|
|
تحت المظلَّـة للآتي من خارِجِ المطرِ .. يُعبئُ السّحب بفيضِ حرفهِ .. فيهطلَ على الرّوحِ ماءً رُضابًا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تحت المظلّة . . ،
.
. تحتَ الـ مِ ظَ لَّ ةْ ،، أخشَى يا سَيّدِي أنْ ( أبتَل ) إنتظاراً .. و لا تأتِ !! * إهداء لـِ آل المَطَرْ : " نَحنُ يا سَيّدِي لَسنا سِوَى " أطفالاً " فِي الحُبّ ، نَلعَبُ مَعَ القَدَرْ لُعبَة الإستِغمَاءْ ! تُخِيفُنا السّحُبْ . . و نَطِيرُ فَرحَا بـ مَطَرْ . . نَفزَعُ حِينَ وُحدَةْ . . و نَأمَنُ بـِ هُنيهَةِ لقَاءْ . . نَنسَى أنّ للأرضِ حُدُوداً . . و للأوطَانِ حُدُوداً . . و للحُريّاتِ حُدُوداً . . فـَ نَحيا فَوقَ أرضٍ غَير الذّي نَعلَمْ . . فِي وَطَن غَيرَ الذّي نَألَفْ . . علَى حُريَةٍ غَير الذّي نَفهَمْ . . فـَ ينبِتُ فِينا " حُلماً " واسِعاً فَضفاضاً تَضِيقُ أكوانُ البَشريةِ بِهْ . . و لا زلنَا نَسقِيهْ . . و لا يَزالُ يكبُرْ . . . و الكَونُ يَختنِقْ . يَضِيقْ . . . . أكثَرْ !! " جُلّ احتِرامِي ،، ( بَراءَةْ ) |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|