زُهُور
و سلال من الورد ألمحها بين إغفاءة و إفاقه و على كل باقة اسم حاملها في بطاقة http://i63.photobucket.com/albums/h1...s/IMG_1637.jpg تتحدث لي الزهرات الجميلة أن أعينها اتسعت –دهشة- لحظة القطف لحظة القصف لحظة اعدامها في الخميلة http://i63.photobucket.com/albums/h1...s/IMG_1655.jpg تتحدث لي أنها سقطت من على عرشها في البساتين ثم أفاقت على عرضها في زجاج الدكاكين أو بين أيدي المنادين حتى اشترتها اليد المتفضلة العابرة http://i63.photobucket.com/albums/h1...s/IMG_1644.jpg تتحدث لي كيف جاءت إلي ( و أحزانها الملكية ترفع أعناقها الخضر) كي تتمنى لي العمر و هي تجود بأنفاسها الآخرة !! http://i63.photobucket.com/albums/h1...s/IMG_1678.jpg كل باقة بين إغفاءة و افاقة تتنفس مثلي -بالكاد- ثانية .. ثانية و على صدرها حملت راضية اسم قاتلها في بطاقة !! http://i63.photobucket.com/albums/h1...s/IMG_1633.jpg رائِعَة أمل دِنقل \ زهُور. |
- استَوقَفت عَدَستِي هذِهِ الزَهرَات المُحمَّدِيَّة الجَميلَة وَأنا استَعِدُ للذَهابِ إلى الجَامعَة في ذَاكَ الصبَاح المُشمسْ، خَلعت عَنِي كبريائي "نظارتِي الشَمسْيَّة" وانحَنيتُ لأعنَاقِها المَلَكِيَّة. ولأنِي أعشقُ أمل دنقل هكذا ببساطة، كبساطَة الزهُور، كتوجِيه عَينَيَّ بعُنفٍ إلى شَمسْ. وَلأنَّ قصيدَتهُ مُخمَليَّةٌ جِداً وَرائِعة، قَد لاتَليقُ بزهُوري، إلا إنِي أحببتُ اقحَامَهُ فِي الصُور - رأيُكُم نَدى. |
http://i63.photobucket.com/albums/h1...s/IMG_1678.jpg
أجملْ لُغة لغة الوردْ يا هجيرْ وأعمق المعانيْ معانيه ‘ جميلة اِلتقاطاتكِ . راقتني الوردة المرفقة أعلى الرّدّ جداً جداً وفقتِ فيْ اِلتقاطها كثيراً .! ياسمينة لِ رقتكِ |
حوراء ، مساءاتك مُبللةٌ بـ العطر فكرة اقحام القصيدة مع الصور كانت رائعة و رائعة جدًا. وللأمانه، فقد وفقتِ كثيرًا بـ اقحام كل مقطع مع ما يناسبه من الصور. عدا أن الصور كانت جميلة جدًا، والفضل يعود لعدستك المدهشة. وتبقى القصيدة وحدها فتنة. لـ روحك هذه :rose: |
سُهى | جَمالُ الوردِ يُكللُ رَونقهُ وُجودَكْ. ذائقَة رائعَة، شكراً على الإطراءْ. لا حَرمَنِيَّ اللهُ روعَة مروركْ. عبد العزيزْ | تَعرَّفتُ على هذِه القصيدَة فِي الثَنويَّة، وَلازَالت ترُن فِي ذَاكِرتِي كُلما رأيتُ زَهرَةً ما. هُناك شيء ما يُعطي هذِه القصيدة جمالاً لا مثيل له. رُبما توظيف الزُهور في موضوعٍ حزين وَبصورَة جميلة. مُروركَ رونَقُ للورودِ وَالعدَسّة .. أخَّاذ يا عبد العزيز flwr1:. |
أعشق الزهور حد الهيام..
تواؤم بين الكلمة و الالتقاطة.. مترفة بالجمال يا حوراء |
سَودَة | كُلُ الوَردْ لمُرورِكِ العَبِقِ اذاً . flwr1 flwr1 flwr1 |
فتحتِ أبواب الجمال
وأسقيتني حد الإرتواء لاحرمت ... |
جَرَسْ | هَكَذَا وُجودْ يَمطرُ عَلينَا وَيجُودْ لا حَرمنِيَّ اللهُ .. أنتِ flwr1 |
الله الله /
|
رَذَاذْ | مُرُورِكِ رَونَق، وَتَعبِيرٌ لـ العَبير، وَهُوَّ مِنَّ الزَهرِ .. أحَلى. دُمتِ بهَكذَا ألق .. وَجمال flwr1. |
الساعة الآن 09:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها