أشتاق إلى سترتكِ الملوَّنة، و ضحكتكِ .
أرقبُ المدينةَ ليلاً،
أرى الضوءَ و هو يسقطُ على الأرميتاجِ .
أمرُّ قُربهُ ليلاً و أتخيلكِ تنتظرين،
لكن لا شيء سِوى التاريخ و هو يهذي :
داخل جدران الأرميتاج .
سوى التماثيل و هي تستل السيوفَ،
و تتحارب بعد أن يخرجَ آخر حارسٍ،
مُغلقاً خلفهُ الأبواب .