عندما نتعارك مع الآخرين تتدفق الخطابة وعندما نتعارك مع أنفسنا يفيض الشعر .. *
* هذا ما أشارَ إليهِ الشاعرُ بيتسْ؛
وَ تبقى الكتابةُ همّا و رِسالة .. *
* هذا ما أغرقنا بهِ الدكتور محمّد الحضيف ْ
هذا الشّعرُ الّذي يؤديْ غرضَ الذاتيّة للكثيرين ْ الذاتيّة التي قدْ تُلامِسُ الآخرِيْن
مالذي يمكنُ أن نُسميهُ شعرًا حقيقيّا ذاك الموصِلُ للهمّ و الرّسالة ، أم ما قد يتمخضّ عن عِراكٍ و دواخلِ الشّاعِرْ؟
أينَ أنتْ أسامَـة .. في الشّعرْ ؟
و في أيِّ المداراتِ تحط رِسالتكْ ؟!
على عجلٍ .. و وعدٍ بعودةٍ تليـق ْ