05/01/2010, 09:38 PM
|
|
شُقَ طريقًا ... !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أُهيلَ المطر ..
لكم أبهجنا عناقُ المطَرِ و الإرتواء من شرابه البَّارد .. فسرى في الأرواحِ دمُ الحياةِ !
لم أجد ما أمنحهُ في عامهِ الثالثِ .. سوى أن أطرزَ بيانهُ على بعضِ نقشٍ هو في حقهِ قليلٌ ، و في حُبهِ عظيم .
هديتي لآلِ المَطرِ الأنقياء
.: خلفية سطح مكتب :.
سكبتُ بها حُبي و الوداد ..
/
إيمَان
|