. . مَاأَجْمَلَ أَنْ تَحْتَضِنَ ذَاكِرَتِنا أَرْوَاحَهُمْ فِي حِينْ إِسْتِحقَاقِهِمْ ! ,’
. لِلْحَيَاةِ لَونٌ آَخَرْ .! وَلِلْحُزنِ أَلْفُ وُجهَةٍ كُلُهَّا تَلْتَفُّ حَوْلَ خَاصِرَةِ الْرُوحْ .!