|
|
جدائـل الغيـم للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
شوقي الذي لا يرتوي ولن ...
إنِّي لأهْوى النَّومَ فِي غَيرِ حِينِهِ ... لَعَلَّ لِقَـاءً فِـي المَنَـامِ يَكُونُ
كيفَ لا وفي نومي أرى منْ أعطيها إحدى عينيَّ معتذراً عن الأخرى حتَّى أراها . أشتقتُ إليكِ ............ كنتُ أفتح عينيّ وجوباً حتى أراكِ وها أنا الآن أغمضُهُمَا لعلي جوازاً أراكِ أنتِ شوقي الذي لا يَرتَوي , ولنْ يَرتَوي . أنتِ جرحِي الذي لا يندمل ولنْ يندمِل . أنتِ حُزْنِي الذي لا ينطفِىء ولنْ ينطفِىء . وفاء حُزْنِي أسْطُورَة أنينُ قلبي لا يكفُّ تباعاً ينْهَمِر . تزلزلتْ أعماقي وأنا أودِّعُكِ .. صبرًا كنتُ أعاهدكِ . عاهدتكِ ألا أضعف وأنْ أبقى صامِدَةً ولكنَّ الحديدَ يخْضعُ لضربات المطرقة مهما طال تجلُّدُه . كلُّ ليلةٍ أصحُو منْ رؤياكِ لأجدَ وسادتِي مُبَللةً . لمْ أخنْكِ بيدَ أنَّ دمْعِيَ قد خان يا أمَّاه . فكيفَ حالي يا غاليتي بعد فقَْدِكِ أن يكون ؟ اشتقتُ إليكِ ............ اشتقتُ إليكِ ............ اشتقتُ إليكِ ............ والذي أرسَى الجِبَالَ , لمْ تُخفّف منْ حزني السِّنين . عزائي أنِّي لا زلتُ أراكِ في جنباتِ حلمي الصَّغير , فلا تفارقي نومي فإني : لأهْوى النَّومَ فِي غَيرِ حِينِهِ ... لَعَلَّ لِقَـاءً فِـي المَنَـامِ يَكُونُ ربِّ ارحمْهَا فإنها كانتْ بي رحيمَة .... التعديل الأخير تم بواسطة ذكرى بنت أحمد ; 05/01/2010 الساعة 03:12 PM. |
03/01/2010, 09:08 PM | #2 | ||
|
|||
03/01/2010, 10:58 PM | #3 | |
إملائيـة
|
|
|
04/01/2010, 03:27 AM | #4 | ||
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
|
|
||
05/01/2010, 02:34 PM | #5 | ||
كنار تحت الدمار
|
|
||
05/01/2010, 02:45 PM | #6 | ||
كنار تحت الدمار
|
|
||
05/01/2010, 03:02 PM | #7 | ||
كنار تحت الدمار
|
|
||
11/01/2010, 04:23 PM | #8 | ||
كاتبـة
|
|
||
12/01/2010, 01:27 PM | #9 | ||
كنار تحت الدمار
|
|
||
12/01/2010, 01:56 PM | #10 | ||
كنار تحت الدمار
|
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|