يمكن لهم ظرف وارتاحـوا
مصلوحهم بالسفر شافوه
مافـكـروا مـيــن لاراحـــوا
يملى الفراغ الـذي خلـوه
.
هي قصة قريبة من وجداني ســـ : أتلوها متى ما تيسر النطق
عليّ ..فضلاً لا أمراً إمنحوني القليل من الصبر وسأعود أكثر نضجاً تماماً
كما يليق بكم .
من منا لم يشكُ وجع الفقد؟؟؟!!
هم رحلوا...
و لا أحد بوسعه ملأ الفراغ الذي تركوه
في المكان و الوجدان..!
لعلهم يعودون ببيادر الأمل..
فنعجن أرغفة الفرح..
و نقتات بها على مآدب اللقاء حد الشبع!!