اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديا روسان
لِمَ قدْ أكتُبَ لك : سـ أعودُ لهذِه الجَميلَة !؟
أنا هُنا. . و هْيَ هناْ ، و الوقتُ يباغتُنا دوماً كـ مرضٍ تأخر في زيارتهْ .
أنا هنا .. -
أشعرُ كأنَّني كنتُ أتابعُ روحاً شارِدةً هبّتْ تبحثُ لها عن مستقرّْ .
إنْ كانَ لهواً ، فهو قد ورثَ من البحرِ عُمقَ أفكارِه و جمال مُحياهْ .،
و إنْ كانَ أرقاً ، فالأرقُ مسّ نرتضيهِ أحياناً .،
سؤالٌ بقي معلقاً : متى تسقطُ الأشياءُ طَوْعاً ؟!
خرجتُ ببعضِ الوحشَة .. و بقلبٍ مبتهجْ ، و روحٍ كما هيَ " صماءْ " /
لكن ما هنا ، كثيفْ ، حتى ليخرج منه المرءُ كل مرة بشيءٍ كان مختبئاً في رواقٍ ماْ .
صباحُكَ زَهرْ .
|
الفاضلة / ناديا روسان
فاكِهَة الخواء تِلكْ مِن تَجعلُ مِن الرؤى واقِعا ً قَد يَسقُط على الجُمجُمَة طَوعاً
إنّه العواء على أشياءَ كَثيرَة أغلفَها العُمر هامِشَ البَلاءْ !
زادَني القا ً ما تَبِع رَياحينَ إثرَكمْ
تقديري العَميق !