ضمير مستتر (.)
يعرف متى يظهر
يؤنبك ..ولا يمنعك يدفعك ولا ينبهك بدون مقدمات يغيب ..ليورطك بدون نهايات يعود ..ليعكرك |
|
هذيان !
|
الذي لم ير أبعد من أنفه !
|
بكل بساطة الأشياء الصغيرة تستطيع منحك السعادة فقط إن سمحت لها بذلك !
|
أنا أسألكم حقا ..!
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/444_1298919845.jpg
كم مرة اكتشفت فيها غباء ظنونك البيضاء وهل ندمت عليها .... وعلى كل تلك الأوقات التي كانت تلدغ حسن ظنك فيأبى أن يزرق ويتسمم وينتفض متشحا لونه القديم ، الكئيب ... هل تمنيت لو أنك سودت ظنونك قليلا أو كثثت في وجهها بعض الرماد هل تعتقد يقينا أن كل هذا السواد الذي تنثال به أيديهم في وجه ظنونك لا يكفي ليدنس نصاعة ملامحها ، فتعود كل مرة لتصدقهم ، ثم يعودون لـ يكذبون صدقك فتعود أنت لتنزوي في ركن خيبتك .... وهكذا ، مرة تلو مرة ؛ حسنا إنني أسألك الآن ... هل تفقدت ايمانك وأنت تلدغ من الجحر مرة تلو مرة تلو ..إلخ إلخ هل تعتقد أن هذه طيبة أم سذاجة أم غباء ؟ |
اطارات !
|
piano piano
|
علاقة طردية
http://fc03.deviantart.net/fs71/f/20...10-d3ab9v1.jpg
تزيد الأشواك من نغزاتها لروحك تزيد في روحك مساحات الألوان التي يمكنك الوقت من لمسها فتكتشف منها أطيافا لم تكن تعرفها بالأمس لكن في الحقيقة .. عليك أن تحتاط من الفرح جيدا فهذه الألوان التي تهل عليك ، سيصادف هطولها مواسم الخريف ..لديك كل مايمكنني تقديمه لك شيء يشبه العبرة ..أكثر من شبهه بالنصح .. حافظ على نظرتك متزنة وان مللت بهتان الحياد لا تركب هوجة الألوان ... فسيبدو الوضع مزريا جدا ... بعد كل هذا الوقت ! |
مضارع !
نتحسر على الماضي
ونعقد زمام الأمل بالمستقبل و...أما الآن فكل أف تنطق بهجائه ولومه من أين للمضارع كل هذا السوء ..؟ |
هيئة غياب
|
قل للمليحة في الخمار الأسود !
|
بدون قوانين !
|
تباً لكل الأسئلة !
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/444_1299079028.jpg
كان الطريق الذي سلكناه بلا مرايا تعكسنا...تنبهنا لذا حين وصلنا لنهايته فُجعنا بنا لم نعرفنا عبر هذا الطريق تغيرنا تغيرنا …. ملأتنا الثقوب وتساقطنا عبر المسافات قطعةً ، قطعة … ، الآن من أين لنا بعمر لنعود على أعقابنا نلملمنا من هوامش الأرصفة من أين لنا بوقت لنمنح أرواحنا فسحة امتزاج تؤلفنا من أين …؟ |
محفل البالونات !
|
تحاول أن تبتسم ..!
|
ياورق وخيطان !
|
الفتاة التي لاتتحدث
|
يالله
الاشياء التي لم تكن متاحة بشكل كامل في زمن قديم تتاح الآن بكل زينتها لا لتمتعنا بل لتعذبنا بوجودها المفاجيء كشوكة في حلق النسيان تخرش صمتنا الكاذب وتميط عن بكائنا الأقنعة .... |
لايناسبنا الجفاء!
http://www.dohaup.com/up/2011-03-06/admin963523835.jpg
حلّ الجفاء … بيني وبينك لا التقاء .. تدرين حين تظاهرين بإثم فنجان المساء أني وراء السور لكني ..أسمم كل رشفات الهناء… فلتعذريني إن سطوت على المكان …على الهواء ولتعلمي .. أني وأنتِ… لا ..يناسبنا الجفاء ..! |
لا شيء يجرعك كؤوس الحزن مثل ذاكرتك
ومع هذا تظل دائما معلقا بخيطها خائفا من فقدانها ..! |
آلة الزمن !
http://fc01.deviantart.net/fs71/i/20...10-d3ap2ij.jpg
http://www.dohaup.com/up/2011-03-08/admin2136102041.jpg فجأة رجعت تجاعيدها لعهد الطفولة هكذا صغرت بعد أن وجدت آلة الزمن العجيبة الآلة التي لم تكن من صفائح معدنية ولاكانت من شرائح الكترونية دقيقة ، لم تكن إلا صديقة حقيقية عرفت كيف تكون مرآة سحرية تعكس قلقها وهمومها في شكل حزم ضوئية من الطبطبة :p |
الحب الذي لايصلني منه ولا إشارة ....
لا أحتاجه ... |
انتبه!
|
قناديل زاحت شغاف الشجن !
http://soadalobidi.files.wordpress.com/2011/03/232.jpg
كم ستبكي فوق طلح الشوق ….يامسكين … ماعرفت لك الذرات ماأسقيتها .. كلا ، ولا نقلت عن الحزن الشفيف رسائله … قم بنا … نخشع ساعة .. قم بنا ..لا توهنن. أيها الحزن المرشح للخلود قم بنا لم يكن هذا المكان لنا , وكلا لن يكن … أودعه برد الموت لا تكتنفك جدائله و… قم بنا نبحث عن أرض تضم رفاتنا تحلل الغصات من زور الغياب تفتت الحزن المرير تحيلنا فوق الوهاد على التلال ضوءا رقيقا متزن … سيقول من سيراه يالله ..يا لله كم ستزيح هذه القناديل المضيئة عن شغاف جفافنا لون الـ شجن …! |
فضول !
|
oilpastel
|
|
عيناك , أذناك , فمك !
http://www.dohaup.com/up/2011-03-15/admin1554360743.jpg
اتسعت عيناك اتسعت أكثر .... ضاعت كلماتك ضاق فمك لا تعبأ بهما وتنهد ... علق حيرتك ، على أذنك ! دعها تختال بوسوستك اتركها تسكب أسئلتك .. قد لا تجد جوابا أبدا قلي ماتصنع أجوبتك هل تغزل من لون أمان خيمة أفراح تحتضنك ..؟ هل تطعم خامص أحلامك هل تروي جدبا يكتنفك مادمت عرفت كلم تعرف ماجدوى رفعك همهمتك .. |
ربنا أفرغ علينا صبرا
ماأشد خوفي ووحشتي ... |
(وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا..)
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ... |
تقول الشوكة !
http://soadalobidi.files.wordpress.com/2011/02/127.jpg
لست خضراء أبدا ولم تتح لي يوما كل هذه النضرة أنا الرمادية الباهتة التي تتأرجح بين ابتساماتكم وعبوسكم أنا احتمالات البؤس وظنون الجفاف أنا رنة الخوف التي لايوقف صداها المدى لم أجرب التبرج مرة ولم يتسع لي جبين المديح يوما تحتاجني الأوراق الخضراء تنتخبني البتلات الملونة الفارهة ورغم كل شيء .. أبقى أنا تلك المحاصرة في ركن الهجاء دائما وأبدا.. |
الكلام القوي الهادر المخيف الذي يمكن له أن يحمل أسفار الملح
لتغادر على قوافل الخروج من مغارات روحي هذا الكلام ، لا يمكنه أن يلبس ثوب الحروف |
تناسب عكسي !
أتخيل وجعي
مجموعة من القطط اللطيفة التي تحوم حولي دائما كلما زاد لطفها وخشوعها كلما كان علي حماية مقاتلي من غدرة مخالبها وأنيابها ... |
متفاجئة جدا ....
|
ماعلينا ^^
الدنيا مليئة لدرجة الملل لا للعجب |
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/444_1300722863.jpg
كانوا هنا .. فهمى المطر من غاب ..غاب ومن انتظر .. |
أفتح قوسا
أغلق آخر أتخيل أن الكلمات بداخل هذا القوس وذاك تصير حمائم والأقواس جوانحها لو تشاء تطير ! |
متأرجحين ، مذبذبين!
لم يكونوا طيبين بما يكفي لينسوا
ولم يكونوا أشرارا بما يكفي ليحقدوا لذا كان لزاما على وساويسهم أن تنيخ رحالها بديارهم وتشبع أرواحهم أرجحة ! |
الوقت /لعبة الحياة !
|
الساعة الآن 05:27 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها