|
|
جدائـل الغيـم للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
تَناهيد الحُلمْ !
هُناكْ ! حَيثُ كَانتْ عَيناكِ تَلمعان كنتُ منشغلاً بإضافة عَينيَّ إليهما ليُصبحا عسلاً .. ** الرّيح كَانت تَرسل فِيْ بَعضها قُبلهْ كنتُ أخلِطُها بِطَلاسِميْ فَأحِسُّ بِمُلامَسة شَفتيكِ فَلو كنتُ قَد آمَنتُ بِنفسيْ ! لَهَرَبَت الآن حِكايات مِن ذاكرة الأصدقاء وَلضاعَتْ مِنْ دَفتريْ وَعقليْ وَقلبيْ قَصائدي المُثيره ..! *** انطلقتُ منكِ هَائمًا وَيومْ قَررتُ ألا أراكِ كنت أفّتَعل الوداع لألقاكِ وَهذا يُعلّمُني أنْ أُنهِكَ المَاضي مَعيْ وَعِندما أصِل الَىْ خَاتِمة العُمر أنتظِرُكِ وَقتاً مجهولاً .. **** مَا ضَاعْ مِنيْ أنا لَمْ أجدهُ أصلاً أو لَيس الحُب الأول يَا صَديقتيْ هو مَن كان يَدرأ عَنيْ أُنثى أخرى ! كَادتْ رُبما تَخنقُ قَلبي ! الى الأبد ْ ؟! ألَيس الحُب الأولْ هو مَنْ جَاء بِيْ وَجاء بِكْ ؟! أليس وجودكِ عَلىْ بُعد مِترينْ وَنافِذة مِنيْ هي المَسافةُ الّتيْ مَا مَسّها حَظ لـ اللقاء أو صُدفة لاستِراقْ السَّمع ..! إذن .. ألم يكتبني " الحُلم " إليكِ ؟! وعرفتُ العيش في طرق الموتِ كَيْ أحفظكِ مِنْ الرّحيلْ لَكنيْ فِيْ الحَقيقةِ لا أتَذّكر ! مَتىْ أخبرتهُ عنكِ حَتىْ ماتْ قَبل أنّ يَخبرُنيْ مَا أخبرتهُ بِالتفصيلْ ..! ( مساحة صغيرة ) مَا يحدثُ مَرتينْ يَجعلُني أُحِبُكِ أكثَرْ ..! |
05/07/2010, 12:50 AM | #2 | ||
"سندريلا المطر"
|
|
||
05/07/2010, 02:19 AM | #3 | |||
فراشة المطر
|
|
|||
05/07/2010, 12:24 PM | #4 | |
"[البَنَفْسَجْ]"
|
|
|
05/07/2010, 11:53 PM | #5 | ||
|
|||
08/07/2010, 10:03 AM | #6 | ||
كــاتــبــة
|
|
||
09/07/2010, 10:27 PM | #7 | ||
إملائيـة
|
|
||
12/07/2010, 07:13 PM | #8 | ||
مشرف رَتْلُ المزن
|
|
||
14/07/2010, 09:27 PM | #9 | ||
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
|
|
||
31/07/2010, 09:52 PM | #10 | ||
شاعرة الأوركيد
|
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|