وعليك من ربي جنائن الرحمةِ والرضوان ،
وحيّ بك أهلاً كبيرة وعظيمة يا أسامة ،
إييييييييييه .. حمداً لله .. وللأمانة .. ف لقد نشف دمي ،
كون مثل هذه المواقف تحرج الشخص وتحتاج إلى طولة بال وعُمق بصيرة ،
وهذا تماماً ما صاحب إدارة المطر في حكمةٍ وبسالة ،
ف لهم ولك حقولٌ من الياسمين .. وجنائن إمتنانٍ تهتف للأبيضِ الأبلج ولا غيره ،