اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى
برغم أن عصافير نافذتي
قررت كشمسِ الفرحِ الأفولْ
إلّا أن عصافيرَ الفرحِ داخليْ .. تهزجُ في الرّوحِ أحلى الأغنياتْ
لـ
فوزِ المنتخبِ الوطنيّ!
|
{ ..
لقد كانَ الأمرُ كذلك ، وَ يَعلمُ الله كم هتفتُ وَ صرختُ وَ أنشَدت ،
فمُباشرةً بعدَ انتِهاءِ اللِّقاءِ نزلتُ أنا وَ بعضُ الأصدِقاءِ إلى الشارعِ الرَّئيسِيِّ في المَدينة بِسيَّارةِ أحدهم ،
وَ لا تسألِي حينها عن كَثرةِ السَّيَّاراتِ وَ المُناصرين على حدِّ سواء ، فاختلطت أهازيجُ الأغانِي الرِّياضيَّة وَ الهُتافاتُ معَ رنَّاتِ السَّيَّاراتِ المُختِلفة ،
وَ كانَ ذلكَ إلى وقتٍ متأخِّرٍ من اللَّيل ،
/
بِالتَّوفيقِ لِمنتخبنا الجَزائري في لِقائيهِ المتبقيينِ يا ليلى ،
.. }