أتعَلمينْ يَ سُودَه ..مالذي كنت أفعله قبل قليل ..؟
فقط يداي على خدي [
هكذا] ..
وابتــسم ..
وأنا أقَرأكُمْ براءةِ طُفُوله وشَغبْ ألوانْ وفُقاعاتْ الصَابونْ وبَالونَاتْ مُلونه وبُحيرَة أُنتَارِيو
يااااه مَاأجمَلهَا يَ سُودَه جَعلتِني أُردَدها بِيني وبينْ نَفسِي [
لَيتَني لَمْ أكَبُر ]
وحقيقه أقتصر تأثر حياة الطفوله آن ذاك على نِطاق الأسره كوني كنت بغربه فَ نادراً ماأختلط بغير أسرتي ..
::
::
* طِفَلَةٌ نْشَأُتْ مَايُقَاربُ[
العَقْدَ] مِنْ عُمْرِهَا وَحِيده..فـَ أخْضِعُتَني [
الوِحْدةِ ] للانْعِزالْ
رافِقُنِي الكَثيرُ الكَثِيرْ مِنْ الدَلالِ [ المُفْرِط] كَوني كِنتُ البِكر لِمدة خمسِ سَنواتْ تَشبعتُ بِها مايَكفي مِن الدَلالْ
وَرُبَمَا هَذا مَاجْعَلُ مِنْ خُطواتِ [
أكْتِشَاَفُ] مَا حَولي أمْراً [
مُقَيّداً] .. خَوْفاً عَلَيْ
..!!
* طِفلة مُشَاكِسَه تَعشَقُ جَمعْ البَالُونَاتْ ومَلأُهَا بِالهَواءْ لِتَلهُوا بِها عَلى مَسَامِع والِديّها
::
أكَثرُ ماأتَذكرهُ ذاكْ[
الدَبدوب ] المُلازِم لي ألهُو بِه طِوالْ يَومي حتى إذا ماجنّ الليل بَحثتُ عَن حُضنْ أُمِي لأغَفو
آممم وحَلوَى الـَ [
الرفَايِيلو ] التِي أنتظِرها بَعدْ كُل أداء واجِب كـَ مُكافأه لي
::
سُودَه
قُبلة للروح