وَ .. كِدْتُ أُخْبِرُهْ،!
الشِتاءُ فِيْ مدينتيْ بَدَأ فِي الاختفاءِ تحتَ أشِعَةِ الشّمسِ من جديدٍ سَرَقَ مِحْفَظَةَ دُموعِيْ لأرْضٍ قاحلةٍ تبتغي مطرًا، و لا مصدرَ إلَّايْ مُرَدِدًا، "الرّبيعُ آتٍ فَأزْهِرِيْ تبّسمًا". * خُذْنِيْ مَعَكْ، فأنا الغريبةُ التي لم تبرَحْ مدينتهَا.. كَـ ناسكةٍ لَم تدرِ بَعدُ أتواجهُ الحياةَ أم تترهبّْ! كَـ ضَوءْ: - : ) * بُشْرَى، خِلْتكَ فقدتَ رئتاكْ! - وَ خِلْتُكِ نسيتنيْ ! * عَصِيَّ الفَهْمِ .. : ) وَ يَسْتَتِرُ : لَو أنّه أدركَ .. أنّهُ رِئَتِيْ الثالثة، لَو فَقَطْ لَوْ : ) و كِدْتُ أُخْبِرُهُ، و كان عصيَّ الفَهمِ. كُنّا اثنينِ الشِّتاءُ ثالثنَا / سُترتنَا الدافِئَة، رَحلا و تغرّبتُ في مدينتي،! |
بَعْضُ أقْدَارٍ تَنْزِلُ كـ رَحمة فَـ يظلُّ اعترافكَ عالِقًا في مِشْجبِ الـ لا فَهمِ،! وَ .. كِدْت .. تُخْبِرُهمْ؟ |
بياض.. عندما يرتدي الشتاء معطفه الأبيض يشعر (هو) بالدفء و يلفنا(نحن) بالبرد و القشعريرة! آهٍ يا زفرات (كانون) القارسة كم جمدتِ فينا من مشاعر.. و كم احتطبتِ من أضلعنا وقودا لمدفأة الأشواق و الإحساس بالوحشة و الوحدة و الفقد؟؟؟
غاب الربيعُ فلا فصولَ بموسمي=غيرَ الشتاءِ القارس المتجمدِ
بياض... [mklb2]أخبريه!! [/mklb2] |
الشيءُ الذِيْ لَن يكونَ مُلْكَنَا نجعلهُ يُحلِّقْ في سماءِ الغيابْ / البُعدْ إن كانَ لنا .. يعرِفُ الطريقَ المؤديْ إلينَا،! أوْ قدْ .. يمسحُ جماليةَ العلاقَة الغُموضُ الذي يكتنفُ أيّ شيءْ يجعلهُ أكثرَ .. مطلبًا / لمعانًا : ) سودة الغالية و ألتحفُ الشّتاءَ .. ، و أنيخُ ركبَ الشّوقِ إليهِ و أنتِ هُنا كـ ساقيةٍ لِـ الحبِّ / الشّعرِ أنتِ أجملُ ما يمكنُ أن يمنحهُ القدرْ لِـ روعتكِ قبلاتيْ : ) |
و كدتُ أخبره:
أن حياتي قد تحولت لصحراء قاحلة في غيابه.. و لكن سعادتي بقدومه أمطرت قفري و أنبتت العشب فتحولت مساحاتي الرملية المجدبة لجنات و عيون في ثوانٍ فقط.. جميل أنني لم أخبر، لأنه ما كان ليصدقني بل سيصدق عينيه.. |
و كدتُ أخبره: بين كل هذه الحشود هذا الصباح ,, افتقدت صمته |
و كدتُ أخبره: أني أمقت الغياب |
flower: و.. كدت أخبره اني أحبه حبا جما flower: |
رغم أنفِ المسافةِ
رغمَ أنفِ الخطوط الحمراءِ العريضةِ رغم أنف التّفاصيلِ السّوداءِ العالقةِ كشائبةٍ أمام البَيَاضِ! أ حِ بُّ كْ بيدَ أنهُ أدركَ شهرزادَ الصباحْ! |
اقتباس:
ومضى وتلابيب وجهه مقفهرة تلازم اوصاله المتبعثرة أبى أن يلتزم الشتاء ليجلس القرفصاء وتبيح تفاصيل وجهه ذلك العناء |
:
: و كدت أخبرهم أن وقتي لايطيب الا بلقائهم الاأن بعثرة البوح قاهرهـ..!! : : ليلي أخبرك ولن أقف عند أكاد بأن هنا::: مساحة لها هالة الإطمئنان::دمت بـ رقي ::flwr2 |
وَ .. كِدْتُ أُخْبِرُهْ،! منهِكــةٌٌ هي التّفاصيــل ..! |
وَ .. كِدْتُ أُخْبِرُهْ،!
