:::
أجدتِ وَصفَ ما اعتصركِ من حزنٍ وَ أسىً على والدكِ رحمةُ اللهِ عليه ،
ما أعظمَ فقدِ أحدِ أبوابِ الجنَّة ، وَ في مِثلِ هاتهِ المواقفِ لا يملكُ الإنسانُ إلاَّ أن يَقولَ : " إنَّا لله و إنَّا إليهِ راجعون "
/
رحمَ اللهُ والدكِ أختنا العَزيزَة وَ أسكنهُ فَسيحَ جنَّاتهِ وَ رِضوانهِ ،
وَ ألهمكِ وَ ذويكِ جميلَ الصَّبرِ و التَّسلِي ،
:::