يَزورُ الدُنْـيَا أقواماً في طريقِهم إلى الآخرة فــيُودِّعونها وَ كأنها ما استضافتهُم سِـنيناً على أرضها يَـمُـوتونْ فـما بكَتْ عليهِمُ الأرضُ ولا السَماء و مَالهُمْ مِنْ فاقدينْ هَمَـجٌ رُعاعٌ للـهِ حِكْمَةٌ مِنْ زِيَارتِهم !
.