26/07/2010, 12:08 PM
|
#16
|
إملائـي
|
ذلك هو الواقع أختي أن الفرد يقع تحت نير عادات وأعراف المجتمع الذي ينتمي إليه حتى مع مخالفتها وعدم انسجامها وتجانسها مع الدين وهو المعيار الأكبر والأقوى ونجد أن ثقافة العيب أقوى من ثقافة الحرام والحلال.
هنالك من يخشى الناس وكلام الناس ولايكون لديه نفس القدر من الخشية والخوف او حتى القناعة بما سيقدم عليه مع مطابقته لأقوال وأفعال قدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم نجد مع الأسف أن البعض غلب ثقافة العيب على مايجب عليه أن يقوم به كمسؤول عن رعيته وقوام عليه الوفاء بواجبات ومتطلبات القوامة.
|
|
|
|