عَجْز !
بَيْنَ طَيَّاتِ القَديمِ الرَّاجِحِ مَوتُهُ ...
تُهْمَةٌ بانسِكابِ الوَجَعِ فَوْقَ مائدَةِ البَجَع !
صَدَحَ ضَميرُ المـــاءِ بِعَذْبِ النَّوايا ,
و اعْتَلى صَوتُ المِجدافِ ,,,
مُكَسِّراً وَجْهَ الخَطايا .... !
حَتَّى إذا ما بَلَغَ قَعْرَ واِقِعِهِ ...
سادَ الظَّلامُ ...
و غَشَت عينَ الشَّمسِ فُقاعاتُ الوَيْل !!
.
.
نُقْطَة .
م
ش
ا
ر
ي