عاهدت القلم أن يتوسّد إبهام البوح..ويقطر شحوباً ! |
صحوتُ أرسمُ أرقامًا توصلني بكْ تصورتهُ اسمكْ / رسمكْ / صوتكْ فغفوتُ على غيمةِ شوقيّ الكثيف كدتُ أخبره و ما أخبرته!! |
وكدتُ أخبرُهُ :
يتـْعَبووووون وتموتُ خُطاهم قبل اللحُوقِ بـِ سَناهْ . . يَتـْعَبووووون! . . ليلى البنفسجية وأخيرًا قبضْتُ عليكِ؟! :kisses: . . |
اقتباس:
:kisses: كلِّي في قبضةِ حرفكِ السَّـاحِرِ أيّتها العَبِيرْ :D كونـي دومًـا قريبـةً / وضيئـةْ،! :rose: |
.
. ( كذااااابةٌ عينايَ ) تَشْتاقانِ تَشْتاقانْ . . قَدْ كِدتُ أُخبرُهُ !:) . . اقتباس:
|
إشهد عَلى نفسك أمام نفسك ..
أنك قد . . . ظلمتني |
وَ .. كِدْتُ أُخْبِرُهْ،!
. . . . ليس جرماً أن نَحِنْ |
أنَّ عينيهِ لن تلتهِمانِي ثانيةً
لأنّي فقأتُهُما ومضَيتْ ! أصطبِغُ بـِ آسِ الأملْ! نعَمْ يا ضَجَرْ قد كدتُ أخبِرُكْ! . . |
عيناكَ : أغنيةٌ سُرِقت من البحرِ كاذبتانِ .. كمطرِ نيسانَ كسحابةِ صيفٍ ما أكذبَكْ! |
أن صفعة العتاب من كف كلماته لم أحس بها الا لثم حــرير ! |
|
وكِدتُ أخْبرُه أَنه كُلّ النّجوم التِي تُهدهدُ
أَحاسيسي البَاكيَة وَ أَصابِعي البَاردَة بِ العُتمَة |
كِدْتُ اخبرهُ ,,,
أنّ عِطره التصق بثوبي منذ ليلة أمس لكنّي آثرتُ الصمت خجلا من أنفاسهِ flwr2 |
وكِدْتُ أخبِرُه أنَّه لا يزال عالقاً بي كـ نبضي |
وكدْتُ اخبرهُ
أن القلب اشتعل شوقاً في بُعده واستنار أملاً بنسماتِه |
وكِدْتُ أخْبِرُهُم أنَّي أشتهِيهُمْ وَ أشتهِي البُكَاءْ على صفحَة صَدورهُمْ وَ الرَقصْ فرحاً على إيقاعْ نبضَهمْ .. |
وكِدْتُ أخْبِرُهُ أنَّ الدَّمَ الذي يجرِي كَغُصْنٍ مِنْ مَاء بِشِرْيَانِي مَا هُوَ إِلاّ حَرْف اسْمِه |
كدت أخبره يحدني من جهة الحزن هو.. ومن الغيب مصيرانتظار مجهول .. |
|
وكِدْتُ أخْبِرُهُ أنِّي دُونه لستُ أدري أينَ المصير وَ كيفَ البقاءُ بِلَا رئةِ عِشْقِه وَ الحنينْ |
أنكَ كأيِّ "قمرٍ" أضاءَ سمايْ تؤولُ ذكراهُ "للظلامْ" |
أفتقدُ عصافيرَ "صوتكَ" إذْ تغنّي لي "أنشودة الحنين" أفتقدكْ |
و .. كدت أخبره .. بأنني ما زلت بـ ريم يلتصق اسمها باسمك تشبهك في كل .. شيء ! flwr3 |
بأن القلق في روحي.. مسجون وراء قضبان الانتظار ...! |
أنكَ "نكرة" تحتاجُ لملايينَ من أدواتِ "التّعريف" كدتُ أخبركْ فأنتَ كنقطةٍ تبلّغني انتهاءَ "الكلامْ" تأتي أخيرًا و الوقتُ يؤولُ إلى الصّفرِ تأتي أخيرًا لا أعرفكْ .. تنادي بأسمائي الكثيرَة و لا أعرفكْ ،! |
وكِدْتُ أخْبِرُهُ، أنّ غْيَابهُ أَرَاقَ عَلَى لَحْمِ قَلْبِي خَوف يدقُّ مخالبهُ بِأوطانِ الصدرِ
|
أخيرًا وعيتُ فداحةَ أن تفقدَ أحدًا كمن يتكئُ على جدارِ آمالٍ "ضخمٍ" مترهلٍ جدارٍ آيلٍ يا صديق أبجديّتي للسقوط أخيرًا وعيتُ يا صديقًا ما تبت قطّ عن ذنب اعتناقِ أنفاسهْ، بأنّي أعاني "لعنةَ" الفقدِ ،! لم أرسلهْ كَان قيد (définir comme privé) لأنه ليس لأحد ... ! |
كلّما التقيتك حزمتُ حقائبَ الوجعِ ألقيتها خلفَ القلبِ و تبسّمتُ .. تبسّمت كيّما يرتاحُ قلبكَ و تشتعلُ في القلبِ نيرانُ شوقٍ لا يُطفئُ لهيبهَا إلا النّسيان نسيانُكَ : الّذي لَم أتقنهُ بعد،! |
الساعة الآن 08:29 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها