حَـ (حُبّْ) ـالةُ
. البدايةُ هَكذا .. انبلاجة/ انبجاسةْ/ إيماضَةْ هكذا: glimpse .. البدايةُ لا تعني أنَّ هناكَ نهايةْ فـَ بربِّكَ لا تقُل لي: كلاّ وحاولْ هذه المرةَ ألاّ نختَلِفْ؟! .. حسَنًا أخبرْنِي أنتَ الآنْ.. مَنْ الذي قالَ إنَّ كلَّ ابتداءٍ سـ ينتهي؟!!! أمازلتَ تُصدِّقُ تَخاريفَ جدَّتِكَ القادمةِ من الجَحِيم؟! .. نحنُ لا ننتهي يا عزيزي .. صدّقنِي نحنُ لا ننتَهِي! . . |
|
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/121_1265118227.jpg
. . إنها (حالةُ حُبْ) !! فَهل ثمةَ ضماناتٌ لأيِّ شئ؟! أتسألُنِي؟!! . . أنا التي أحفُرُ بإزميلِ فنائي فيكَ جنونَ الكلامِ فوق الشَّجَرَةِ المُتمرِّدةْ وحيثُما تمُدُّ فروعَها أنعِتُها بالـ: مُتَفَرعِنَةْ ! أنا يا سيّدي.. نعَمْ أنا .. لا أضمنُ لك أن آتِيَ للمكانِ ذاتِه غدًا وأنهاكَ عن الصَّخَبِ والجِدالِ في حضرةِ شَجرةٍ مُنيبةٍ خانِعَةْ ترفَعُ أذرُعَها للصلاةْ! وأحدِّثَكَ عن تلكَ الأحفورة المزيّفَةِ التي لا أعرِفُها! وعن أيدي الرِّيحِ التي مرَّتْ بِفُسوقٍ لتعبَثَ بكلماتِي! ربّما أختَلِقُ ألفَ عُذرٍ سخيفٍ غيرِ منطقيٍّ لأتَنَصَّلَ من قَناعاتِ ألأمسِ الأغبَر! فكيفَ تناقِشُني الساعةَ في أمرِ الديمومةِ والإخلاصِ والسكونْ!! . . |
. http://www.emlaat.com/vb/uploaded/121_1265118320.jpg. لا تُنْهِكْ ذهنَكَ في محاولَةِ تفكِيكِ هذا الاشتِباكْ فـ بعْضُ العلائِقِ خُلِقَتْ لـِ تَظَلَّ عالِقَةْ ! . . |
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/121_1265118378.jpg
[عندي حصّالي حِلويْ بْـ جَمِّعْ مصروفي فيها خَبِّيها للمِحتاجينِ وْ لَمِسِةْ إيْدِ بـْ تِضْوِيها] . . نهَضْتُ بِعصبيّةٍ تِجاهَ نافِذَتِي وأشَحتُ السِتائِرَ وأنا ألتَقِطْ نَفَسًا عميقًا أصرِّفُ به غَيْظي كيلا أتصرَّفَ بِحماقَةْ! سَحَبتُ المِزلاجَ .. ونظرتُ للأسفلِ فيما أحاوِلُ أن أكون لَطيفةْ: [مَزُّونْ حَبيبْتِي ..ممكنْ أنامْ؟!] . . عُدتُ للفِراشِ وعلى فمي بقايا أغنيات مزّونْ الصَّغيرةِ التي أصبَحَتْ منذُ عامٍ جارتَنا ورُحتُ أتمتِمُ بيني وبيني: عندي حصّالي حِلْويْ! لكنْ.. ماذا خبّأتُ فيها!؟ . أنا .. وأنتَ .. وحبٌّ.. و أوهامٌ .. وأقاصيصُ لا تصلُحُ للصِّغارْ؟ أنا .. وأنتَ .. ولا شئ سِوانا؟ أنا وحدِي؟! أنتَ وحدَكَ؟! يووووووه! أنا -في الأصل- ليسَ عندي حصّالة .. ولا أجمَعُ شيئًا أبدًا وليسَ لديَّ ما أخبئُهْ ثمَّ إنّي أحتاجُ للنومْ! . . سَحبتُ اللّحافَ بعُنفْ وغطّيتُ وجهي! ماذا جرى بعد ذلك؟؟ . . أظنُّنِي .. نِمتْ! :) . |
