشبهُ أي قلبٍ آخر سواكِ..! لا حرمنا الله هُطولكِ..! عُ ـنْفُوانْ..! |
اقتباس:
عنفوان لك كل الحب و التقدير.. أبحري بين السطور و استخرجي لنا لآليء فكر المطريين الثمينة.. |
يا سودة مـ الذّي يلزمُ لأخبرك كم كنتُ سعيدةً بقراءتكِ .. أحبِّكِ كثيرًا،!
اقتباس:
حرَّة في محرابها تكتبْ بِـ صيغةٍ (الفرفشةِ) كما يبدو ظاهرًا ، بيدَ أنَّ .. ـهم يقولونْ و من شرِّ البليَّة مَا يُضْحِكْ و يُبْكِيْ كذلك بينَ الأسْطُرْ! أريدُ القولَ من هنا .. نشتاقُ شعركِ أيّتها الحرّة! بقدرِ إعجابنا بِهْ! :rose: |
أَنَا .. نِيَّةٌ ،!
اقتباس:
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif لاابلغ من هاتين الجملتين يابياضنا في الصميم http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif |
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif سوده ورود الصباح تستفيق بأنفاسك النقيه ياوردتنا http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif |
اقتباس:
سلمتِ يا ليلاي يا نقية الحرف و القلب.. |
اقتباس:
|
!!!
اقتباس:
رباه! و من يملك مثل هذه الروح يا خلود البنفسج؟؟؟ قمة القوة أن تبتسم حيث يتوقع منك الآخرون البكاء!! هذه الصلابة لا يجيدها كل إنسان |
مَجْ ـنونةٌ أنَا بنفسي..!
اقتباس:
|
اقتباس:
إذًا هديلْ ودعتْ العالَمْ هديلْ أخرستْ الكونَ بعد أن صمتتْ! و ماذا بعدُ يا هديلْ .. غادرتِ و الكونُ يهتّزّ راجيًا أن تعوديْ تُغادرينَ و أنتِ تسكنينَ ألفَ ألفَ قلبٍ أو يزيدْ إنّا للهِ و إنّا إليه راجعونْ ،! اللهم اجعل قبرها روضةً من رياضِ الجنّة و نقها من الخطايا كما يُنقى الثوبُ الأبيضُ من الدّنسْ يَا الله .. هي ذي أمانتكَ رُدّت إليكْ .. عافها و أعفُ عنها و ثبتها عندَ السؤالْ ، |
.. .. غَابَتِ الحَمَامَة . لنْ تحكِ لنَا شيئاً بعدَ اليَومْ .. ! لنْ يَكُونَ للجنّةِ بَابْ .. وَ لنْ نمُرّ قرِيباً من هُناكْ .. المكَانُ خَاوٍ من هَديلِهْ .. مملُوءٌ بِ التّعازِيْ .. وَ الغصّـاتْ ! متِّعهَا اللّهمّ بِ النّعيمِ المُقيمْ .. .. :( |
مِعرَاجُ الوَجَع, !
قُلْ لا عتبْ ،!
اقتباس:
والرماد مع بقايا الحب حين يحزم حقائبه ويرحل.. جميلة أنتِ هنا ومتألقة في معراج الوجع .. دائما أعود لاقرأ لك ودي... :flower2: |
اقتباس:
يا الله يا سودة . ليته يعود.! خلود |
أنثى ,, [ لا تُسمن ولا تُغ ـنى من جوع ..]
اقتباس:
ما أبشع الوجع الذي يغرس أقدام الذكرى في بركة وحل... كأني ألمح دموعاً تجري بين السطور فلنبكِ الأيام الجميلة و لنبكِ فراق الأحبة و لنبكِ الخيبة... لا شك أن دموعنا ستسقي تراب الأمل لتنبت زهرة الـــ(غاردينيا) |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
حقيقة أدهشتني هذه الصور الفنية و الاستعارات التي أشربت المعاني العادية أبعاداً تشرق في الذهن كشمس الصباح.. اتبعوني إلى هنا تراتيل على زُجاج نافِذة الزمن لتعبوا من بحر الجمال عباً.. |
اقتباس:
لا أدري على أي جدار الفخر و الاعتزاز أعلق هذه الشهادة نقية أنتِ و نقية هي حروفك.. فقط نريدك أن تنثريها يميناً و شمالاً لينتشر عبقها و يعم أركان المطر بعيداً عن الاعتكاف في ( حرائر غيمتي) دعينا نمتع النفس بغيث قلمك يا جميلة الروح و الحرف |
الساعة الآن 04:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها