هي حقاً كاتبة حضرت من بلاد الضوء...
لتضيء بفكرها / حرفها إملاءات المطر ...
دعوتها ذات مساء فأجابت الدعوة بكرمٍ حاتمي.
فكان أول الحضور / النور ...
"هُطــول...!"
فـ كانت مساحات المطر أكثر اخضراراً وجمالاً.
نقاء ...
أهلاً بكِ كاتبة ماطرة ، عاطرة ، زاخرة بـ الأبداع...
تفضلينا من حيثُ تشائين، ولكِ عاطر قلوبنا...
من الأوردة شكراً لـ تلبية الدعوة، والشكر موصول
لـ جنّة المطر على هذا الترحيب الجميل.
تحايا الجرّاح