اقتباس:
تظل عالقة كـ حتميّة لا تفكّها إراداتُ البشر!! . . يا ستي ضيّعتني الصورة السّوداء و خطّك الأبيضُ يا مشاكستهْ سلمي على مزّونْ و أخبريها أن ترفعَ الصّوت لتغني كثيرًا و تحضري كثيرًا :p |
. سأهمسُ لكِ يا عبير .. أني أعشقُ هكذا حالاتٍ .. تستدعي الجنونَ أو بعضه : ) أروينا .. و أمطري .. / إيمَان |
وما أجمل الحب - حين يغني فوق الفضاءات ويرقص على السطور ويحفر الحنين .. الشوق .. الانتظار .. الغياب المميت على نبضات .. القلب - حتى وإن لم يكن سوى .. حالة ! ما أج ـمل انهماركِ يا .. عطِره .. دمتِ بحب |
فتنة أنت يا عبير :smile: وحروفك زاهية يبرق منها بصيص جمال يدفعني لإعادة قراءتها مرات ومرات .. . . . ورب السماء إنك رائعة صافي الحب و :flower2: |
ليلى البنفسجية
في المرة القادمة سأريك خطّي بالمغربيّ القديم لو أردتِ .. فقد حقَّقْتُ مخطوطًا مغربيًّا ذات مرة كاد يطيّر عقلي! :) أما مزّون فسأرسٍلُها لكِ .. لتجربي كم الغناء في (القوايل) يثيرُ الأعصاب:p لذيذةٌ نكهتُكِ في كأسِي flwr1 .. إيمان العطر ولأنكِ تأمرين بأن أتدلل سأبقى أتدلل!:D هل جربتِ مرةً أن تمتطي يراعة العاشقين المجانين حين تصيبهم حالةْ تجعل (حالتهم حالة)؟؟ أنا أمتطيها الآن لكني سأترجّلُ قريبًا وأرتدي عقلي وأحمدُ ربّي أني لستُ معهم وأسأل الله السلامة! هههههههه flwr1 .. شروق الحبُّ كالشمس حارقٌ جميل أجمل مايمكن حدوثُه هو الجلوس على مقعد المسرحِ مع المتفرجين على التفاصيل ثم إمساكُ قلمٍ ومحاولة تذكرِ خمسةِ أشياء جميلة من مجموع مئةٍ مُرِيعَة! لست متشائمة .. آها؟!:D طبتِ أنتِ يا عطر flwr1 .. ريم قطعةُ سُكَّرٍ أنتِ والله كلامُكِ - لا أدري- لذيذٌ بطريقةٍ ما يجعلني أبتسم بوجهٍ غبيّ .. هههههه كطفل كسولٌ امتدحه الآخرون للمرة الأولى!:p سعيدةٌ بكِ وحسْب! flwr1 . . |
.
http://www.sky-bramj.com/upload//upl...1873d07291.gif . اليومَ أحِسُّ بأنّي عاقلةٌ جدًا أملِكُ قلبًا سليمًا لحدٍّ ما وأؤمن بالحبّْ! لديَّ مبادئُ مُترفَةٌ تتعلّقُ بالشجاعةِ والولاءِ وأعدِكَ بأني أستطيعُ الالتزامَ بِها حتى صباحِنا التالي! أظنّهُ وقتًا طويلاً لَم تكنْ لِتحلُم بِمِعشارِهِ منذ ذلكَ الحادثِ المُروِّعِ الذي فقدْنا فيه عقْلَينا واجتمعْنا على الجنونْ! .. اليومَ سأتصالَحُ مع نفسي و أرشِيها بـِ طاقَاتٍ من الكلامِ الفارغْ كيلا نَتَشاجرَ أمامَكَ ونبدُوَ كالـغَجَر! .. اليومَ لن أقولَ : (أُفّْ ) أربعمئةً وخمسين مرّةً! لئلاّ تقول لي : كم مرّةً تتأففينَ في الدقيقةِ يا صغيرتِي؟!! فقد أخبرتُكَ أربعمئةً و(لا أدري) من المرّات أني راسبةٌ في الحِسابْ ! .. اليومَ لنْ أدَعَكَ تغضَبُ منْ مزاجيّتِي الكريهةْ ولنْ أحمِّلَكَ ذنُوبِيَ السخيفةَ التي لا أعرفُ من أينَ جاءتْ ولا مَن جاءَ بِها ! ولن ألِحَّ عليكَ بأنْ تَغرُبَ عن وجهي دونَ سبب! لنْ أقسُوَ عليكَ مجدّدًا لئلاّ تعاتِبَنِي عيْنا صمتِكَ بالّلغةِ القاتِلَةْ! وإنْ حَدَثَ .. فلن أُعاقِـبَنِي بالتحديقِ فيك وأنت تَرحلْ لأنه ليسَ هُناك ما أعاقِبُ به نفسِي دونَ أن يكونَ - أيضًا- عُقوبةً لكْ !! . . |
يووووووه! أنا -في الأصل- ليسَ عندي حصّالة .. ولا أجمَعُ شيئًا أبدًا وليسَ لديَّ ما أخبئُهْ ثمَّ إنّي أحتاجُ للنومْ! ـ أملِك حصّالة تشْبهِك ، وأملِك رغَبة جامِحة بِالنوم كالذيْ معِك ، :p عبير . ثرثرتك آسرة جداً ’ ورآئعة بكلّ حالاتِك . . :kisses: flwr1 لقلبِكِ ( الياسَمينْ ) :Heart: :rose: |
.
ذكرى الكتكوتة نصيحتي .. اكسري قفل الحصالة بعثري ما فيها .. وزعيه على صغار الجيران في العيد واسحبي كرسيًّا ثم تفرّجي عليهم وهم يتصرفون كالمخبولين !! . . هههههههههه أقسم إنها حالة! :D . . تعالي يا ذكرى لأتأبط روحَكِ الجميلة ونمضيَ معًا وأعدِك ألا نقترف المَقالِبْ :p . . |
- تكلَّمي .. - لن أُسمِعَكَ أشياءَ كثيرةً تُحِبُّها,, سوى أن أصدِّعَ رأسَك! - حينَ تتكلَّمين لا أفهمُ إلا أنكِ تتكلّمينْ, وتلك أبجديّةٌ أخرى لا أريد لأحدٍ - حتى أنتِ- أن يُترجِمَها لِي أو يُخبرَنِي كيف تُقَارفينَها .. أريد أن أسمعها وحسْب! - وهل لكَ في الصمْتِ من لُغَةْ ؟! - لغةُ حزنِكِ طافرةٌ حين تصمتينْ,, ولا أحِبُّ الحزنَ المسافرَ في عينيكِ إلا أن تُغادريهِ في دِياري أو تعودِي به إلى ديارٍ بعيدةٍ من هُنا!! - حسنًا .. قل لي : تَبَلْوَرِي - تَبَلْوَرِي - ههههههه .. لغةُ صحافيينَ يَقولُ أبِي, وخائِبَةْ! - لئيمةٌ .. وأحبّك! - شهمٌ .. وأكرهُك! - وما أجملَ أن تكرهينِي! - وأنْ أكتُبَكْ ؟ - وأنْ تَكتُبِينِي. - حكايةً وقصيدةً وخُرافةً وفوضى عارمةْ ! - وغَضْبةً وحُنُوًّا وجنونًا ورَزَانةً وأشواكًا و وردًا وسَماواتٍ بلا عمَدٍ ولا عَدَدْ! - تمامًا .. أعنِي: ليس تمامًا !! - واحِدْ/صفْر .. لا تتعبِي لـِ تَستفزّيني .. - تعرفْ ؟؟ ..كتابتُكَ تُرَتـِّبُنِي أمامَ نفسي .. وتُهندِمُ مشاعري الشعثاء, لا أدري كأنّما أرتدي بِها أنوثةً باهضة يعرفُها المترفون ..وأكرهُ أن يَبْخسَها الفُقراءُ أو تَتَقَحَّمَها الدَّهْمَاءْ!! - وكتابَتُكِ تُربِكُنِي ..وتعبثُ بِهِندامي .. أجدُ الكلماتِ أكثرَ توافُدًا من الأفكارْ,, والأفكارَ أشدَّ تعقيدًا من سذاجةِ الكلماتْ, وما اعتدتُ قبلَكِ أسمالَ الكلامْ! - فأرنِي إذن أسمالَكَ ولن أخبرَ أحدًا كيفَ أنكَ مُفلِسٌ بائِسْ! - وما بؤسي و إفلاسي لو أنكِ تُكتَبِينْ ؟ ..سوى أنكِ لا تُكتَبينْ!! . flwr3 . |
يكفيهِ العبيرْ فهيَ لُغَةٌ وحدهَـا ،! أكملي .. و اغتالي فراغِي قبل أن يغتالني ،! |
يقولون: [النساء الرائِعاتُ هنَّ - غالبًا - اللائي يتعرضنَ في الحبِّ للخيانةْ] وإنّها لـَ حَمقاءُ حبيبتُكَ الرائعة! هل تخيلتَ يومًا أن تستفحلَ فيها (الحالةْ) حدَّ أن تقول لنفسها: لماذا لا يخونني هذا الغبيُّ لِمرّة ؟ أريد أن أكونَ واحدةً من أولئك الرائعات ,, هكذا في نَشوةٍ مأفونةْ! أريدُ أنْ أجرّبَ التسلُّلَ خُلسةً لـِ مَناماتِكَ والقبضَ عليكَ ذاتَ حُلمٍ تسترقُ نظرًا لأخرى/ تُغَازلُ أخرى/ أو تَكتُبُ شِعرًا في أخرى! لا لتعرفَ كم أنا مفتونةٌ بكْ.. ولا لأنتقمَ منكَ بطريقةٍ جديدةٍ لم يختَرِعْها البشرُ بعدْ ولا لِتسألَنِي أنْ أكتفيَ منْ هذا الخبَلْ .. ولكنْ لأنّها بدون أيِّ تَفَاصُحٍ أو تعقِيد: حالـةْ! مجرّدُ حاااالةْ !! . flwr3 . |
يقولون: [النساء الرائِعاتُ هنَّ - غالبًا - اللائي يتعرضنَ في الحبِّ للخيانةْ] أنا رائعةٌ إذًا! و الله حالة ة ة ة مجنونة يا عبير و أقولها : يا حظه بهذا الجنون ،! |
هدوء
انتظام موسيقى عذبة كـ رذاذ المطر حروفك تدفعني لأغلق عيناي واسمعها بكل جوارحي عبير جنائن ياسمين لكِ |
الأَنيقة ذاَت العِطر الفَواح وسَيدته على أرصِفة ِالاِنتظارِ حَلمتُ يوماً بِمُصافحةِ اِنسِكابِ حَرفكِ هُنا أوهُناك وها قدْ أتى اليوم .جَذلى أنا بكِ... فعذوبة مِدادكِ يَسترسل كماءٍ بارد ، في زوايا قَلبْي . . يُنْعِشُه ، يُطْرِبُهُ ، يكسونيّ رداءاً فاخراً... . وأكثر جعل الله أيامكِ تَغَاِريدُ أطيار تَغدو . . وعِطركِ مَطْر مَطْر بِزخاته ِ سأقتفي ظِلال رُوِحك ودمتِ للعِطرِ وطَنَّ |
