|
|
رَتْلُ المـزن إيقاع الغيث قصيداً و شعراً حرَّا و مقفىً |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
أَيْنَ المَفَرْ ؟
. . . أَيْنَ المَفَرُّ ؟ فِيْ صَبَاْ الأَسْحَاْرِ طَيْفُكَ نَاْزِلِيْ يُدَاْعِبُ الشَّوْقَ مِنِّيْ وَ فِيْ الحَشَاْ ذِكْرَاْكَا يَاْ مُرْسِلَاً فِيَّ أَنِيْنَاً قَاْتِلَاً أَنُوْرٌ أَمْ نَاْرٌ هُوَ لُقْيَاْكَا نُوْرُ الحَبِيْبُ يَنْبُضُ بَيْنَ أَضْلُعِيْ نَاْرُ الغَرَاْمِ شُرُوْدَاً فِيْ سَمَاْكَا يَاْ حَبِيْبَاً هِمْتُ فِيْ حُبِّهِ وَجْدَاً أَشْرَقَتْ شَمْسُ الدُّجَىْ عَيْنَاْكَا يَاْ صَبَاْ الأَسْحَاْرِ إِنْ رُمْتِ الحِمَىْ بُثِّ الشُجُوْنَ وَنَبْضَ القَلْبِ هَاْكَا وَ اذْكُرِيْ لِلْدَّاْرِ قِصَّةَ مُغْرَمٍ أَضْنَاْهُ صَمْتُ الحُبِّ فِيْ حَشَاْكَا وَ انْشُدِيْ أَلَمِيْ بِنَغَمٍ رَاْقِصٍ طَيْرٌ ذَبِيْحٌ قَدْ ذَبَحَهُ جَفَاْكَا يَاْ حَبِيْبَاً قَدْ نَسَاْنِيْ لِسَاْنَهُ لَوْ قُطِّعَتْ جَوَاْرِحِيْ لَاْ أَنْسَاْكَا أَيْنَ المَفَرُّ ؟ بِالهُرُوْبِ طَرِيْقُكَ ! عَجَبَاً أَتَنْسَىْ مَنْ هَوَاْهُ هَوَاْكَا هَذِهِ النُّجُوْمُ دَلِيْلِيْ وَ شَاْهِدِيْ وَالقَمَرُ يَشْهَدُ أَنَّنِيْ أَلْقَاْكَا علاء الدين 6 / 2 / 2008 . . . علاء الدين عاشق الورد التعديل الأخير تم بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي ; 13/02/2009 الساعة 06:48 PM. سبب آخر: ~ رَشَّـةُ عِطْـرٍ ~ |
10/02/2009, 08:48 PM | #2 | ||
موقوف
|
|
||
13/02/2009, 06:45 PM | #3 | ||
مشرف رَتْلُ المزن
|
|
||
14/02/2009, 02:15 AM | #4 | ||
فراشة المطر
|
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|