من وحي الألبومات..
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238768486.gif
من وحي الألبومات.. مما لا شك فيه أن كل تصرف أو كلمة أو انتقاء يعكس شخصية صاحبه.. و الذائقة أمر لا يستهان به في تحديد خلفية الإنسان الفكرية و الثقافية و التعبير عن دواخل نفسه في هذه المساحة نزور ألبوماتكم الشخصية لنتعرف على خلفيتكم و ذائقتكم من خلال انتقائكم للصور و تنسيقها و تسميتها http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238770230.gif http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238770230.gif إذن فهي دعوة لزيارة الملفات الشخصية و تصفح الألبومات الخاصة بصور الأعضاء و من ثم عرضها علينا هنا مع التعليق على الانطباع الذي تركته الصورة في وجدانكم فسجلوا لنا وحي الصورة.. المساحة مشرعة دون قيود.. |
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238770432.jpg
ثمة ملامح.. صورة من ألبوم الكاتبة.. (ريما متعب) و هي من إبداع أناملها كما يبدو.. فريما فنانة تشكيلية موهوبة.. [glint]ثمة ملامح [/glint]وقع اختياري عليها و أدعو الكاتبة المتألقة (مياسم) (توأم ريما) للتعليق على الصورة و سكب انطباعها و ترجمة وحيها.. flwr1 . ننتظر الإيحاءات من ألبوماتكم يا آل المطرhttp://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238771131.gif |
سَودة يا خلاّقـة .. يا باعِثَة الأفكارِ المُميَّزة .. نظرَة خاطِفة على الالبُومات ، و نظرة أُخرى مُتأمِّلة هُنا : يستحقّ بقوَّة ، أن تنثَال الزّيارات لأجلِه .. سأعود في وقتِ آخر قريب من أجلِ "ملامِح" .. ملامح الغرِيبَة ! |
.. .. لا أدرِي ، لمَ أسميتُها فجأةً " ملامح الغرِيبَة " رُبّما لأنّي اعتقدت أنَّها لا تمتّ لابتسَامات رِيما التي أعرِفها بِصلَة .. في هذِه الملامِح .. ثمّة اندِهاشَة طوِيلَة ، و عَينَان زادَ من حدَّة رؤيتِها الترقّب .. العينان التي تغُور .. وَ نشعُر أنَّ الرسّام خلقَها ، لا لِتُغمِض أبداً .. لا لِتبكي .. لا لِتقُول شيئاً إلا الفزَع وَ انتظَار مالا يجيء .. ربّما .. الشفتَان اللتَانِ تُطبِقانِ على الخَوف .. والرّيبَة .. و انعكاف الأنف ، الوحِيد الذي أرادَ أن يشمَخ .. الذي أرادَ إبدَاء الصَّرامة أكثر مما تبدُو عليهِ الملامحِ الأُخرى .. ثمَّ : التشكيل الذي يُفترض أنَّه أعلى الرأس .. ورسمهِ على هيئَة تُقارب وَرق زهر القرنفل .. أو البيلسَان .. أوراق هاتَين الشَّجرتين رمحيَّة .. وطوليَّة كذلك .. معَ الأخذ بالانتبَاه إلى أنَّ كلتيهما عطريّتان .. وَ ربّما إشَارة هُنا إلى أنَّ الشّعور لا بدّ أن يتوَازَن .. أو يخرُج من عتمتِه بسِيطُ ضَوءْ .. يُذكّرنا بأنّ الانتظار أوشَك أن ينفرِج عن أُمور مُحبَّبة ، جمِيلة ، وَ مُنتظرة . الخُطوط العشوائيّة في أسفلِ الصُّورة .. رُبّما كانَت لإيجاد حدُود الصّورة .. أوِ تضمِينِها قَول : يكفِي إلى هُنا .. أوْ حتّى إشارَة إلى شَتات ، وأطراف مُترامِيَة .. يصعُب جمعها .. لا أستَطيع الجزم .. بالحالَة التي رُسِمت فيها " ثمّة ملامِح " لكنّي وبكلّ تأكيد .. أستَطيع الجزم بأنَّ " الرسّامة " رِيما لدَيها من الأزهَار .. وَ أزهار البنفسَج تحديداً .. وَ الغيم والسَّماء .. والقَوارِب وَ البَحر .. والمظلاّت والمطَر .. ما يكفِي لأظنّ أنَّ الملامح هُنا كانت استثنائيّة .. وَ أنَّها كانَت تبعَ حالَة مُعيَّنة ، وَ شُعور مُعيَّن قادَاها لرسمِ الملامِح على هيئَة واضِحة جداً ؛ وفي ذاتِ الوقت غامِضَة .. لأنَّ التنبؤ بِما يمكن أن تشيِه هاتِه الملامِح لربّما كانَ : " الفزع ، الترقّب ، الانتظار ، اللّوم حتى ، أو فقد أمر معَ الأمَل في الحُصول عليه .. " رِيما ، ليتَها أزهاركِ .. أو لوحتكِ البنفسَج .. أوَ القارِب الذي رسَى في مكانِه ، ولم يدفعهُ للموجِ أحد بعدئذ .. ليسَ لأنَّ "الملامح" لا تتمّ .. هيَ تتمّ في عُيونِ الذي يقرأوهُا جيّداً .. جدّاً .. لكنّ ؛ لأنّي أُحبّ أن أجدَ للأمِل وَ الفرحِ والسَّعادة طوِيلة المدَى وَ كلّ المعاني الجمِيلَة .. معكِ فُسحَـة .. عدِيني أن أرَى ألوانكِ الأُخرى .. هُناك في البُومك .. سَودة يا جمِيلَة .. أشكركِ لأنّي تحدّثتُ هذا الصّباح عن شيءٍ يرُوقني جداً " رِيما ولوحتها " الجمِيلَة رِيما .. عظمَة يا رُوح المطر .. :kisses: |
طرح راقني جدا \ وبوحك مميز مياسم
جمالٌ ينبِضُ هنا فلاحرمتُ تنفسَ الجمال .. |
اقتباس:
ياااااااااااه يا ميسمة.. لله أنتِ ياابنة المطر..قراءة متعمقة تستحق إطارا من ضياء يعلق على جدار أتيليه الذائقة المفعمة بالجمال اللامتناهي.. تمخضت من اللوحة لوحة أخرى هلى يديك و الفرق بين هذه و تلك أن لوحة ريما تحدثنا بالخطوط و الزوايا و مساقط الضوء.. أما لوحتك فصاغتها حروف و كلمات تداعب وجداننا تدغدغ ذائقتنا المترقبة بشغف تواؤم لغة الريشة مع لغة القلم..كما تواءمت روحا مياسم و ريما لينبثق النور و تفوح رائحة الصداقة من أوراق البيلسان و البنفسج من كلا اللوحتين.. بورتريه (ثمة ملامح) و الذي حرك قريحة المياسم و فتح شهيتها على الكتابة استنبط معنى جديدا و تولد منه مسمى آخر ذا أبعادٍ أخرى (ملامح الغريبة) مضمخة بالعطر حد الغرق.. مزيدا من الإبداع لكــ يا ميــflwr3ــاسم و أخرى لريما:rose: |
اقتباس:
جرس مرور كنسمات الربيع.. ننتظر اختياراتك و أريج كلماتك فهذا المتصفح منبع الحرفيين و معقل المتمرسين.. |
اقتباس:
من يعرف التوأمة التي تجمع بين ابنة المطر مياسم و روح المطر ريما. أبدًا لن يستغرب هذه القراءة العميقة و الدقيقة التي جاءت بها الـ ( مي سما ). عدا أن الصورة فيها الكثير من الملامح التي يمكن الحديث عنها. نعلم أنهما صديقتين مقربتين كثيرًا جدًا .. ولذلك فقد كان اختيار سودة لمياسم لتقوم بالتعليق على صورة ريما موفق جدًا. فخرجت هذه اللوحة الفنية اللغوية الفاتنة .. سودة ، أفكارك دائمًا متجددة و متميّزة .. شكرًا لكِ بحجم عطاءاتك المدهشة، وأخرى لـ روح المطر وابنته الميسمه .. تحايا الجرّاح |
