لا زلت أبحث عن السبب منذ دخلت إلى عملي صباح الأمس وحتى اللحظة ( قبيل النوم بدقائق )
أفتش ويأبى القلب إلا انقياداً
تأبى الأخوة التي جمعتنا في هذا الصرح إلا أن تظللك غيمة من ياسمين حيث و أنى كنت يا عبير..
.
.
هل أخبرتك من قبل أني أحبك ؟!
فليكن إذاً ها أنا أقولها أحبك في الله ولله
أحب هذه الـ غَمْـ .. غَـمَةْ
هكذا أنت يا عبيرحيثما غرب أو شرق قلمك يأتي مضمخا بروعته