أمسكْتُ مِرْسَمَتِي .. واخترتُكَ مثالاً للتطبيقْ كنا وقتَها ندرُسُ كيفيةَ التصغيرِ في مُحاضرة الصرفِ البَغِيضَةْ وكان حَظًّا عاثرًا! فقد رُحتُ عبثًا أجُوسُ في اسمِك تقديْمًا وتأخيرًا وشَقْلبةً وتَمطيطًا !! بربِّكَ .. أليس عناءً صوتيًّا أن يختار والداكَ لكَ اسمًا أعجميًّا .. ومن ستةِ حُروف؟ فلستَ حفيدًا لـِ (دانيال)* بالطبع ! .. لَطالَما قلتُ إنّهُ اسمٌ لا يصلُح للنداء ولا للتصغير و لا للـْ (دلَعْ) ولا لِي! ولكني لن أجحدَ كم هو لذيذٌ حين ندخُلُ في شِجارْ وحين أشتهي أن أصرخَ في وجهكَ أو أسْخَرَ منك بـِ نـَذالَة !! ولهذا .. سأحاولُ أن آخذَ درجةً كاملةً في الصّرفْ على أنْ تُسامحَ تلكَ العُدوانيةَ التي تسكُننُِي !! و يُسامِحَها (دانْيال) أيضًا ! . . . *(دانيالْ) شخصيّةٌ غيرُ خياليّةٍ في حياتِي! .تعرّضَتْ لِشَقاوتِي وسُخرِيَّتي كثيرًا:blush: . . |
أشياء لِـ ليلى (1)
هيه أنتْ .. أيها الفراغْ حَذارِ أن تقترب من ليلاي وإلا اغتلتُك!:mad: << أصلح للخناق صح :D . . أشياء لِـ ليلى (2) أنت رائعة قبل كل شئ وبعده لأنك رائعةٌ قبل كل شئ وبعده << تكفين :vectory: وأنا لست مجنونة لكن مادمتِ تقولين ذلك فلا بأس :p أنا مجنونة ههههههه flwr1 . . أمجاد نجد وأنا لم أزل أغمض عينيّ وأهتف: يارب .. ألهمني لغةً أشكر بها أمجاد وسائر الأحبة والطيبين لا عدمت فوحَ ياسمينِك أنتِ flwr1 . . أهداب السحر أنا أسعد الناس هنا صدقيني وهل مصافحة من يحب مصافحتنا على المحبة والصفاء قليل؟؟!! أنتِ تصنعين سعادتي بمادتِها الخام فلا تدققي في سوء قوالبي لأني جذلى أكثر منكِ:p دمتِ وطبتِ flwr1 . . |
ولكنْ لأنّها بدون أيِّ تَفَاصُحٍ أو تعقِيد: حالـةْ! مجرّدُ حاااالةْ !! أنا على يقين بأنك لست بمجنونة ... ! أتدرين ! اقرأ لك كثيرا ً لكني مقله بالردود وعندما أقرأكِ .... لا أحب أن يقاطعني غير فنجان القهوة وإن اقترف ذاك الذنب أحد ما واقتحم علي خلوتي مع حروفك ألوح بيدي له وأقول هشششش... خلص... روح.... بعدين بدون أن أفهم ماذا يريد أو من يكون حتى ! فأنا الآن في حالة ..... مجرد حاااااالة ثمة شيء ما يميز كتابتك ... لا يصح أن يطلع عليها سوى السحر ....! عبير لطالما أحببتك ِ :rose: |
flower: حَـ (حُب) ـالةُ ونحن سكارى بها ..(!) flower: |
اقتباس:
العَبير صَبَاحُكِ وَرْدِيُّ الأَنْفَاسِ دَافِىءْ الاِحسَاسْ أَغْدَقْتِ يَا كَرِيْمَةٌ ، بَارَكَ الإِلَهُ فِيْكِ يَكْفِيْنِيْ مِنْكِ لَطِيْفُ الْقبول وَجَمَالُ الرُّوح جَنَائِنُ وَرْد لِقَلْبكِ وَالْوِدُّ لكِ َغَزير غَزير |
.
http://www.sky-bramj.com/upload//upl...8b41f31035.gif . كـ صندوقٍ أنيقْ ملئ بالتذكاراتِ والرسائلِ القديمةِ والمواثيقْ أنا الآنْ! . . كَسَرْتَ قُفلَهُ المقدّسَ ولم تعد تأبَهْ فتقاسمَ العابرون مافيه وغدونا حكايةً في كلِّ الكتب والدواوين والموسوعات! وغنيمةً باردةً في السرقات الأدبية التي عاد يستمرئُها الأدباءُ / قليلو الأدبْ تَلَفّظْ بأيِّهِما شِئتْ فكلاهُما سِيّانْ ! . . وكأنما القصائدُ العظيمةُ تِلادُكَ .. في أَرُومةِ الشاعريّةِ الماجدةْ رضيتَ بأن يتشدّقَ بنا المثقفونَ وأنصافُ الشعراءِ وأبناءُ الذواتِ في محافِلَ مليئةٍ بالوجوه المشبوهةِ التي تتقاذفُ أعينُها التُّهَمَ وتنبُشُ بـِ خُبْثٍ في الماوراءْ تنفثُ من أفواهِهَا النّهِمَةِ دُخانَ السجائرِ المحترقَةِ فضولاً وتخَبُّطًا وتقعُدُ للثّرثارِ كُلَّ مَرصَدْ! . . كـ أُضحُوكةٍ غدا ذلك المجهولُ المهيبْ كـ سِرٍّ تناهبتْهُ ألسُنُ السفهاءْ ! كمِحفظةِ نقودٍ سقطتْ من جيبِ عجوزٍ ثريٍّ خَرِفْ.. فَراحَ يتنازَعُها اللقطاءُ وكلابُ الشوارعِ والمُعربدونَ على الطرقاتْ! . . هناك شئ بينَنا يذوبُ .. يحترقُ .. ويتبدَّدْ .. سوى بقايا متورِّمةْ سوداءْ .. قبيحةْ .. مشوّهة تذكرُني دائمًا بأنَّ عهدًا جميلاً كانَ هُنا ولم يأبَهْ لهُ أحدٌ .. فأكلتْهُ النارْ!! . . وأنتَ لن ينفرِجَ عنكَ قبرٌ بَعْد .. فقد دفنتُكَ بإخلاصْ ومضيتُ أكرهُك جدًّا .. وألعَنُ صِغارَنا الأيتامْ! . . . . |
..
مريم خالد أنا فقط .. مندهشة! مندهشة تلك الدهشة التي تجعل القلب يتسع ويرحب حتى تصير كل الأشياء المتزاحمة داخله والمكدسة في كل منعطفاته: مجرد نبضة ضئيييلة في عالم بلا حدود! قد تظنينها مبالغة .. لكنني والله والله والله ,, لا أجد في الدنيا الضئيلة الفانية التافهة أروع من أن يحبني أحد! وأريدُ ألف قلبٍ يحبكم بأضعافْ .. وألف لغة تشكركم بأضعاف! أسبغتِ عليّ سعدًا يا مريم أسبغ الله عليكِ من كل ماتحبينَ فضلاً! خذي: :kisses: . . منى بو راشد يا حكايا الورد / يا عبير / يا كلّ شئ جميل أتظنينَ ما يُسكِرُ الخمْرَ خمرًا ؟؟!! .. أنا أظنه فيضَ ودٍّ يجعل الكروم تنحني على الكروم فتهميَ السُّلافة سَكوبًا كأنتِ! هيّا يا فراشة :no5: .. وطوفي كثيرًا بأزهاري! . . أهداب السحر أميرةٌ وربي .. فماذا أقول للأميييرة؟؟؟!! :p . . |
[عندي حصّالي حِلويْ بْـ جَمِّعْ مصروفي فيها خَبِّيها للمِحتاجينِ وْ لَمِسِةْ إيْدِ بـْ تِضْوِيها] . . آه .. لستُ الوحيدة .. الحمد لله .. أعلم جيداً ماذا تفعل الصغيرات بأغنياتهن حتى أننى أحلم بأن أغلق باب غرفتى دون أن تطرق بابى الصغيرة لتعلمنى بجديد أغنياتها ودون أن يصل صوت قناتها المفضلة إلى جيراننا ودون أن تحدث كارثة وهى تحاول الدخول الى التلفاز لاحتضان " عصومى ووليد " حتى أصابنى الجنون وأنا أجلس بين صديقاتى وأدندن [ يابابا سنانى واوا ودينى عند الطبيب ] أصمت .. وصديقاتى ينصتون ويكتمون ضحكاتهم عنى وأعود للبيتـ .. بعد مزح الصديقات أحاول إقناع الصغيرة بتغير قناتها المفضلة .. حتى أحافظ على ما تبقى منى .. تعلن بسلطة الطفولة رفضها القاطع .. وأستسلم :) عبير .. ما قرأته هنا متعة دون شك لقلبك الورد flwr2 |
.
