في البدء أحييك تحية كبرى. تليق بك يا سيدي وأنه من الشرف. أن أرى أشخاصاً مثل للأخلاق هنا كأمثالك. ويكفيني ذخراً أن أرى شاعراً من هذا البلد العظيم الذي يعلم الله كم أحبه. هذا البلد العريق الذي قدم المليون شهيد.
|
هذا وكم يسعدني أن أراك هنا. كغيث من الرحمن كيّ نحتفي بالأخلاق والمحبة والروح الجزائرية. التي تعرت منها الإنسانية. إن هذه الروح التي حدثني عنها أصدقائي حين كانوا في هذا البلد المضياف. وأنا لا أستغرب شاعريتك يا أمير. إن من تطأ قدماه هذا البلد الجميل. عليه أن يكون شاعراً أو إنساناً. عليه أن يكون روحاً تحوم في هذا المدى.
|
أنا لن أضيف شيئاً من الأسئلة كي لا أربكك. فقط أكتفي بالمرور الهش كعابر سبيل. على صفحتك التي استمعت بالتواصل معها.