اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح
أحمد البصري
سوده الكنوي
هذا المتصفح ثروة أدبية / مطرية.
سيخلّد في ذاكرة الشعر / المطر.
واصلوا أبداعاتكم ، لننهل من ينبوع ثقافتكم / شعركم.
شكرًا والله كبيرة...
تحايا الجرّاح..؛
|
مديرنا الجرّاح..
شكراً للعناية التي توليها للأدب بمختلف أشكاله
و الاهتمام الذي تصبه على صناع البيان
و سعيك الحثيث الدؤب في دروب الرقي
بالفكر برعاية ثمرات العقول
و استخلاص عصارة الخواطر
لتوفير كل ما من شأنه
الحفاظ على الواجهة الأدبية الحقيقية
في أبهى و أزهى صورها
بعيداً عن السفسطة،، و التشدق..
شكراً لك على هذه المساحة الأدبية النقية من شوائب الأقلام
و الفكر المهتريء