|
|
جدائـل الغيـم للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
ضَــوْء
إلى منْ لملم شتاتَ الفرَح [ أوله ...] (1) وجدتُها قبلَكَ فلا تحرمني المتعةَ حتَّى نعودَ ونتلوها معاً ! [ هُنا ضَوْء ] (2) البحرُ / الشاطئُ / الزرقةُ / النوارسُ هناكَ يتسعُ الخفقُ ويتضاءلُ الغرقْ [ ضَوْء في داخلي ] (3) أخفي في داخلي اشتعالاً يُبدِّدُني كمثلِ موسيقى الفرحْ (....................) [ Stop .. لا ضَوْء ] (4) على الرصيفِ المقابلِ للشارعِ نفسِهِ اتكأتْ على طفولتها تبيعُها ببراءةْ ! [ غرق ضَوْئيّ ] (5) عالياً حيثُ الجبلُ ذاتُهُ مشاهدُ يستعصي فيها الحلمُ نتعانقُ اشتياقاً ثم نخفتُ بوهجٍ فاضحْ [ أصبحنا / أمسينا.. وَضَوْء ] (6) عندما يمرُّ قربَ النافذةِ يرصدُنا الحلمُ أسدلُ ستائري ويكملُ الغريبُ طريقَهُ المعتادْ [ أوسطه ...] (7) هكذا رقصنا معاً ولم أكنْ أُجيدُ الرقصَ أفلتُكَ وحوَّلتُ القِبلةَ نحوَ السماءِ وبقيتُ أتأملكَ وأنتَ تراقصُني بحنوّ [ مجرد ... عادي ] (8) صخبٌ في الشارعِ الخلفيِّ ضجةٌ في قلبي وفي الروحِ صراخٌ لم ينحسرْ [ آخره ... ] (9) مذْ غيَّرتُ عاداتي السيئةَ رشقتني بالكرزِ وحينْ لم تتوقفْ عدتُ أبكي ولم ننتبه لفوضى صمتِنا في الرهانْ [ آخرُ آخِره .. ] (10) (أنا وانتَ ولا أحد ) الكونُ بأسرِهِ عاجزٌ ولكي أنهي هذهِ الوردةَ صفقتـُ( ـهـا ) على الجدارِ غير أنّي نسيتُ أنَّها ظلتْ بيدي تُغني / تبكي وتبوحُ تكوّرُ ليلَها ونهارَها بقبلةٍ تتوغلُ فيها المسافاتْ 17/فبراير/2008 |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|