22/01/2011, 01:59 PM
|
#7
|
شاعرة الأوركيد
|
بعض الأحداث نراها كالأحلام إمَا لهولها أو لفرط جمالها
فكل شيء فاق طاقة الخيال نرتاب في كونه حلمًا أم حقيقة!
محمد الفيفي صورت مشاعرك بشفافية و سلاسة فانسابت الأبيات رقراقة
غير بعض الأمور التي تحتاج تعديلاً و هذه سمة العمل الإنساني، لا يكاد يخلو
من خطأ و الكمال لله وحده:
الفعل تحللي/الصواب (تحللين) لأنه في موضع رفع بثبوت النون، كذا بعض
الأبيات أنهكها (إشباع الحركة) فكسر ظهرها..
أرجو أن يتسع صدرك للملاحظات و تأخذ بها ليكتمل عقد الحسن في القصيدة!
|
|
|
|
|