شِتَاءَاتٍ شَتَى .
حَيثَ يَلتَقِي كُلُ شَيءْ .. بـ الكَاكَاوِ السَاخِن ..
........... وَ دفءِ عَينَيه . |
.. سَهواً .. فِي عَربيّة هذِهِ العيون .. والشرقيّة التِي لابُد أن تَكون . يا أسود الشَعر يا جميل الثَغر .. أيُها الموشوم بـ الأمنيّات .. ايها الطافي .. في سَماء الأغنيات .. أيها المعلون .. بعُتمتي .. بعمقِ قلبي .. و ما يشتَعلُ فيهِ من رغَبات .. يامن عَلا ولا أستَطيع أن أعلو إليه ، أيها القَابع بذاتي .. بذراتي .. و أنا التِي .. أتَنَفَسُ من رئتيه ...! يا سَاحرَ الكَلمَاتِ .. يا مُعلِق النَبَضاتِ بينَ الثَانيّة وَ الدقيقة ! و الرَغبَةُ التِي لا تٌقاس بـ شَهوَةِ أو أمنيّة غَريقَة .. إلهي .. إني مُبتَليّةٌ بِهِ في فِراشي .. مُدانَةٌ بهِ يعلو أهدَابِي .. وَيتسلق شُعيراتِي .. لا أستَطيعُ .. أن أترُكَنّه .. أنا لا أقوى عَلى أن .. أظلمنّه . إنِي أعتَرفُ بأنِي أعشَقنهٌ .. إني أحبُهُ انِي .. أدمننه .. بحجمِ الآهَاتِ في صَدرِي .. ككل الاختراقاتِ في نَحرِي .. و كُل الطَعناتِ في خَصري .. بعدد نُدف الثلج المُنبعثَة .. من ذَاكرَتي .. المُستَقرَةُ بشَعري .. أقسمُ بأنِي .. أعشَقنّه .. فـ يَا ربِ أن كَانَ وَهماً .. أرتَجيكَ من حَياتِي لا تَنزَعنّه .. و لـ فراشيّ .. ألا يَهجُرَنّه .. فهُوّ كُل ما بيدَي أكَادُ لا أجازِفَ .. و أسكُبَنّه ! |
نِهايَّة .
.
. جَميعُهُم فٍي النِهايَة إٍما يَمُوتُونَ أو .. يَتزَوَجُون ! . . |
أسنَدتُها كَتِفِي .. فـ كَسرَتِه ..! «- خمسَة أشهُر }.. دَاويتُ فيهَا بـ الرَمادِ جَرحَ طَعنِها ،، وَ تشَافت فِيها هِيّ عن تَذَكُر مَلامِحي ..! |
مَالِي أنَا ، وَخُصلاتِ شَعرِها التِي تَنَاثَرت بَغنَجٍ عَلى كَتِفِي ، انسَابَت عَلى جِيدِي بـ عُنفُوان واندَلقَت بَعدَها تَدَغدِغُ خَاصِرَتِي ، مَالِي ..؟! وَتَفَاصيل القَميص العُلْوِيَّة الصَغيرَة ، وَالتَطرِيز البَسيط الطَافِي بسَكِينَةٍ أعلَى النَحر . وَحَباتُ خَالٍ مُتفرِقَة .. أشيَاء لا أزالُ أحفَظَها أكثَر من شَكلِ عَينَيكِ .. أو بَيَاضِ وَجهَكِ وَ تَقَّوسِ شَفَتيك .. هُناكَ أشياءٌ لا تُنسَى . كَأنتِ .. المُتَوسِدَة فِي آخر الذَاكِرَة . وَلا تُوقِضُكِ الا مُوسيقَى Yiruma. |
إنَّ البَوحَ عنكِ لَيسَ ضُعفاً ،
فَأنَا لَم أعُد أشتَاقكِ أنتِ .. بَل أشتَاقُ من كُنتُ أنَا مَعكِ ..! لأنِنِي كُنتُ مَريَضَةً بكِ جِداً .. حَدَّ الهَلوَسَة .. حَدَّ الهَذَيان ..! كَانَ كُل شيء .. غارِقٌ منك .. منبَثِقٌ منكِ .. وَعائدٌ في سَبيلِهِ .. لكِن إليكِ ..! خَيبتِنِي .. شَمَّتِهم بِي .. http://i63.photobucket.com/albums/h1...titled-2-1.png وَلقد انتَظَرتُكِ فِي مَحَطَاتِ العَودَة طَويلاً .. وَتَمَنيّت .. ألا يَكُونَ مصيرَ أزهَارِي .. الذُبول . لكِنَكِ فِي الوَاقعِ لم تَعُودِي ، وَتَقرِي بأنَها كَذبَة سَمجَة .. وَمزحَة كَانت لاطَعنَة .. صدقاً ظَننتُ الأمرَ .. هراء !! كيفَ .. استَغفَلتنِي .. لمَ بكيتُها ، وَقد أقصَتنِي ..؟! فِي الواقِعِ انها .. تحقدُ عَليّ .. أكثر مما أحَبتنِي . وَإنِي بها مَريضَة .. مَريضَة .. تخلصتُ من طُولِ شَعرِي .. من أشيائِي ، الرَائِحَة العالِقة مَنها بِي .. عُطورِي .. فكُل شيء .. كَان يَرتَبطُ بها .. كُل شيء .. رمَاديّ كَئيب .. يدفَعُ إلى الغَثيان .. كُل شيء .. كَانت هِيّ .. يومِي .. وَيقضَتِي .. وَنومِي .. وَحينَ أفقتُ .. لم أجِدَها .. لكِنها وَجَدتنِي .. وَصوَبتنِي ..!! أدمَتنِي .. فَـ نَاحَ الخَصر .. اثرَ طَعنَةٍ فِي الصَدر ، وَانحَنى جَراءَها الظَهر . أنا .. لستُ بملِكَة للتراجِيديَا . وَلستُ مُجَرَدَ عاشِقَةً أخرَى .. لكِن يالله ، هَذا الهَمُ جَاثٍ عَلى كَتِفِي . وَأحَاولُ قتلَ ماتَبقَى منها مِن ذِكرَى .. بكُل دَفاتِري، إنِي أحَاربَها في مُخيلتِي .. بَحِبرَ أقلامِي .. لكِنها تُقتل .. ولا تَمُوت ..! |
استَفَزَتنِي .. دَاسَت عَلى جرحِي ، فألقيتُ لَها نَظرَة أسفٍ .. وَابتِسَامة . |
كُنَا كِلتَنَا نَغُورُ في تَقوسات الدَرب وَدوارات الشَارع، ما ان بَاغتتنِي أختِي بسؤالها عَن طريق يُجنبُنا اكتِضاضِ السَيّارَات في الشَوارع العَامه، بعَفويّة تَامة أخذتُ بأنَاملَ التيهِ منها وَسطَ تَعجُبٍ شَديدٍ يَتأملُ كُلي بـ استِغراب. نظرتُ إلى يَسَار الشَارع أشرتُ لها بـ يَمينِي، هَذا هُو بيتُها وَاتبعتُ قولي بصَمتٍ طَغى عَلى قُدرتَها في الكَلام، أختي تَعلُمُ كثيراً الكم الذِي يُسببُه ليّ هذَا الموضُوع من جُنون، لَقد كَات تُلاحظ قبلَ أشهُر دَمعاتٍ تَنسَكِبُ بلا مَعنى فتُقابلُني بعدَم التَعليق، وَهذا فعلاً كُل ما أردتُه. أقفزُ لها بنَبرة خَاطِفه، أريدُ ان أقرَع جرسَ الباب وَأهرُب :blush:، تنظُر لي بجمُود، وتسألُني كُنتِ تأتِينَ هُنا .. صَحيح ؟! رددت : مَرة يَتِيمَة، فاردَفت: هِيّ كَافيَّة لتَذكُر الطَريق... تبعتُ قولَها بصمت .. فَابتَلعَنا شارعُ آخر . |
Souffrance وَ نَشيجٌُ أخير .. في أحدَاقِ القَمر . ؛ يُعجِبُنِي وَجهِي .. كثيراً . لأنهُ يَليقُ بي .. جداً جداً . :: ♪ :: |
تُعَاوِدُ الظُهُورَ فِي أحلَامِي .. آهٍ ظَهرِي .. مَا أشقَانِي .. |
حِينَمَا تَتَبَخَرونَ مِن حَيَاتِي . أرجُوكُم لا تُعاوِدوا الظهُورَ فِي مَنَامَاتِي . لأن أحلامِي شَرِسَةٌ، متوَحشَة وَخطِرَةٌ جِداً . العَطفَ يالله .. من أجلِ أكتَافِي . وَاستِمرار حَياتِي . ღ جَميعُهم هَكذا ، حِينَ يَرحَلُون .. لا يُوصِدونَ الأبوابَ خَلفَهُم . |
وَيبدُو أننِي عُدتُ لأنزُفَ أحشَائِي ..{ بِمَرارَة .
|
الصَفعَة العِلاجِيَّة : هُناكَ شيء مَا جَعلنِي أشعُر بلذَةِ النَصر، اصبَحت غَريبه جِداً، مُصطَنَعه كَثيراً وَليسَت كَما هِيّ حقاً . ولكن تَبقى عليها بعضَ الرتوش التِي علَمتُها اياها، تلكَ المقطُوعاتِ الصَغيرة التِي لَقَنتُها لها حَتى بَاتت عَالماً كامِلاً يُطَوِقُها. لنقُل بأنَّ حَياتَها تَبدُوا مُشوشَة بالكَثير من التَداخُلات، وهذَا يجب أن يُثبِت قُدوم نَظريَّة الخِيانات. لنقُل بأنها تَكتُبُ عن جُنون ما، وَتتعَرى عَن حيَاتِها وَأسمِها أياً كَان، يبدُوا بأنها ألِفت مُجتمعاً خَطيراً، والقَادم أسوأ كَثيراً، أيجَب أن أدعُوا الله لَها ابتِهالاً ان يُبعدها عَن الشُرور، كلا هَذا لن يَكُون، كَانت دَعواتِي الصَغيرَة الإنهِزامِيّة لاتَفيد شيئاً، بعضُ الحَقارة يجب أن تُقابل بالمثل، لقَد كانت شَخصاً .. وَأضحَت وحشاً آخر. يَكفِي بأنِي من أخذتُ بأنَامِل التَيهِ مِنها في أول الطَريق، سَتجدهُ موحشاً حينَ لا تَرى النُورَ في آخره، سَتخَاف، وَسنرى في النِهايّة، مَن سَيغزو الصَحَارِي بالجَفاف، هذِه الصَغيرة .. دُميّة الزَمن الحَقيرَة. وَسنرى منها مَا سيكُون، هيّ .. وَتِلك الأجيرَة . |
عهُودَ الحَماقَه، وَما كَأنَ بيننَا من وَهم }~ |
صَباحُ الأروَاح ؛ لكُل الرَاحِلينَ عَنا، الذِينَ لازَالوا يَعيشُونَ فينَا وبأروَاحِنا .. فاتِحَةَ وَصلٍ .. هذا الصَباح . |
وَآهٍ من أحِبَةَ حُلمٍ عَبِروا بِقَاعَ رُوحِي وَما أدركُوا بأنُهم قَد خُتموا بالأحمَِر مِنَ الشَمعِ وَأَُثَاروا الأشجَان ! |
نَخبُ عَينَيه ؛ وَأمَانِيَّ السَائِرَة إِلَيهْ .. { التِي تَتَبَختَر، وَما تَلبَثُ أن تَصل حَتى تَتَبَخَر. |
فِي حُبِكَّ أنَا مَكسُورَة ، وَحتماً .. لستُ ضمنَ الصُورَة . |
وَ كَـ قَطرَةِ مَطَرٍ اتَقَوَّس ؛ لإعَاوِدَ الهُطُول .. إصبعاً يُمَارِسُ فُنونَ التَرتِيل . |
وَكُل شيء يَغُورُ في بُعدِ عينَيهْ .. وَهذِه الصَباحَات المُنافِقَة التِي تُكَرِرُ وَجهَها بـ اصطِناع، هُناكَ شيء ما .. يختَلفُ فِي بدء الصَباحِ مَعه. |
يَبدُو أنَهُم لجَرحِ الآخرينَ .. يُتقنون !
لِنَقُل بأنهُم جَميعاً لفُنونِ الطَعنِ يُتقنُون ، يَنحَرُونَ بَعضَهُم حَتى فِي الصمتِ .. وَيضحَكُون ! لا نَفسٌ تَحمِلُ وزرَ الأخَرى ، ولا أحد ، يَسنِدُ ظَهرَ الآخر ، وَهُم فِي النِهايَّة ، لا شيء سوى .. خائِنون ، مَا ذَنبِي ان كَانوا لـ الطَرفِ الآخر ، متَحجِرون، وَلمبادِئ الآخرينَ .. يَحتقرون !!؟! |
تُعساً ؛ هَذا الشِتاءُ يَأبَى أن يُعانِقني ! لَقد كَبَتَ الهَمُ عَلى أنفَاسِي حَتى انَفَجَرتْ ..، |
لَقد هَطَلَ المَطر .. |
بٌشرَى الهُطول، الخَصبُ فِي عَينَيه . خُلوَة .. و .. كَكاوٌ اسمر . |
وَهَذا الرَعدُ كَمَان يَنحَرُ أعنَاقَ الذِكرَى، حَياةٌ جَديدَة .. وَالروحُ الليلَة أُخرَى . Jesse cook - rain مَقطُوعَة آيلَة للهُطول . |
qυιєт ηιgнтš لَيَالِي بلُودَان ، وَعزفُ السَاكسفُون المُنسَكِبِ في أعمَاقِي .، إجتياحاً لي .. اندِلاقاً فِي أحدَاقِي . |
وَ بذاكَ الخمّارْ .. أخفَى عَيني وَ ألقى بي .. في .. كَبد الإعصَارْ ..! |
أنّ تُبتر أعناقُ الأحلام الصَغيرَة عندَ بدءِ مخاضها .. هذا .. إنتهاكْ .. لحُقوق الواقعْ ..! |
كمنّ يمارسُ الموتَ مراراً .. أو السقوطُ من الأسفل للأعلَى تكراراً .. . صرتُ أنا .. مُدمنّة المُجازفه .. بـ أنْ .. أتقوّس كـ قطرة مطر .. وَ أهوي ..لأعلى أقاصي السَماءْ .. من أدنى .. دُركاتْ الأرضْ .. |
إنَها لَيسَت هِيَّ وَللهِ الحَمدْ . |
أتَنَفَسُكَ .. هَوائِي ، يَادِفءَ رُوحِي وَشِتَائِي . |
للبَعضْ ، لا نَحتَاجُ سِوَى طَيفِ ابتِسَامَة ، لـ نَجعَلُهم .. صدقاً يَتَألَمُون ..! |
قَالَ لِي أحَدُهُم يَوماً ، بأنَّ نَفَسِي فِي الكِتَابَةِ طَويل ،
فِي الواِقع بُتُ أنثُر كَلِمَاتِي مُتَقَاطِعَة ، لَيسَ لها مَنَّ التَشَابكِ أيّ سَبيل ، هِيّ بحَاجَة لِحِيَّاكَةٍ تَلُمُها ، صعبٌ هُوَّ أمرُها ، مُتَمَرِدَة وَلا تَرضَى بالقَلِيل . |
شَهِيق ، وَلم أعُد أكتِبُ .. شِعراً . |
لازِلنَا فِي أوَّل الطَرِيق ، وَرانا .. مشوار ! |
أحتَاجُ جِداً، لأن أبتَعِد كَثيراً ، لأن أنَامَ طَويلاً .. جداً طَويلاً وَأحلُم ، بمُوسيقى .. بحَياةٍ .. جَديدَة وَليسَت بأخرى ؛ بَحقيقَة / وَماضٍ يَختَلفُ عَن مَا فَاتَ ، وَمَا جَرى فِيهِ .. بكل دَقيقَة ، أريدُ ألا أكُونَ أنا ، أن أرتَدِي ايَامِي وَأمحِي العَنا ، أريدُ .. ان أكُون .. حيثُ تنَامُ الضُنون ، في جُفونِ الوَهمِ .. وتَتَعَلق الآمَال برمُوشِهِ الدَقيقَة . هُنَاك .. حَيثُ يَشتَاق ، من أشعُرُ نَحوَهُم بالإشتِيَاق ، نَائِمَة بطمَأنِينَة ، في حَوافِ ذَاكِرَتِهِم المِسكِينَة ، المُرهَقة .. بالهَرطَقة ، وَتَفتَقرُ كثيراً .. إلى الطمَأنِينَة . أريدُ أن اسخَر من ذِكرَياتِهم ، أتَرَاقصُ عَلى انغَامِ كِبريَائِهم ، أطعنُ فِيهم الجَرحَ .. وَأغنِي أمنيَاتِهم .. حَيثُ .. يألمُون ، وَيعجزُونَ عن البَوحِ .. وبكُل أسىً .. يَكتمُون :d ..! |
مَضَيتُ ، وَكَانَ الصَقيعْ ..! ظَننتُ بأنِي سأكُونَ عَن الجِراحِ بعيدَة ، إن أحببتُ شَخصاً لا يهدِينِي وعداً أو يهَدِدُنِي بوَعيدَه ! لم أدرِ .. بأنَّ طَعنَ الغُربَاءِ يُدمِي ، وَلن أشكِي إلى شَخصٍ يَجعَلنِي بشِدَةٍ أبكِي ..! أخشَى أن يَكُونَ كُل هَذا الجُنون قَد انتَهى ، فقد اصطَادُوهُ من عيونِي .. وَفضحُونِي .. وَكفى ..! |
وَنَحنُ إتِحَادك ، دُمتِ لَنَا عَطاءً جَزيلاً . [ إِمَارَات المَحبَّة ] |
هُنَاكَ مَن يَتآمَر لـ سَرِقَةِ القَمر ، لِمَ لَم يُصَدِقَنِي أحَد حِينَما قُلتُ أنَّ السَماءَ آيلَةٌ لـ السُقوط ؟! |
وَعِنَاقٌ سِرِي لأحدَاقِ القَمر .. إنَّهُ لِي .. أنا .. وَحدِي .. دَعُونِي أنفَرِدُ بهِ .. هذا المَساءِ فَحسب . فبِداخِلِي للحُلمِ بهِ .. مَجرات ..! |
الساعة الآن 07:22 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها