وأصحو فجأة ، على حينِ غفلةٍ من نومِي
أجيء هنا فأتذكر أني نسيتُ كيف أكتب
ليس فقط أن أكتب !
إنّني نسيتُ كيف أقرأ غير كتبِي التي تُفرَض علي !
نسيتُ حريتي في القراءة ، رغم أنّي تمسكتُ بها في كل شيء آخر .
.
.
صباحاتكم عامرة بالفرح آل المطر
وَ على خجَل : "اشتَقت" !