العزيزة جهاد.. لم يراودني شكٌ بروعة قلمك أبداً
لكن ما شاهدته هنا عبقرية فذّة في الانتقال والتصوير ونسج الأحداث بطريقة واقعية رومانسية وهادئة..
شاهدتُ ما جعلني أخلع قبعتي احتراماُ لهذه المقطوعة القصصية المختارة .
أبداعِ في اختيار العنوان... خيالك حلق وطار.. فجلب لنا جمالٌ وجمالٌ
فهنيئاً لك سيدتي بعنوانك وبمقدمتك وعرضك والخاتمة ..حيث جاء كلٌ منهم مكملٌ للآخر وجزء لا يتجزأ من القصة