ضمير مستتر (.)
يعرف متى يظهر
يؤنبك ..ولا يمنعك يدفعك ولا ينبهك بدون مقدمات يغيب ..ليورطك بدون نهايات يعود ..ليعكرك |
|
هذيان !
|
الذي لم ير أبعد من أنفه !
|
بكل بساطة الأشياء الصغيرة تستطيع منحك السعادة فقط إن سمحت لها بذلك !
|
أنا أسألكم حقا ..!
|
اطارات !
|
piano piano
|
علاقة طردية
|
مضارع !
نتحسر على الماضي
ونعقد زمام الأمل بالمستقبل و...أما الآن فكل أف تنطق بهجائه ولومه من أين للمضارع كل هذا السوء ..؟ |
هيئة غياب
|
قل للمليحة في الخمار الأسود !
|
بدون قوانين !
|
تباً لكل الأسئلة !
|
محفل البالونات !
|
تحاول أن تبتسم ..!
|
ياورق وخيطان !
|
الفتاة التي لاتتحدث
|
يالله
الاشياء التي لم تكن متاحة بشكل كامل في زمن قديم تتاح الآن بكل زينتها لا لتمتعنا بل لتعذبنا بوجودها المفاجيء كشوكة في حلق النسيان تخرش صمتنا الكاذب وتميط عن بكائنا الأقنعة .... |
لايناسبنا الجفاء!
|
لا شيء يجرعك كؤوس الحزن مثل ذاكرتك
ومع هذا تظل دائما معلقا بخيطها خائفا من فقدانها ..! |
آلة الزمن !
|
الحب الذي لايصلني منه ولا إشارة ....
لا أحتاجه ... |
انتبه!
|
قناديل زاحت شغاف الشجن !
|
فضول !
|
oilpastel
|
|
عيناك , أذناك , فمك !
|
ربنا أفرغ علينا صبرا
ماأشد خوفي ووحشتي ... |
(وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا..)
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ... |
تقول الشوكة !
|
الكلام القوي الهادر المخيف الذي يمكن له أن يحمل أسفار الملح
لتغادر على قوافل الخروج من مغارات روحي هذا الكلام ، لا يمكنه أن يلبس ثوب الحروف |
تناسب عكسي !
أتخيل وجعي
مجموعة من القطط اللطيفة التي تحوم حولي دائما كلما زاد لطفها وخشوعها كلما كان علي حماية مقاتلي من غدرة مخالبها وأنيابها ... |
متفاجئة جدا ....
|
ماعلينا ^^
الدنيا مليئة لدرجة الملل لا للعجب |
|
أفتح قوسا
أغلق آخر أتخيل أن الكلمات بداخل هذا القوس وذاك تصير حمائم والأقواس جوانحها لو تشاء تطير ! |
متأرجحين ، مذبذبين!
لم يكونوا طيبين بما يكفي لينسوا
ولم يكونوا أشرارا بما يكفي ليحقدوا لذا كان لزاما على وساويسهم أن تنيخ رحالها بديارهم وتشبع أرواحهم أرجحة ! |
الوقت /لعبة الحياة !
|
الساعة الآن 10:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها