[ خُذْ نَبْضِي لَكـَ مِنِّــي تِـذْكَــارَا .. ]
-* سَــلامٌ عليكُمْ و رحمةُ اللهِ و بركاتُهُ .. ~~ * صفحةٌ جديدةٌ { حُبْلَى } بِالوَفَـــاءْ .. و نافذةٌ تُطِلُّ على { حَقْلِ } محبَّتنــا .. و إخــاءِنَــا .. / مــا أجملَ الذِّكرى حينَ تكونُ صَــادِقَــة .. و تكونُ عن إخوانٍ وَ < أحرُفٍ > نُكِنُّ لهمْ كلَّ الإحترامْ .. ° إذاً .. لِما لا نتركـُ بصماتِنا الحانِيَــة .. لِيستدِلَّ بها العابرونَ - بِعفوِيَّةٍ - من هنا .. على أصحابها .. و على ما نسجتهُ أرواحُهُم من { كِساءِ } الصَّفاءِ حَبكاً متينــاَ .. ~ فهذهِ دعوةٌ عَبِقةٌ مِنِّــي .. لــكــمْ .. لتركـِ تذكاراتٍ : ( خواطِرْ / قصائدْ / أسطُرْ / أحرُفْ ) رُبَّما ترجعونَ - وَ أرجِعْ - إليها إذا جذبكمُ الحنينُ نحوهــا .. و إلى ماضٍ يسكنهُ الأحبَــابْ .. * " يُنتظرُ منكمُ { الدَّفقُ } بِوَفْــرَة " / أخوكم في الله ، أسامة بن ساعو / السَّـطَـفِـي .. السَّبـت ، 19 أفريلْ 2008 |
. . . سِرْ وَنَــاجِــي .. يا قَلْــبُ .. في ظُلَمِ الدَّيَـــاجِــي .. و ناغِي .. رِفاقَ القلمِ و الأدبْ .. لكأنَّنَــا .. حُداةُ العِيـــسْ .. أوْ .. قاصُّــوا الأحَــاجِــي .. * |
/ لَكَــمْ كانَ لَهُــمْ وَقْعٌ في فُؤادِي .. كالوابِلِ الهَطَّــــالِ .. يُنعِشُ البسيطةَ بزخَّاتِ المطــرِ .. وَ الجَمَـــالِ .. فترى على قسماتِــهَــا .. آثَــارِ الوِدادِ .. و تلمحُ - خِلسةً - من وُجدانِــي .. بعضَ الدَّلالِ .. * |
° أتَسَــامرُ معكمْ .. و لو أنَّكُــمْ غائِبُــونْ .. فأرواحُكُــمْ معي حَــاضِــرَهْ .. و ألفاظُكُمْ تخترقُ مسامِــعِــي .. و نتنفَّسُ هواءاً واحداً .. مُشْبَعاً بِالكَلِمـــاتْ .. فكيفَ إذاً تغيبُــونْ ؟ * |
يا من شكوتُ إليهِ هجر أحبتي=و جعلت أنات الحروفِ شهودي يا شاعراً هدَّتهُ آهاتُ الجوى=و تناوشتهُ ضراغمُ التسهيدِ عذراً، مللتَ من الرسائلِ؟؟ إنها=يا منتهى الإحساسِ ذوبُ جليدي ...................
إني أخاطبُ فيكَ رقة شاعرٍ= يعلي صروحَ الشعر بالتنهيدِ لا تبدِ يا أقصى الشعورِ قساوةُ= ليس الذي عاينته بحديدِ حسبي و يكفي أنَّ قلبكشاعرٌ= و الشعر ينبت جنَّةً في البيدِ .............................
أوَ سوفَ يحزنكَ ارتحالي للفنا؟=و تقول يا عيني بدمعكِ جودي؟ أوَ سوف تذكر صحبتي و مودتي؟= و تبسمي و تجهمي و شرودي؟ أم سوف أمحى من خيالك مثلما=تمحو الرياح الرقشَ فوق صعيدِ؟ .............................. [glint] :rose: [/glint]إملاءات المطر |
* عندما أسبحُ في لُجَجِكـْ .. و يمنعني الشوقُ من الخروجِ عنْ رِحابِكـْ .. و أتيهُ في بَيَانِكـْ .. . . . . خُذْنَبضِي لكـَ مِنِّي [ تِذْكَاراَ .. ] * الموقَّرة / سودة ، دامَ لكـِ حِسُّ التآلفْ .. و دُمتِ ذاتَ إبداعٍ و تميُّــزْ .. |
. , .. ][ http://www.wl3.net/uploader/up/19680427020071205.gif ][ .. , . خُ ـذْ نَبضِي واَلْتَمِسْ حَرفِي .,’ وزُجَّ بـِ سُطُورِي فِي جَوفِ لَحظآتِكْ .! اِسْتَشرِقنِي فَجراً واَمضِي بِي .. " مسأءاً " ..,’ فـَ كُنتُ هُنآ اَتدَثَّرُ دِفئَ هَمسآتِكْ .,’ اَوْ لَمْ اكُنْ سِوى سِتآرٌ تَدَلَّى مِنْ اَرْكآنِ الْغِيآبْ .! فـَ سَتَبقَى فِيْ الْقَلبِ ... " دَهراً " .’ ,’ .. ( الْقَدِيرْ ) .. .. " اًسآمَهْ الْسَطفِي " .,’ ومِنْ تَقَلُّبآتِ سُطُورِكْ .! كآنَ مَوعِدُنآ مَعَ الْتِذكآرِ ... " رُؤيآ مآطِرَه " .,’ دُمتَ فَيضَ النَدَى ’’ . http://www.w6w.net/album/43/w6w_w6w_...745c46734a.gif |
لقد طال غيابكــ كثيراً و افتقدتكــــ كثيراً و عدتني بأنكـــ ستعود لــقــلـــبــي لــعُـــشِّــــي ذات نجـــــاح... و مرَّ الشتاء قارساً.. و لم تعدْ و حلَّ صيف الجفاف في مهجتي و لم تعدْ عدْ يا سيدي فقد ظمِـــئــتْ مساحاتي لمطركـــ و بدأ يعتريها التصحُّر ... |
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif ارى العذاب يستعذب طعمي و الحياة مقفرةٌ مجدبة تستسقي سماء نبضٍ عتيّ ارى السعادة تخطف من يدي والناس من حولي في مخمصه وسيد القوم .. هو الدندنيّ ارى الايام تسخر مني واحلامي وآمالي جيف متعفنه أكلتها الذئاب لأني لم أكن يوماً مستذئبه ارى الهم يغمد نصله في القلب والأقدار كل يوم في عسعسه أرى الامل ينسل من الروح ويتهاوى و البشر لبعضهم في حالة نهوسه ارى الدنيا غدت كسردابٍ مخيفٍ معتم وأنا على عبوره كيفما كان مجبره ..! / / مقطع من نص كتبته قديما اسمه " لحظات إعدام " السفطي اسامه جنائن الجوري تحفك بعبق الجنه http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif |
ما أشعر به الآن أكبر من أن تستوعبه الحروف أكبر من أن تحتمله الكلمات أكبر من أن تصفه العبارات أكبر من أن تشرحه كل معاني المفردات أكبر من أن تعبر عنه كل لغاااااااات الأرض ما أشعر به الآن أكبر من الكلام إنه صنف جديد من الأسى و يبقــــى عزائي الوحيد أنهــــــ .......سـ ـيـ ع و د ذ ا ت نــ ج ـــا ح شذرات قالها نزار قباني ذات شِعْر و رددتها أنا ذات هَجْر ...اشتقتُ إليك فعلمني ألا أشتاق ...علمني كيف أقصُّ جذور هواكَ من الأعماق ...علمني كيف تموت الدمعة في الأحداق ...علمني كيف يموت الحب و تنتحر الأشواق " " " أني أغرق أغرق أغرق أغرق "" " |
من الجميلِ أن تكون هنالك مساحةٌ .. جميلة شكرًا أسامـة
هَكَذَا أمْسِكْ بِأكاذيبكْ تلابيبَ الحنقِ في داخِلِيْ، مُذْ أصبحتُ حبيبتكْ و دخلتُ لمرةٍ ثانيّةٍ مدائنَ العشّاقْ و أنا أعدّ ثمنَ خساراتيْ، أسيرُ متواطئةً مَعَ الزّمنِ مع القدرِ .. مع الخسارة ضدّي! أسيرُ لجهةٍ مَا ليستْ خامسة ليستَ ذات أهميّةٍ بالغة و ليستْ أسطورةً خُرافَـة كلُّ ما هنالكْ أنَّ الوِجهةَ كانت عيناكْ! كُنتُ أحلمْ و كنتَ تبكي كي تذرفني و لكنّي ما سقطتْ .. كلُّ ما في الأمرِ أنّي أنختُ عندَ القصيدةِ و رتلتكْ كـ آيةٍ لا تقبلُ الموتْ! أفقتُ من غيبوبةِ حبِّيْ .. أفقتُ منكْ و لم أعدْ إليْ! أتستحقُ .. هذهِ أن تلبسها الذاكرة إذًا خُذها تذكارًا منّي أنا صديقةٌ أو حبيبةٌ غيرُ جيّدة هدايايْ .. كلُّها من طينةٍ واحدةْ تسْرِطُهَـا القبورُ في الأخيـــرْ! |
حضنتُ { حُبَّكـَ } يا منتدى الخيرِ في شَغافِ قلبي .. و ربَّيتهُ بعدَ ذلكـَ حتَّى قَوِيَ عودهْ .. فكيفَ يكونُ صنيعِ الإبنِ البــارّ ؟ |
* عندما أتأبَّطَ حَنينكـَ دفتراً لاشتِياقِــي .. خُذ نبضي لكـَ مِنِّي تِذكــاراَ .. |
* يا موطِنَ كلِّ نفثَــاتِي .. خذها مِنِّي لكـَ تِذكَــاراَ .. |
جعلتكـَ تتسلَّقُ { انشِغالي } حتَّى الذُّروَهْ .. فهل يا تراكـَ تعرفُ مدى اشتِياقي للإرتماءِ بينَ صفحاتِكـَ ؟ |
* حينَمَا أنتعِلُ ذِكرَاكـَ ، لأمشِي بِها فوقَ سَحابِ التَّناسِي .. خُذ نبضِي لكـَ مِنِّي تِذْكَــاراَ..} |
* إذا أخذتُ مقتطفاتٍ من حنينكـَ معي زاداً .. هُوَ و شوقي لكـْ .. خُذ نبضي لكـَ مني تِذكاراَ .. ] |
* [ هِندْ / سَوْدَهْ / لَيْلَى ] بوركتنَّ يـا زَنَابقْ :D :rose: / تحِيَّتي وَ تقديري .. مَعَ الإحترامْ .. |
* لَمْلَمتُ أفكارِي .. وَ نَسَّقتها كباقةِ الفُــلّ .. في مِزهَرِيَّــةٍ فاتِنَـة .. وَ أَهدَيتُها لكـَ معَ نَبْضِي .. تِذكاراَ .. } |
* جمعتُ أحلامِي المُبَعثَــراتْ .. وَ رميتُ الرَّديءَ منها و الممزوجُ بالكَوابِيسْ .. ثمَّ ضَمَّنتها ظَرفاً أنيقاً .. وَ دَسَسْتُهُ فِي رُفوفِكـَ ، مكتُوباً عليهِ باللَّوْنِ الزَّهْرِيّ : .. " خُذْ نَبْضِي لكـَ مِنِّي تِذْكَاراَ .. } |
* حملتُ نفسِي و أقلامِي .. معَ أوراقٍ عِدَّهْ .. و جلستُ على الكُرسِيِّ قُبالةَ واجِهَةِ دِياركـَ .. تنفَّسْتُ الصُّعَدَاءْ .. و بعدها أخَذْتُ في الكِتابَــة : خُ ذْ نَ بْ ضِ ي لَ كَ مِ نِّ ي تِذْكَارَا .. } |
بودي لو أقبلُ عليكَ كالسابق
و أغترف من بحرك الذي لا ساحل له و أركض في أراضي فكرك دون أن تحدني أو تمنعني حدودٌ جفرافية أو سياسية.. و أسافر حول قلبك بأمان دون أن أرسم خطوط الطول و دوائر العرض.. و لكن يا سيدي تمنعني أمور كثيرة أخذتها في الحسبان فالقلوب المجروحة تصبح أكثر بصيرة و أشدُّ حكمة.. |
حنين لماضي أليم :(
حروف البراءة الـ سكنت دفاتري الزرقاء\ الخضراء..
كانت لك وحدك..ولم تبالي! :coco: لم تقرأها.. ولن تفعل.. لأني.. أحرقتها ذات يأس منك ...ذات وجع.. :coco: أتعلم؟؟ نادمة على مافعلت..وأيما ندم.. فكلماتي لاتستحق أن تلتهمها النيران لأجلك!! لذا لن أسامحك.. أسامة..لطرحك المتميز ألف تحية ..ولك ألف سلام:) |
* إذا أسرتني و سلبتَ ما تبقىَ من حُرِّيَّتي .. خذ معها نبضِي لكـَ مِنِّي تِذكاراَ .. } |
* أمَــامَــكـَ .. : - لحظاتٌ من السَّعــادة . - مشاعرٌ مُفْعَمَــة . - قُلُــوبٌ مُحِبَّــة . - ضِحكاتٌ و ابتِسَــامــاتْ . - .............. إلــخ . خُذ ما شِئــتَ منها ... ... تِــذكَــارَا .. } |
نداءات الحنين..
