اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي * رَذَاذ ، سَلامٌ عليك وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ ، / وَ أخِيـراً ، ظَهرتِ الصُّورَةُ الفَريدَةُ في التِقاطَها ، راقَ لِي المَكانُ الموفَّقُ الَّذي اخترتيهِ لأخذها فقد ظهرت منهُ حبَّاتُ الهِيلِ متسلسلةَ الحَجمِ وَ الوُضُوحِ ، فأعطى هذا الأمرُ بُعداً جَمالِياً للصُّورةِ على الرُّغمِ من بَساطَتها ، / شَوَّقتنا للمَزيدِ يا رَذاذَ العِطرِ فلا حُرمناهُ منكِ يا رب ، تقبَّلي منِّي خالصَ التَّحيَّةِ وَ صادقَ الأمانِي ؛ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... حقيقةً ألجمتني بهذا الفيضْ من كَرمكْ وَعودتكَ لي كل حرفٍ نثرتهُ هُنا , سأنْضِمُ مِنهُ عِقداً مُتفرداً لي وحدي وسأتباهى به ... أسعدتني والله .
حديثُ غيمة .. ! .