|
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
حوراء المُلا هي فعلًا عاشقة مجنونة ومجنونة جدًا للموسيقى وقد لاحظ الجميع ذلك من خلال موضوعها "أشياؤنا". فقد تحدثت طويلًا عن الموسيقى والآلات الموسيقية والعازفين وفن الاستماع وشخصيًا أتفق معها حينما قالت : الموسيقى فنٌ لا يتقنه أي أحد. سودة ، اخترت صورة كانت الكاتبة قد تحدثت عنها كثيرًا جدًا فلم تبقي لنا ما يمكن التعليق به على الصورة. شكرًا لكِ عميقة جدًا .. تحاياي |
أهلاً . ماشَاء الله وصلتُ هنا :D. :: هذِهِ الصُورَة يَا سَودَة وَضعتُها لـ حَاجَةٍ فِي النَفسْ، فهِيَّ كَما تَرينْ بَسطَة جِداً، ومَعرِفَة الفَتاة فِي الموسِيقَى ايضَاً بسيطَة وَذلِكَ يَتَضِحْ مِن خِلال الأشيَاءْ النَائِمَة بِجِوارِها، وَمَع ذَلِكْ تَجِدِينَها شَغوفَةً بالمُوسِيقى، تَرسِمُ عَلى الرِمَال الأحرف الموسِيقِيَّة وَكأنّها تَرُنُ فِي مَسَامِعِها بهُدُوء كَـ البَحرِ الذِي يُداعِبُهُ النَسِيمُ من وَرائِها، تَرينَها مُنفرِدَة وَمَع ذَلِكْ تَرتَسِم ابتِسَامَة بَريئَة على مُحَيَاها وَذلِكَ لأنَها لَيسَت وَحِيدَة أبداً، فبِدَاخِلِها عَوالِمٌ تَتَدَاخَلْ وَلِكنْ بسَكِينَه. عَبدالعَزيزْ | العَجِيب فِي الأمر إنِي أشعُر بأنَّ هُناكَ المزيد مما يَدفَعُنِي للحَديث عَن الموسيقَى، لا أدرِي أشعُر بأنَّ هُناكَ عَوالِمَ أخرَى مُختَزِلَه منذ مِئاتِ السِنِينْ، وَهُناكَ كَلِمَاتٌ تَندَفِعُ فِي رأسِي دُونَ أن تُتَرجَم مُنذ أن سَمِعتُ أوَلَ عَزفٍ للعُودْ مُتَدَاخِل بمقطَوعَة عَازِفِي المُفضل Mehdi، جَنَّ جُنونِي لَيلَتَها لَم أصدِق مَا سَمعتْ، لأنِي أؤمن جِداً بأنَّ هَذا الإنسَان خُرَافَيُّ جِداً فِي العزفْ. أستَطيع يا عَبدالعزيز أن أحُلل ألفَ ألفَ مَقطوعَة فِي لَيلَةٍ وَاحِدَة وَأدخُل فِي حُدود الهَذَيانْ. أصبَحتُ أتَلَقى فُنونَ العَزفِ سَريعاً بَعدَ مَعرِفَةِ أسَاسِيَّاتِه وَلكِن تَنقصَنِي المُمُارَسة. أنا يَا عبدالعزيز لي رأسٌ يُغني !! يُغنِي، دُونَ فُجُورْ، مَا رأيُكَ إن قُلتُ لَك بأنِي لا استَمِعُ للغِناءِ الا نَادِراً .. تُصدقني ؟! هُناكَ الكثير مما نَستَطيع الحَديث عنه، الموسيقى لا تَنضَبْ وَلا تَمُوتْ. بَل تتَفَرعْ وَتَكبُر وَتتعتق أيضاً flwr1. كُلَّ الوردِ وَالتَحايا، وَجزِيل الشُكر للعَزيزَة سَودَة عَلى طَرحِ الصُورَه فِي هَذا المُتنفس. |
يغمرني المطر بالبياض والبسمات الكثيرة وأحترف الصمت لأنني لا أجيد العثور على كلمات شفافة كأرواحكم الحاضرة أبداً سودة ..أوركيدتنا العطرة ملامح الغريبة ممتلئة بالامتنان لكِ ولاختياركِ إياها كل الود والعطر الذي يشبهك مياسم الروح رسمتي بسمة الخلود على روحي منذ صدفتنا الأولى ولازلت تهدنني فرحك الملون وجدت نفسي كثيراً في كلماتك ., في قطرات مطرك الـ لامنتهي وأحببت ملامح الغريبة ..أحببتها جداً فقد صارت تتوهج ضوءاً تراه ضوء عينيكِ؟ تعلمين مايحمله القلب لك لذا.. ف5+ب8 جرّاح ملامح الغريبة تغني لحن الشكر لك وللمطر الذي أهداني الكثير الكثير من الأشياء الجميلة التي تستعصي على النسيان تلك التي تسكن الروح لتزهر أكثر |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
|
لا أدري ياسودة لماذا تراءى لي الدخان المتصاعد من كوب القهوة على هيئة أنثى تقف على حافة الرقص!؟ رافعةً ثوبها ,ترتكز على أطراف أناملها لتبدو أكثر فتنة! هي القهوة دائماً مغرية ومحرضة على الكثير تفتح بوابة المستحيل ,تمنح للأمنيات مدى أوسع.., هي الإدمان اللذيذ الذي يجمع غريبين عند ناصية فنجان! ربما على وتر أغنية!! لكِ أوركيدة flwr1 وللجميلة أجراس flwr1 |
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1239386251.jpg بالنسبة لي يا ريما .. أنا رأيتها تؤدي مراسم رقصتها .. كأنها تمارس ولادة حكاية .. وتمدُ يديها لتعانق السماء ريما .. رؤيتكِ للدخان .. فتحت لي باباً للتأمل أجراس .. إنتقاؤكِ .. دافءٌ كأكواب القهوة سودة .. لأفكاركِ ومجهودكِ الرائعين هذه :rose: |
|
اقتباس:
|
سُودَه
كلما دنوت من صفحة لكِ أعلم أني ســأقف امام ابجديه ساحره مِن آل المَطر فــ لحين استفاقه سيكون لي عـــوده ..!! :) |
اقتباس:
الدخان كما السحاب يغريك للغوص في خيالاته الجامحة الـ لا متوقعة و بين ولادة الحكاية وامتداد يديها فُتح باب التأمل ياحسين : ) كل الأمنيات التي تشبه الموسيقى.., |
اقتباس:
هويّة الجنون ياسودة تجعلني أحترف الخيال..! , لكِ الود وأوركيدة تشبهك |
اقتباس:
الجنون ضرب من ضروب الإبداع.. أريدك دائما هنا فمساحة كهذه تحتاج خيالا جامحا (مجنونا :d ) كخيالكــ |
اقتباس:
اتخذي لك متكأ هنا.. فقلم كقلمك و فكر كفكرك لا شك يجيد حرفنة ركوب الخيال الجَموح.. |
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1239386251.jpg
// هكذا نحنْ حين نغلي على موقد الإنتظار شوقاً لهم " |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
|
اقتباس:
|
|
http://altofa7a.googlepages.com/2121.gif ربما يعلمنا الجماد الوفاء ياسوده في حين خان ربّ المشاعر مشاعره تبقى الاشياء تبقى كالشوكة في الحلقوم تثرثر بصمت بكل التفاصيل التي صفدت في ادراج النسيان فلا صرخة قد تهتك صمتها .. ولا ركله قد تغير تفاصيل تحتضنها بينما نحن .. نرحل ونحن نثرثر .. ولا يبقى لنا اثر سوى الثرثره سوده كالنسمة الفيئا أنتِ تربكين جفافنا دوماً أنا وكُلي واشيائي فدوةُ لكِ ايا جنتي :smile: http://tooofa7a.googlepages.com/h-i-n-d.gif |
هي الأمومة ياسودة إحساس تستشعره الأنثى حتى وإن لم تبلغه ، فطرة يولد عشق الطفولة وإحساس الأمومة فينا حتى يصل حد الهيام ،، أتعلمين هذه رسالتي لطفل المستقبل سأهديه إياه يوماً ما / حتماً حين يأتي اليوم الذي يسكنني ، أستشعرته من عيون الأمهات فخالطني وكأني إحداهن. يا طفلاً أقامَ بِرحمي تسعةَ أشْهُرْ فـ أهديتهُ الدفءْ و أَهدَاني الأُمومةْ ، أُقربكَ إليّ ظناً مني أنْ أعطيكَ الحنانْ ، ولا تعلمْ بأنكَ أنتَ من تُعطيني إياهْ / بالأمومة ِ نَشوةً ، أنتَ لأيامي سَلْوى ، ولمرارة اللحظاتْ حلّوى ، أحبكِ يا طفْلِي ، أعشق بكاءكْ حين يُثيركَ بُعدي عنكْ لأشعرُ بأنني الحضنُ الأوحدْ بالنسبةِ إليك ْ،، فتجعلني بك أكثر غروراً . وأنت لي أكثر أنتماءً أنتْ تَرضُع من ثدييّ الدفءْ والحنانْ ، وأنا أرضع من أنفاسك الفرحْ والحبْ . أحبك يا طفلاً سكنَ أحشائي ، وهاهو الآنْ يَسْكُنَني كُلي، ُأحبكَ كثيراً سودة الغالية شكراً لإختيارك أعز ما في ألبومي من صور قبلة على جبين النور:rose: |
|
اقتباس:
|
|
|
|
اقتباس:
فى البدء كان لابد لنا أن ننظر الى تلك السابله فى طريقها للهبوط أنها لحظة طهر من الداخل تتغير المسببات لكن الدمعه الشبيهة بدمعه تمساح خائن ليست هى .. ذلك لأن الدمعه تخرج من اطاراتها كلها حال خروجها ...نترجمها كيما نحب نترجمها بأحاسيسنا ونتناسى لحظة انسكابها من صاحبها ليست هنالك دموع تماسيح على الاطلاق ثمة دمعه واجله لشوق من بعيد..تنتظر الغائب الاتى وبها من الشوق مايهز الكيان ثمة دمعه اخرى تجبرك على الاحتراق لحظة انسكابها ذلك بأنها تخرج انفاسا حارة ووجيب قلب لايحتمل التعالى ثمة دمعه اخرى تحمل فى طياتها حرمانا مطلقا تحمل نوع من الغبن والظلم وهى تخرج بأى حال للتعبير عن حاله القهر هذه.... ثمة دموع كثيرة لكن بربكم لاتتهمو لحظة الطهر على انها نوع من دموع التماسيح التمساح ياسادة يخرجها حال مضغ فريسته ام الدمعة فتفترس صاحبها ورائيها معا.. الستم معى فى هذا اماالدمعة المؤطرة بأنتظار ولهفة وشوق ..دمعه الوجلة المغموسه بكحل الانتظار وتلك التقاسيم الساهمه التى تصاحبها فى بحق لحظة انتظار .. الانتظار ..لحظة مرة ..تحتاج الى صبر..الصبر يمكث فى معاناه اسمها المراجعة..مراجعة النفس والمراجعه تلتزم بحظر الترقب...معادلة قاسية ..مايعتبر ملهما فى دمعة الانتظار أنها تأتى خجلة وجلى ..تهبط ببط على صفحات القلب ..خجولة لاتريد لأحد أن يراها وتصاحبها دائما نظرة الشوق للغائب الاتى من بعيد فهل هذا كثير على عين كهذه "دموع الأنثى" تختلف اختلافا كبيرا عن "دموع المرأة" اقتباس:
دمعة الانثى مسترسله متهورة تخرج أنى لها الخروج اما دمعة المراءة فهى ذلك العالم الرزين المتثاقل اتستكثرين عليها دمعة مؤجله تنزل فى وحدتها انا اسجل هنا أن لاعلاقة بين المراء والتمساح دمتم لهذا البراح ((وكان الله فى عونى )) |
الساعة الآن 11:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها