05/02/2011, 04:42 PM
|
#22
|
شـاعـر
|
تتسارع الأيامُ نحو فنائها
وتدور عقارب الزمن إلى حيثُ المشهدِ المنتظرْ
وكثيرٌ لا يدرِكُ أنّ البداية إعلانٌ للنهاية
وأنّ الأعمى الأصمّ لا يستطيعُ إدراكَ الخطر المحدق به من كلّ صوبْ
وأنّ أدوار البطولة لا يؤديها إلا من يعرف قيمتها
...على رغم برآءته من حوله وقوته !!!
هناك أمور تُدبّر بعيداً عن الأعين والعقول القاصرة !!!
إنّها الحقيقة القادمة
فانتظروا
والعاقبة للمتقين ...
|
|
|
|
|