http://www.sky-bramj.com/upload//upl...dcde8fa82a.jpg . كم مرَّ على يومِ الخِصامْ ؟! عام ؟ عامان؟ ثلاثة؟! نعم ثلاثةٌ وشهرانِ .. ولَسْعتانِ من عقربِ الساعةِ الكَرِيهْ ! تشهَدُ كلُّ ثانيةٍ فيها عليكَ .. خاطرًا بين كلِّ خفقتينْ! و واوَ عطْفٍ بين كلِّ كلمتينْ! و بُكاءً مجنونًا بين كُلِّ هَدْأتَينْ! و(أحِبُّهُ),(أهواهُ),(أُجَنُّ بِهِ) بين كُلِّ .... (ماذا) ـتَـينْ ! . . وأظلُّ أتابِعُ بعينينِ ذابِلتينِ مُربعاتِ الروزنامَةِ البالِيَةْ! وأزجُرُها .. وأعجِنُها بكفّيْ .. وقلبيَ الخواءْ فتكسِرُنِي وأستاءْ وكلما زاد استيائِي رُحتُ أتلاعَبُ بـ هُوِيّةِ الأيامْ! أنا اليتيمةُ الجامِحةْ لا هذا الزّمانُ يتبنّاني .. ولا أنا أكُفُّ عن عُقوقِ الزمانْ! . . ليتني فقط أطلِقُ كفَّ قلبي .. وأتركُهُ يمضِي وحيدًا إليك .. بينما أسلُكُ أنا وقسوتِي وبذاءَتي الطريقَ الأخرى وأظمَأُ لأتعلّمَ السكينةَ .. وأتوقّفَ عن رَكْلِ الحِجارةِ في سَخَطْ وعنْ قذفِ (العصافيرِ الآمنة) بالمَلامةِ والعِتَابِ وتأنيبِ الضّميرْ! . . ليتني أتجزّأ فيكَ لبعضِ الوقتْ كي أمنَحَكَ جزئِيَ المسافِرَ - منذُ اللحظةِ الأولى - في الضحكةِ المخطوفةِ من شفةِ رزانتِكَ اليافِعَةْ! فربّما تَفْهَمُ أنّ اجتماعَ أجزائي فيكَ طوالَ هذه السنينِ ورَمٌ لَعينٌ مؤلمٌ لا يُطاقْ! . . لا أدري كيفَ تُقالُ الأمنياتْ .. لكنْ .. ليتني أستطيعُ أنْ أنساكْ .. أو أتركَكَ تنسانِي! . . |
عجباً
أليس ذاك الأمر الذي يجعلنا نضحك حتى الثمالة هو ذاته الذي يجعلنا نبكي بصمت ويجعلنا في حالة شرود!!! كيف يجتمع الضدان ؟؟ |
جنة الروح
أهلاً بك في الحقيقة لا أدري يا صديقتي من أين تأتي مزّون بأغانيها لكنّك يبدو تعرفين اممممم .. يبدو أنك مامة مزّون ؟:D وعلى أية حالٍ أيًّا كانت صغيرتُك فهي لن تستسلم وتسلِّمَكِ جهاز التحكم عن بُعد لأيِّ سبب إنها تجد نفسَها في أولئك الذين يتحدثون إليها طويلاً بما تحب! إذا حدثتِها بما تحب أكثر منهم فستطوّح بالريموت وترتمي في حضنك:smile: سعيدة بخفة روحك يا جنة flwr1 . . أمجاد أهلا بك يا غالية أهلاً لا تتعجبي يا أمجاد .. لم يعد اجتماع الأضداد في الحياة أمرًا يثير العجب بعد! يُخيّل لي أن الإنسان بكامله منظومة من المتناقضات المتسقة وأن كماله وجماله في محاولة جعل هذه الأضداد منسجمة يترك كل واحد منها فسحة للآخر كي يعبر وريد الروح الضيق جدًا عن تحمل الزحام ! :) . . دمتِ وطبتِ flwr1 |
ورد ، ورد , ورد
؛
أيُّ وهج نالته أعين قرّاء رقصاتِك الأُوَل ( أنا منهم طبعن ) أيّ غواية نالت جزءًا منها حبّات كيبوردك التي ليس كالحبّات أي عِطرٍ يأبى اعتقال القناني ، ! يااااااه مضى دهر منذ أن قرأتُك في واد غير ذي وصل ( الآن ع الأقل بالنسبة لي ) أحببْتُكِ هنا جدًا ، جدًا يا عبّورة تحيّةُ المطر عليكِ ؛ ميقاتflwr1 |
.
http://www.sky-bramj.com/upload//upl...1cdea9152e.jpg . إنّها (حالةُ حُبّْ)! و(الحالةُ) كما تعلَمُ .. مُعاقَةٌ جدًا! لا تعتدلُ في جلستِها.. ولا تستقيمُ على ساقِها الواحِدَة .. ولا تتعافَى من أدوائِها مع استطالةِ الزّمنْ ! وهي أيضًا لا تَمَلُّ اعوجاجَها ولا تكتئِبُ أو تفكِّرُ في الانتحارِ بطريقةٍ تراجيديّة كما في الأفلامْ! إنّها عصيّةٌ .. مَغرورةٌ و واثقةٌ بقدرتِها على البقاءْ ومُتَماديَةٌ..وأسطوريّةْ! لا تَشيخُ من تِلقاءِ نفسِها ولا تَموتْ!! .. .. ولهذا سأكونُ أكثرَ كفاءةً منكْ وأحملُها بين ذراعيَّ وأرعاها وأحميْها وأخبئُها بعيدًا عن طرَفِ لسانيْ و حنَقِ حِبْري! حتى تعِيَ أنّي أعتزُّ بِها بيني وبينِي وأترفّعُ بها عن قدَرِها الأليم! .. .. .. سأكونُ أكْفأ من عويلِكَ .. وصراخِكَ الأرعَنِ في كل اتجاهْ ! أكفأ من يأسِكَ .. وضِيقِكَ بإعاقَتِها ورميِكَ بالعبء والتبعاتِ على الساقِ الضعيفةِ الواهية! سأكون أقوى من عجزِكَ المُزرِي عن تقبُّلِها كما هيْ! لكنّي لن ..ألتمسَ عذرًا لبُصاقِك الساخطِ عليها وعلى المشيئةِ والأيامْ ! . . . |
.
ميقات أهلاً بك وبكلماتك المضمخة بالمحبة ليس مهمًا الآن أن ترفعي اللثام ولا أن تشرعي الأبوابَ التي أوصِدَتْ فجأة! لا عليكِ ..ليس مهمًا المهم أنك وجدتِ هنا شيئًا يليق بقراءتك و يستحق وقتك :) . . |
صباحُكِ الهديل / لغة القلوب
اغفري دخولاتي الكثيفة ، وعاقبي المطر
بيانُكِ ساحر .. بدؤه ومنتهاه ، ومابين بينه أنتِ كما تفضّل سادنُ المطر / " مامنّك اثنين " تحيّة المطر عليك flwr2 ميقاتُ ؛ |
ومن سيغفر لي أن أعاقب المطر يا غيمة؟
ميقات بياني محض لثغةٍ مُندهِشة حين لا يعيها أحد ومحضُ دهشةٍ تخلق اللثغة حين يعونْ .. شكرًا لأنك تفعلين! :) . . |
ياعبير مررت على استحياء من هنا فأدهشني عبيرك إنما لابد أن نعبر عن مايختلج دواخلنا اتجاه الاخرين عذبة أنتِ وعذب هو عبيرك المفعم بالإحساس تقديري لك ولقلمك الرائع |
إبراهيم القهيدان
نفسٌ كريمةٌ وحديثها عن مافيها من كرمٍ أكرمُ وأكرمْ! ممتنة أخيتك لحسن ذاتك وسخاء كلماتك .. بوركت أيامك أخي وطابت أمانيك |
.
( ألِفٌ هاءْ ) . http://images.google.com.sa/url?sour...ncuQyApU9tFEsw . . أبدًا .. وليسَ إلى حِينْ !! . . |
تدرين يا عبيرْ
سألتُنِي مُذ أيّامٍ خلتْ "ما أجملُ الحبّ؟" ثم لكأن شيطانًا مرّ أمامي ضاحكًا بل قولِي " ما وجه الحبّ؟" أنا عنّي ما رأيتهُ قط : ) أجبته و مضيت ،! |
.
Lulla هل ستخبرينني بهذا ؟!! فلا والله ما عرف هذا الحديثُ مأفونةً سواي . . ليلى أقرؤك ككتابٍ مفتوحٍ كلّ مرة لغته ممتنعة إلا على ما ألقاه منّي فيها! أفهمكِ جدًا .. ثقي بما أقول :) . . |
الساعة الآن 02:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها