|
//أكتب كلمتك هنا //
*أكتب كلمتك ..هــــــــنا*
أحبتي , هناك أشخاصاً نلتقي بهم , نتحدث معهم , يملأن حياتنا بهجة وسرورا , ويضفون لحياتنا بريقاً لامعاً خاطفاً سرعان مايتلاشون , وعن حياتنا يختفون نفتقدهم , وننسى أو نتناسى لحظات جميلة قضيناها معاً في خضم الحياة , وهناك أشخاص قد لايسعفنا القدر بالاجتماع بهم أو الجلوس معهم ربما لانعرفهم جيداً , ولكنهم يحظون بما لم يحض غيرهم من المكانة الشامخة والعاطفة الجميلة في قلوبنا , والحب الكبير في أعماقنا, ربما نخجل من إخبارهم , أو لم تحن الفرصة لذلك بعد . هنا الفرصة أمامك لتسعدهم *أكتب رسالتك هنا * أحبتي . هناك أحداث نتوقف عندها , مبكية مؤلمة موجعة , نفقد حينها أحساساً جميل والألم يلتحم بنا والآه تزأر بها نفوسنا وقلوبنا المكلومة ,تتلبد الغموم في سماء تفكيرنا , وتسخي مآقينا بدموع تحرق وجنتينا , نتمنى حينها لو نتكلم , لو نستطيع أن نفضفض نقذف لوثة الآه من قوبنا الطاهرة العامرة بالحب والنقاء , ولكن هيهات هيهات نجد وكأن شيئاً ما يجثم صدورنا ويكبل السنتنا , وبأغلال الصمت ننكوي * أكتب , فضفض هنا... * أحبتي , الحياة خير وشر , شرق وغرب , يمين وشمال , حب وكره ,مد وجزر إثار ونرجسية , إجتماع وفراق , هدوء وثورة بين هذا وذاك , نتأرجح , نسعى دوما للخير والصلاح لنا ولغيرنا والعقوبات ألغام في دروبنا , تعثرنا حيناً وتسقطنا حينا واللبيب من توكل على الهادي الكريم * أكتب كل مالديك هنا * أحبتي , عبارة حب , ولاء , بل لعلها كلمة شكر قد نبخل بها على غيرنا وبعد فوات الأوان , نندم على تقصيرنا بحقه ربما لم يحن الآوان بعد ,,,,,,,,,,, فبادر بالكتابة هنا ولو كلمة تعبر بها عن مكنونات قلبك تجاه من بادرك بالعطاء , وبادرته بالجفاء , ربما يكون شخص , وطن ,مسؤول , مجتمع وربما يكون أمراً آخر لعلها تصل إليه يوماً ما , ويقرأها ,أكتب ولو كلمة واحدة ولكنها من قلبك صادقة *أكتب هنا .ربما ستصل * أحبتي , هنا مساحة لقلوبكم , تفضفض تعبر تحكي وبل وحتى تثور كلمة موجزة , تعبر بها عن مايعتمل داخلك هذه اللحظة لاتقل أخشى , لاحرية لدي في التعبير , أهاب نظرة الناس وعذالهم فلن يجابهك أحد , مالم تخرج عن الحق وبالحق نصبو دوما * أكتب , هنا * أحبتي , لاتقل أخشى الضياع , أخشى أن لايصل البريد , فهنا إملاءات ستكفلها لك , ستكون هنا وإن الصبح لقريب , لعلها تصل لمن أردت يوما فقط أكتب وأكتب وأكتب * وأكتب * أرجو أن تكون فكرتي وصلك فهي منك ولك وإليك .....................أكتب كلمتك هنا وتوكل الغرض : أن نطهر قلوبنا من صديد الألم ونفث أوجاعنا بعيداً عن قلوبنا فهي ليست مترعاً للألم والآآآآآآه , الغرض : رسالة وددناها أن تصل ولم يحالفنا الحظ بها , أكتب هنا , لعلها تصل يوماً ودمتم سالمين : سماح عادل, |
هكذا ,, أحببت أبدأ نزالي هنا
إملاءات المطر ,,, لكِ الشكر على حفاوة الترحيب,, |
على المطَر أن يشكُركِ كثيراً يا سَماح .. هُطولكِ هنا بِ حدّ ذاتِه .. هبَةٌ تستحقّ الوُقوفَ على شُكرها طوِيلاً ! ( مُتميّزَة ) .. منَ الوَهلَة الأولَى قُلتُ لٍنفسِي هذَا ! |
مياسم,,
قطرة من مطر هطولك هنا , أروت الكثير من ظمئي, دمتِ بود |
سماح ، جمعة مُباركة على المطر وعلينا. كيف لا وهذا اليوم قد حمل إلينا انضمام كاتبة رائعة كأنتِ. كاتبة زرعت االسعادة في صدورنا، وأمطرت الإملاءات بحروفها النقية لتطهر قلوبنا وَ أرواحنا. سيدتي ، أهلاً بكِ كاتبة ماطرة ، عاطرة ، متميّزة. تفضلينا من حيثُ تشائين ، فكل القلوب ، المساحات ، الأمكنة مشرعة لك. سماح ، شكراً لاختيارك المطر، وشكراً أخرى لـ هذا الطرح الذي يعكس طهر روحك و نقاء قلبك ، و رقي فكرك. تحيةٌ بكِ تليق عبد العزيز الجرّاح |
الأخ عبدالعزيز,,
هي أرواحكم النقية ,, التي حملتني حيث هنا لك الشكر, أيهاا لفاضل,, |
يرحلون ,
وعن أبصارنا يغيبون نناجيهم ساعة أمل موجوع بالرحيل قلب منفطر بفقدانهم ولكن آنى لنا بالنسيان وعبق أرواحهم تسكن جنبات أرواحنا نتنفس أيامهم الراحلة , بحزن مشوب بحرارة الفقد الذي يصهر جلمود أوقاتنا , إلى وابل من دموع سماح// |
الخَوفُ صقيعٌ يزُورُونَا في كلّ يَوم .. * |
سأبتسم ,, رغم كل شيئ ,,
|
كل عام وجميع أمة التوحيد بالخير والمسرات,
|
|
ويبقى الحرف متنفس الجميع
سماح .. سنزوركِ دوماً هنا فـ لا تهجري المكان فقط أحببت حرفكِ الحر دمتِ بجمال :) |
اقتباس:
فانزفي ماشاء لمدادك |
اقتباس:
لته ينطلق , ويتحررمن أغلاله <<<<<<لأرتاح لك الود رانية |
لهم,,
رفقاً بي فقد فاض الكيل بي , ولم أعد أطيق جواركم |
لَدَيَ سُؤَالٌ يُوقِظُ الوَجَعَ مِنْ غَفْوَتِهْ أَوْقَدتُ شَمعتهْ عِنَدَ ناصْيَةِ الحُلُمْ فـ انتظرتُ نفثةَ الإجابةِ عِنْدَ عتبةِ الوَاقِعْ ،! .. إلَى مَتَى الوَجَعُ يَنامُ وَ يَسْتيقظْ و لا تُجِيبْ؟ إنّها لن تَصِلْ و إنْ وصلتْ كُنتُ فِيْ عِدادْ الفَقْدْ ،! سماحْ لـ روحكِ قبلة |
كلما حاولت أن ابتسم رميتوني بسهم وجعكم
رفقاً بي ياأنتم |
بياض,,
لروحك النقاء /كل الود |
[ إعتذاار ]
لِإملاءات المطر.! وَ...أني عائِدة قريباً بحرفٍ ..[ كبيرْ ] ! |
تُرى هَلْ صَفحات هذا العامْ تَحْ ـمِلُ دواءًا لِنَدبَةٍ خَلّفها أل 2007 عَ ـلى خَدّي الأيْمَنْ..! سماحْ..! ودْ وباقَة مِمّا تُح ـبّينْ..! عُ ـنْفوانْ..! |
عاشِقَة أحاسيسْ..!
املاءاتْ المَطرْ بِكِ أكْبَر..! وأكبَرْ..! بانتِظارِكِ حَ ـتْمًا..! عُ ـنْفُوان..! |
|
عام تطوى لياليه
وكتا تطوى صحائفة, فماذا صنعنا وماذا أعددنا؟ كل عام وأنتم مطر لكل عام |
إنّها تَعودُ يا أنا تَحملُ في قلبها طفحًا .. يُدْعَى (ندمْ) يتسربُ إليهَا شوقٌ وجيعْ هِيَ .. لا تعِيْ أنّ الفقدَ لا يشبهُ سِواهْ ،! |
ولا أدري كيف أصبح التفاؤل {أنا}
ولا أدري متى ألقيت بتشاؤمي {اللعين} خلفي ومضيت,,, ,,,ولم ألتفت.. سماح لكِ كل الود,,فقد كنت بصدق أحتاج موضوعاً كهذا.. دمتِ متميزة |
الأشياءُ تعيد نفسها،
قَفّزنِيْ إليهِ عُنوة، أَحْتَرِقْ .. بينَ يديهِ كـ سيجارةٍ أبدًا لا تعرفُ .. الخلاصْ،! |
ههْ / لا شيء أريدُ تحريك أصابعي فحسبْ
كـ حلمْ .. كـ موتْ .. كـ لا شيء لو أعلمُ أنِّي أستفيقُ فِيْ ذاكرتهِ الآنْ : ) |
مُتَصَالِحة مَعِيْ ، لـ درجةِ تلبيةِ كلِّ رغباتي [المَقِيْتة]،! |
|
// ... سَلامٌ عليكمْ .. و رحمةٌ من الرَّحيمِ الرَّحمــنْ ..** جَمَعتنا الأخوَّةُ و الإهتماماتُ الأدبيةُ الأصيلةُ المُشتركة .. فيا لهُ من قاسمٍ مُشتركـٍ نبيــلْ .. نحيا في دُنيانا و تحذونا آمالٌ هائلةٌ بالإلتِقاءِ كياناتٍ .. بعدما التقينا أرواحاً و أفئــدهْ .. / / كتبنا الكثيرَ و الكثيرْ ، و حلمنا بكتابةِ الأكثــرْ .. بَيْدَ أنَّ مُقامَنا في هذهِ " الفانِيَــةِ " لن يطولَ مهما طــالْ .. فهو لا محالةَ .. ذاهِبٌ إلى زَوالْ .. \ \ لِذا كانَ من مُقتضياتِ الإخاءِ و الوفاءْ ، أن نتركـَ تِذكاراتٍ و باقاتِ كَلِمٍ تُنثرُ أُنْساً عِنذِ الإفتِراقِ و الإختفاءْ .. تحويها صفحةُ // السَّمَــاحْ // بالمودَّةِ و المحبَّةِ و الإحترامْ .. / / أُشهِدُ نبضِي الذي يشتدُ بِلقائِكمْ ، أنَّني أحببتكمْ .. و حَجَزتُ لكمْ مكاناً واسِعاً شاسِعاً في قلبي " الصَّغيــرْ " .. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فلا ضَيرَ بعدَ ذلكـَ من أن يلومني العُذَّالْ .. \ \ أظنُّ أن ما سطَّرتهُ يفي بالغرضِ الذي وُضعَ من أجلهِ الموضوعْ .. و إن لم يكن كذلكـْ .. فما بِفؤادِي يفي بِــهِ .. / / أخٌ يُعزِّكُمْ ،،، أسامة بن ساعو / السَّطَفِي .. × |
أح أسامة أهلاً بك
والإملاءات ان لم تكن ساحة لدفن شهداء يراعنا فماذا ستكون أكتب ثم أكتب ثم أكتب ونحن لك قارئون |
تحية ماطرة لجميع الأحبة هنا
/ / / وأحبكم |
إلى .....
أحبك وهذا قدري لامفر منه رغم ماقاسيته من آلام |
بدأتُ أحبّْ: الأشياءَ الجديـْدَة، تِلكَ التي لا تذكرني بِكْ عدا قصائديْ .. كتبتْ لأجلِـكْ و تبرأتْ مِـنْـكْ : ) فَـ نسيتكْ،! |
اكتب لك واعلم انك لن تقرأ ما سأكتب.. اعلم انك ترقد بطمأنينة وسكون ولا اود ان افزعك لكني مشتاق لسماع صوتك يقول لي..(ياحماده اجلب الكرسي هنا في الحديقة..) وتسترسل مع دخان سيجارتك لتقول..
(افتح المذياع ستبدا ام كلثوم ).. هل تعلم ياابي اني لم اقل لك يوما اني احبك صراحة.. ربما لتربية الولد او للعادات والتقاليد الاجتماعية لكني كنت اقولها كل لحظة بعيني وبالتفاتتي نحوك وحين امسك يدك وامشي بقربك .. لم افارقك يوما كنت ارفض السفر بدونك وانتظر قدومك من العمل لناكل معا .. هل علمت مدى حبي لك؟ اتمنى ذلك انا فرح جدا لانك قبل الرحيل اخبرتني بأنك راض عني تمام الرضى واسعدتني كثيرا حين قلت لأمي (أبقي مع احمد لا تفارقيه لان حياتك معه محفوظة).. افتقدك كثيرا واحبك جدا وجدا |
أنت لا تهتم لوجعي أنت لا تحترق بدموعي أنت لا تأبه بأنيني أنت لا تحبُّــ/ني أنت تحبُّــ/ها جرب غيرة المحب/الأنثى عندها فقط... ستفهمني!!! |
كانَ أنْ سَرَقْتُ غيمَةً حُبْلَى و مَا إنْ احتويتهَا جُفـَّتْ،! |
الموتُ في مدينتي لا يغفِرُ زلَّةَ النّسيانْ يفتكْ بِكْ في أكثرِ لحظاتكَ فرحًا،! |
أنتَ أنتَ،! حجرٌ لا يصيبكَ الحبّ و إنْ كانَ قدْ مرَّ بِكْ،! |
و لأنّهُ أدرَكَ أنّي أخيطُ سُترةَ الدفءِ بِ قربهْ مزّقَ حُضورهُ بِـ مشرطِ الغيابْ،! |
| الساعة الآن 03:52 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها