و ما صومي عن هذا المكانِ يا مجد
إلا اقتراني بنقاهةٍ من الأشياء الحميمـة
كالقراءة
أخافها القراءةُ حينَ تكونُ "جرحًا"
و لكنّي عائدة بمشيئةِ اللهْ فمن يقدِرُ على الابتعاد عن خير جليسْ ،
وَ
متابعة ،!
ليْلَى أيَا حَبِيبة
بانْتِظَار عَوْدَتكِ لأجْمَل شيْء أحبّه ألا و هُوَ القِراءَة
وأنَا كُنْتُ مثْلكِ والحَمْدُ لله قدْ عُدنَا إليها والعَوْدُ أحْمَد
لا تُطِيلِي الغِيَاب يَا نقيّة
أحبّكِ