حينما أقرأ لمفدي زكريا يا أسامة أشعرُ بعظمةِ هذا الشّاعر
فبرغم الثّورة .. تلك التي نهشت لُغتنا في ذلك الزّمن إلا أنه امتلك مفاتيحَ اللّغة و نظم قريضًا يصعبُ مجاراتهْ
فللهِ -هذا العميـق- ما أروعَـهْ ،!
:::
لقد شرَّفَ هذا الفَذُّ ثورتنا المَجيدة وَ هذا ما فعلتهُ هِيَ معهُ قبلاً ،