تأخذ نبضي وترسله لك مني تذكارا تذكار لاأكثر..! :blush: |
* لَفَفْتَنِي بشرنقةِ المودَّة .. فلم أزلْ كذلكـَ حتَّى شربتني تلكـَ المَشَاعرْ .. و إذا أردتَ شيئاً آخرَ ، عدَى كيانِــي .. . . . . . فخُذ نبضِي لكـَ مِنِّي تِذْكَاراَ .. } |
اقتباس:
و لكـِ مُقابِلاً ، تحيَّتي العطرة و امتناني المتدفِّقْ .. / تقديري و احترامي .. :rose: |
وأشتقتكَ يا نبض كـ لؤلؤةٍ ترعرعت بين عينٍ وهدبْ ! |
إذا رحلتِ في يومٍ ما ، خذي معك نبضي لكِ مني تذكارًا. أسامه، جميلٌ هو المطر بأمثالك. شكرًا لـ قلبك.؛ |
، ، كلما كتبتني أو قرأتني .. أو تذكرتني أو حتى نسيتني. خذي نبضي لكِ مني تذكارًا. |
* نَصَّبْتُكـَ مَلِكاً على عَرْشِ { اهتِماماتِــي } .. فَماذا تُريدُ غيرَ ذلكـْ ؟ |
* قرَّبتُكـَ من مَشاعِرِي .. لِدرجةِ أنَّها لم تَعُدْ تخفِقُ إلاَّ بِحُضُورِكـْ .. فأعِدْ إلَيَّ خَفَقَاتِــي .. |
* جعلتُكـَ من أغلَى تُحَفِــي .. تتصدَّرُ بَهْوَ تُحَفِــي .. أتباهَــى بِكـَ من بينِ معروضَـاتِــي .. فلنْ أبيعكـَ مهما جَعلُوا لي مُقابِلاً لكـَ .. مِنَ الإغراءاتِ .. |
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif مرآتك التي كانت تلوذ ببؤبؤ عيني خذها هديةً مني وتذكاراً لك http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif |
كُنتُ أقسمتُ ألا أعبرَ إليكْ و عبرتُ فجأةً شواطئَكْ و أنختُ فيها زمنَ قصيدةٍ رتبتها بيْ و بكْ و تركتُها في مدائنِ الشّوقِ كـ نبضٍ .. يذكركَ بي كلّما اشتّد الحنين لِـ أيّامٍ خواليّ! |
لأنّنا محضُ أمنياتٍ تتمنّى لَـو أنها تتحقّقْ! نَثْأرُ لِـ دَمارِ مُدننَا بِـ ولوجِ الذِكْرَى نَخْتِمُهَا بِـ أشياءِنَا السخيفـةِ وَ أسامينَـا اللّعينـة ،! و ماذا بعدُ .. كَان النّبضُ مُختلفًا كَان بِمنتهَى .. العِشْقِ يَحيَا .. و بِمشيئـةِ القدرِ يَمـوتْ! و إنْ ماتَ أكتبـوا .. كانتْ هُنا تَعْشَقُ و تفرحُ و تحزنُ و تغضبْ ! صديقةُ القلبِ أنَا صديقتكَ السيّئةُ جدّاً! |
* لا تتعجَّلْ .. فكُلُّ ما جُدتُ بهِ ، لكَ وحدكْ .. |
* هَناءَ الرُّوحِ ، يا مَنزِلَ المَسَرَّاتِ .. تَرَفَّقْ بِالحَبِيبِ المُولَعِ .. وَ احسِنْ مُعامَلَتِي .. فإنِّي لكَ مُلازِمُ .. وَ بِكَ مُغرَمُ .. وَ عنكَ لنْ أحَوِّلَ دَفَّتِي ، و لنْ أغيِّرَ وُجهَتِي .. إذا نادَيتني ، لبَّيتُ النِّداءاَ .. فوجدتني عِندكَ قائِماً ، فالقلبُ فيكَ هائِمُ .. |
* زَرعتُ في حُقولِكَ أحرُفِي .. فتعهَّدها ، و اعتني بها .. لأنَّها لكَ مِنِّي تِذكاراَ .. |
الساعة الآن 08:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها