اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب
أنا أغتسل تحت المطر يومياً
ياصديقة الحرف أوركيدة
لكن القلم أعياه التعب
وجفاني لأيام ,مرت عليّ كالدهر
لكنه لطالما كان وفياً وعاد إلي
وسترين أبناء القلم قريباً
يولدون على صفحات من مطر
كوني بـِ خيرٍ سودة
ريما
|
حياكِـ يا ريما..
نعم لقد اعتدنا وجودكم فلا نطيق صبراً إن غبتم عن المطر
و لو نصف نهار..
نفقد، فنتفقد، فننادي من افتقدناه من قطراتنا لنرتوي حرفاً..
في انتظار( أبناء القلم)
ينبتون كزهرات نضرة ترضعها سحائب الفكر و الأدب