قد تكون ثرثره، بعثره، فوضى، أشياء أخرى كثيرة! ولكن ما أنا متيقنًا منه، أنني مرهق جدًا، فأنا لم أنم منذ البارحة وكنت على وشك الخروج حتى لمحت العنوان. ولجت المتصفح و بدأت بـ قراءة السطر الأول و الثاني فوجدتني كل ما تعمقت أكثر بالنص، زادت يقضتي ودهشتي أيضًا. وجدتني أمام حضور لا يمكن أن أفوّت على نفسي قراءته، وشيء بسيط يقول أن الجرّاح كان هنا. ذكرى، كنتِ مدهشة و متفرّدة جدًا، جدًا ! وحضورك هذا لا يشبه أي حضور آخر لكِ .. شكرًا لـ هكذا ثرثره آسرة .. شكرًا لـ هذا الصباح الذي جاء بك .. تحية وهذه
Snap: aljarrah_a