حتماً سنغرق وإياك في قلمك الجميل، وبحبرك المزركش، الذي طالما دل على روح الإنسان في أنفاسك العاطرة، إن هذه الاستضافة الرقيقة ستكون إضافة جيدة لأبناء المطر على اختلاف أعمارهم، وتوجهاتهم، وثقافتهم في الحياة، ورغم أني من الأشخاص الذين يفضلون فكرة التعمق والنظر ملياً فيما يكتبه الناس حول أشخاص كـفتحية الشبلي، إلا أنني سأكسر هذه القاعدة، وسأكون مشاركاً في هذا الحرم المليء بالحب والإيثار والفرح.
فأهلاً ومرحباً بك يا فتحية
أهلاً بـ ليبيا،
وبرائحة الوطن الجميل، الذي يكبر بكم وبأقلامكم