|
|
جدائـل الغيـم للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
هديل اليرقاء
خاطرة هديل اليرقاء هديل اليرقاء يؤرقني هديل اليرقاء في ذاتي ، وعلى اشداب ذلك الزمان العزيز يعزف القلم باكيا لحن الافول ... يشدني الحنين .. آه يا زمان .. ايا نجوما في العراء كانت ، ولا تزال معالما ، وفي الرعل منارات لنا ، كانت ، يهتدي بها الضال، والهائم شوقا ، ومريد العزة يحتمي بنا ، يريد السنا ويرفض الوهن ، هكذا كنا . يا اوابد اوطاني في اوصالي ، لا تغردي على القواطع ، فتلك هي السنن في الطبع ، والنفوس من المعادن صنعت ومن الغوايات ، الثمينة للانصهار خلقت ، اصيلة بقيت ، وما تبقى للصدء جاءت ، وللاغراء كانت ، وذهبت ... لا بكاء ولا حسرات .. هذه آثار قوافلنا على الصخور الصماء ، لا تزال عميقة ، كبيرة ، تتحدى عوامل الزمن القلقال .مرت من هنا ..ومن هناك .. من هناك .. ومن هنا .. هذه صرخات حادينا ، لا يزال صداها يملأ الفضاء ، يرافق الامجاد والحضارات .. وها نحن .. لولا القيود ، والحواجز ، والفتن ، والخيانات ، لاخترقنا الآفاق ، وجابت خيولنا الارض كلها ، ونفذت ارواحنا اقطار السماوات .. على التقاعد احلنا (موتى قاعدين ) ، صرنا آثارا جميلة لنخب الدارسين وحقولا للتجارب ، ومجالات للمقارنات .. هكذا ، ايها الزمن .. انتفضي ايتها اليرقاء تموت العربية ولا تنجب الجبناء . من اصالة امتي ياتي الغيث حبرا يزلزل عروش الظلم ... كيف نهون وما هانت امة في الدهر يقودها العلماء . . مختار سعيدي حريتنا في الحلم بركان ... لا يعرف احد متى يثور ... هكذا نمارس الكتا |
08/10/2009, 12:32 PM | #2 | ||
|
|||
12/10/2009, 03:32 PM | #3 | ||
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
|
|
||
18/10/2009, 01:14 AM | #4 | |
إمـلائـي
|
|
|
18/10/2009, 01:42 AM | #5 | |
إمـلائـي
|
|
|
18/10/2009, 09:08 PM | #6 | ||||||
التعديل الأخير تم بواسطة إيمان بنت عبد الله ; 18/10/2009 الساعة 10:11 PM. |
|||||||
18/10/2009, 10:31 PM | #7 | |||
المديـر العـام
|
|
|||
19/10/2009, 01:21 AM | #8 | |
إمـلائـي
|
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|