|
|
جدائـل الغيـم للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
وَ .. يُزْهِر
ليلةٌ اِخْتمرَ الوجدُ فيهَا و اِندلقَ نبيذُ الشوق المعتّقِ فِي كَاملِ أوردةِ الفُؤَادِ أبوابُ الرتابةِ تُصفقُ ليرتدَّ صوتُ الأنينِ المؤجّلِ مُنذُ خيبةٍ خيبتين أو ثلاثٍ أغلفةُ الأقاصيصِ الفيّاضةِ بحزنٍ و دمعٍ و ذكرى توقظ الوجع العربيد من فرْطِ الأنينِ و قصائدٌ تندف الشّعرَ في مطلعِ السنةِ الجديدةِ أوا قيلَ تندفُ شعراً ؟ تومئُ بلحنٍ و قافيةٍ و وزنٍ؟ تميمةُ أمي المعلّقة في ناصيتي و صلاةُ أبي في ثلثٍ أخيرٍ من اللّيلِ أتذكرها .. و أنامُ لأصحو بتسللِ خيوطِ الشمسِ على شباكي .. فيُزْهِر 04/12/2007 |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|