. لِلْحَيَاةِ لَونٌ آَخَرْ .! وَلِلْحُزنِ أَلْفُ وُجهَةٍ كُلُهَّا تَلْتَفُّ حَوْلَ خَاصِرَةِ الْرُوحْ .!