01/02/2011, 05:37 PM
|
#2
|
كاتبـة
|
لا حولَ ولا قوة إلا بالله،
هذهِ هي حصيلةُ الكِبَر،
ولطالما كانت القناعة كنزٌ، لا يفنى!
لو أنَّ المال، والقصور تجلبُ السعادة
لما وجدنا الكثير من المآسي تزلزل كراسي الأثرياء.
عيون متأملة/أن تشاركينا هذهِ القصة الغنية رغم ظاهرها المُؤسف
غايةٌ في اللطف منكِ.
أما بالنسبة للمقطوعات الأدبية،
فستكون لي عودة بمشيئة الله؛
إذ أنَّ الوقتَ الآن لا يُسعفني، فاعذريني.
|
|
|
|
|